الصفحه ١٦٥ :
يقلّدوه ـ (١) ، فولاية الفقيه تمثّل حلقة من حلقات
خطّ الشهادة ـ كما يسمّيه الشهيد الصدر رحمهالله
الصفحه ١٨٥ : يفسّر اللوعة في قلوب المؤمنين والألم الشديد لغيبته
وحرمان الجميع من بركاته ، جاء في الحديث ـ واعلم أنّ
الصفحه ١٠ : الأطراف من أهل التشكيك أو من
أتباع دين آخر أو ثقافة أخرى أو لم يكن التسليم بالشريعة موجوداً عنده بالقدر
الصفحه ٣٥ : ) ـ (١).
الديانة الهندوسية
إنّ الهندوسية مزيج من الاعتقادات
والفرائض والسنن ، وهي قد تنتكس أحياناً في اتجاه عبادة
الصفحه ٨٣ :
الخليفة من الانحراف
، وتوجيهه نحو أهداف الخلافة الرشيدة ، فالله تعالى يعلم ما توسوس به نفس الإنسان
الصفحه ٩٨ :
الْخُلْدِ
وَمُلْكٍ لَا يَبْلَى * فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا
وَطَفِقَا
الصفحه ١٣٩ : إلى مرتبة أعلى
وأعمق وأسهل في نفس الوقت من أساليب القيادة العالمية ـ (١).
ولهذا اعتبر الشهيد الصدر
الصفحه ١٤٥ :
الغيبة ، عن عبد
الله بن سنان عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال : ـ في القائم سُنّة من موسى بن عمران
الصفحه ١٦٤ :
إنّ المؤمن وهو يرنو إلى المهدي من وراء
حجب الغيبة يتحسّس طول غيابه وانحباسه عن شيعته وأنصاره
الصفحه ١٧٠ :
من هنا طرحت فلسفة التاريخ من منظور
إسلامي جملة من السنن التاريخية تربط الرخاء الاقتصادي وعطا
الصفحه ١٨١ :
ليعرف ما فيها من
جوانب شخصية وجوانب عامّة لكي يطبّقها على حياته الخاصّة والعامّة ، ويباشر العمل
الصفحه ١٨٨ :
امتلأت الأرض من
الجور اللهم ، ولا تسلبنا اليقين لطول الأمد في غيبته ، وانقطاع خبره عنّا ، ولا
الصفحه ١٩١ :
وهكذا نعبّر تعبيراً صحيحاً عن علاقتنا
بالرسالة زمن الغيبة. وهذا نقيض ما فهمه البعض من التخلّي عن
الصفحه ١٩٦ : وأحبّ من يحبّك يا سيدي ، ما
أكثر شيعتكم ، فقال له : أذكرهم ، فقال : كثير ، فقال تحصيهم؟ فقال : هم أكثر
الصفحه ١٣ :
الأساسية من الحرام
والعيب وما شابه ، حيث تتجلّى الصورة والقيم الأساسية في تفاصيل الأمور الحياتية