الصفحه ١٨٠ : التصوّر الساذج تسمية ـ الانتظار المخرّب ـ ؛ لأنّ أصحابه يقِفون ضدّ
كلّ إصلاح وتغيير إيجابي في المجتمع
الصفحه ١٨٦ : الإمام
منها ما ورد في دعاء زمن الغيبة : ـ
اللّهم أعذه من شرّ جميع ما خلقت وذرأت وبرأت وأنشأت وصوّرت
الصفحه ١٩٤ : الدرجة العالية من
الإخلاص لا تنمو في أجواء الاسترخاء؛ بل تتعمّق في ساحات الصراع ومواقع الابتلاء :
عن
الصفحه ٢٠٩ : المتّحدة زعيمة المنظومة تغرق في ديون
تعدّ بالتريليونات من الدولارات : ( بعض الأرقام تتحدّث أخيراً عن
الصفحه ٧ : البيّنات وتداول الناس ما يهمّهم من شؤون الحياة ، ليخرج الخطاب من
دائرته الشخصية والخاصة وينتشر في أفق
الصفحه ١٢ : إليه ، فإنّ المشرِّع لهذا الدين ينطلق
في تشريعاته من تصوّر للمجتمع الذي يريده ، أي الذي يقوم على أساس
الصفحه ٢٥ : تضبط نهضة المجتمعات وتقود عملية التغيير فيها.
وهناك آيات أخرى تشرح تفاصيل هذه
القوانين والسنن
الصفحه ٢٦ : والخطط المرحلية للوصول إليه وبلوغه.
رابعاً
: امتلاك وعي تاريخي يسهم في اكتمال
منظومة الوعي الإنساني
الصفحه ٣٣ : .
كان التوحّد مع ـ أوزوريس ـ في الخلود
ومنذ الدولة الوسطى وما بعدها أصبح هذا التوحّد ميزة يحصل عليها كلّ
الصفحه ٣٨ :
بكاملها في ثلاث
خطوات واستعاد الأرض وحرّرها من العفاريت (١).
ولفشنو تجسّدات أخرى كمخلّص في شكل
الصفحه ٤٣ : كل / ٥٠٠٠ / سنة (٢).
ويَعتَبِر صاحب قصّة الحضارة التبشير
بالمخلّص إحدى ميزات المهايانا فيذكرها في
الصفحه ٥٢ : أكثر ، وتترك
مجالاً للصراع والخلافات كما هو حال ولز ( ١٨٤٤ ـ ١٩٤٤ ) في يوتوبيا حديثة وبَشَرْ
كالآلهة
الصفحه ٥٥ :
تعالى فرجه ، فظهر في التاريخ الإسلامي مهديون كثيرون ، بل قامت على أساس الدعوة
إليه دول ودويلات هنا وهناك
الصفحه ٥٦ : ، وأسّسوا هناك حضارة عظيمة ـ وقد أقام الفاطميون حضارة
عظيمة ونشروا فيها التشيّع وظلّوا قروناً حتّى أزال
الصفحه ٥٨ : ويهزم في كلّ مرّة ،
وانقادت السودان كلّها للمهدي ، واستقرّ بأم درمان ، وطفق يجمع الجموع لينقض على
مصر