الصفحه ١٦٦ :
القائم عجل الله
تعالى فرجه ، ولذلك اعتبر الإمام الخميني قدسسره
في كثير من خطاباته وبياناته أنّ
الصفحه ١٦٧ :
: ـ إنّ للقائم غيبة قبل ظهوره ، قلتُ لِمَ؟ قال : يخاف القتل ـ (٢).
وهذا الغياب ـ وإن طال في مداه
الصفحه ١٧٠ : لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا ) [ الجن ].
فحركة الكون والطبيعة ـ وكما رأينا في
الفصول السابقة ـ ليست حركة
الصفحه ١٧١ :
والعملي يمثّل رؤية
للحياة ومنهجاً في التاريخ ، هذا هو الانتظار الذي نوّهت به الروايات واعتبرت
الصفحه ١٨٢ : في التاريخ وتتحرّك منسجمة مع النظرية المهدوية في فلسفة التاريخ كما كشفنا
عنها إلى حدّ الآن.
فنقول
الصفحه ١٨٣ : أن يستوجب ذلك تفعيل قدرات
المؤمنين الفردية والجماعية في اتجاه تحقيق الأرضية اللازمة لظهور القائد وبنا
الصفحه ١٩١ : فيها إمامهم؟ فقال : يقال ذلك. قلت كيف نصنع؟ قال
إذا كان ذلك فتمسّكوا بالأمر الأوّل حتّى يتبيّن لكم
الصفحه ١٩٣ : يعتبر توافرها في أي شخص مؤهّلاً
إيّاه للحكم في الناس ، وهذه الخصائص التي هي عبارة عن العلم بالقانون
الصفحه ٥ : المرسلين
محمّد
وآله الميامين
من الثوابت المسلّمة في عملية البناء
الحضاري القويم ، استناد الأُمّة إلى
الصفحه ١٣ :
الأساسية من الحرام
والعيب وما شابه ، حيث تتجلّى الصورة والقيم الأساسية في تفاصيل الأمور الحياتية
الصفحه ٤٨ : حملها واستعملها الرسل من بعده بالمعنى نفسه (١).
لقد وردت كلمة المسيح في التوراة ولا
يزال اليهود
الصفحه ٦٣ :
لقد كشف سقوط المعسكر الشرقي وانحلاله ،
وتفكّك الاتحاد السوفيتي أنّ جحيماً كانت تحترق فيه جموع
الصفحه ٩٧ :
العداء بين إبليس
والإنسان
في هذه المرحلة أعلن الشيطان عداءه
للإنسان ورفض السجود له وتعذّر
الصفحه ١٠٧ : :
أوّلاً
: ما ذكره صاحب المدرسة القرآنية في
الردّ على هذه التوهّم وأنّ ـ السنن التاريخية لا تجري من فوق رأس
الصفحه ١٢٩ : التكاملين التكويني والتشريعي.
عالم التشريع : هو عالم الجعل والتقنين
( الأحكام الشرعية وتطبيقاتها في