الصفحه ٣١٧ : إلى كتب السير ، ولم
يذكر واحداً منها على الأقل مكتفياً بالقول : « وفي كتب السير أنّ معاوية دعا عقيلاً
الصفحه ٢٥ : ، صاحب الأخبار ، وأقل ماله من الروايات المسندة (٤).
المدائني مذكور في كتب الرجال ، روى عن قطب
الدين
الصفحه ٣٨٠ : العسقلاني ، أحمد بن عليّ ت ٨٥٢ هـ ، ط ١ ، القاهرة ـ ١٤٠١ هـ.
١٦٧ ـ الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب
الصفحه ٣٢٣ :
والقاضي نعمان وابن
عساكر وابن معصوم.
وما يبطل قضية ذهابه إلى معاوية ، الكتاب
الذي كتبه عقيل إلى
الصفحه ٨٤ : (١) ، وأورده العقيلي في الضعفاء مشيراً بأنّه كذّاب ، وأبو داود أنّه أكذب الناس (٢) ، وابن عدي حبيب أضعف من أبي
الصفحه ٢٧٦ : : « إنّ عقيلاً كتب إلى أخيه عليّ عليهالسلام : أمّا بعد كان الله جارك من كلّ سوء ، وعاصمك من المكروه على
الصفحه ٢١٣ : حكى عنه أكثر من ألف حديث ، ثمّ هو يحدّث عنه » (٤) ؛ وكان يحفظ سبعة آلاف حديث ، ولم يكن له
كتب
الصفحه ٢٩٢ : المنون بباق
غير وجه المسبح الخلاق
قال : فقلت إليه : عزّ وجل لم يقل هذا
وإنّما
الصفحه ٧٩ : (٢) ، وقال عنه أحمد بن حنبل : « ما كان من
حديثه مرفوع منكر ، وما كان من حديثه مرسل عن مكحول فهو
أسهل وهو ضعيف
الصفحه ٢٦٦ : يدخله في كتبه ، وقد توقف عنه عامّة ما يروي عنه ، وكان يختلف إلى جابر ويسأله عن سنن رسول الله (٤).
من
الصفحه ٢٨٥ :
الروايات الدالة على الذهاب
روى المؤرّخون كثيراً من الروايات حول ذهاب
عقيل إلى معاوية
الصفحه ٢٩٠ :
الملاحظ على الرواية ، أنّها وصفت عقيل
بالعمى ، وهناك كثير من الروايات تناقضها ، وقد ذكرته أنّه
الصفحه ٤٦ :
كان هناك كاذباً في
الدنيا فلم يصل إلى ما وصل إليه الواقدي ، وقال عنه الشافعي : كتب الواقدي كذب
الصفحه ٧٠ : عقيل بالإمام عليّ عليهالسلام ، لدينا بعض الأدلّة
التي تؤيّد العلاقة الحسنة بينهما ، منها
:
الدليل
الصفحه ٧٨ : : « استب عقيل بن أبي طالب ، وأبو بكر قال : وكان أبو
بكر سباباً أو نشاباً غير أنّه تحرّج من قرابته من النبيّ