الصفحه ١٠١ :
المتمعّن في سلسلة سند الرواية يجد الآتي :
الحكم بن رافع أبو اليمان البهراني الحموي ،
احتجّ
الصفحه ١٨٠ : كثيراً ، يقال : صحبت فلاناً حولاً وشهراً ويوماً وساعةً ، وهذا يوجب في حكم اللغة إجراءها على من صحب النبيّ
الصفحه ١٨٤ : قال لعمر ابن الخطاب : (إنّ غضبك عزّ ورضاك حكم) » (٢). وقد حاولنا أن نجد للقضية أصلاً في بقية المصادر
الصفحه ١٩٠ : وأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم غير راض عن عمر فكيف يقول له : (يا عمر غضبك عزّ ورضاك حكم) ؟! ثمّ
الصفحه ٢٠٢ : وحكم به يوم
خلق (آدم عليهالسلام) وأمر الملائكة بالسجود له ؟ ثمّ قضى ما قضى ، ولا تعلّق
لذلك بأشخاص
الصفحه ٢١٣ : برأسه إلى مروان بن الحكم فنصبه بدمشق (٩) ، من التابعين الكبار ورأسهم وزهّادهم الذين
أفناهم الحرب (١٠
الصفحه ٢٨٩ : (٢) !
ثانياً : رواية
البلاذري ت ٢٧٩ هـ :
عن عبّاس بن هشام عن أبيه عن عوانة بن الحكم
قوله : « دخل عقيل على
الصفحه ٢٩٢ : العجلي في الثقات (٤) ، وجعله الذهبي صدوقاً (٥) ، ولعلّ الحال ملتبسة عند ابن حجر فسمّاه عوانة بن الحكم بن
الصفحه ٣٢٩ : قضية ذهابه إلى معاوية ليس إلّا :
منها : ما رواه البلاذري عن عمير بن بكير بن
هشام عن عوانة بن الحكم
الصفحه ٣٣٠ : بن الحكم فهو مطعون (٣).
_______________________
(١) ينظر آخر (الفصل
الخامس).
(٢) الخطيب
الصفحه ٣٣٨ :
الحكم قوله : « دخل
عقيل على معاوية وقد كفّ بصره فلم يسمع كلاماً ، فقال : يا معاوية أما في مجلسك
الصفحه ٣٥١ : يتسائل بعضهم ما الجديد في هذه الدراسة ؟ والإجابة تكون بهذه الفقرات :
ـ من الصعب تحديد شخصيته ، والحكم
الصفحه ٣٩٠ : عليهالسلام ، تح معهد تحقيقات باقر العلوم ، ط ٣ ، قم ـ ١٤١٦ هـ.
٣٤ ـ ميزان الحكمة ، محمّد الريشهري ، تح
دار