الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو يخاطب المسلمين بقوله : (إذا فتحت عليكم خزائن فارس والروم أيّ قوم أنتم). قال
عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ١٩٣ : يغضب إذا غضب » ، وهذا
الحديث فيه أبو لقمان ، وهو ضعيف يروي المنكرات عن الثقات (٧).
الحديث الثالث
الصفحه ٢٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا علم بأسر عقيل انتهى إليه فقال له : « يا أبا يزيد قتل أبو جهل ، فقال : إذا لا تنازعون في تهامة
الصفحه ٢٥٣ : ! وماذا يهم لو قتل الناس كلّهم ما دام هذا الرجل على قومه وأهله.
ومن هنا نعرف أنّ ما أضافه بعضهم ـ حين
الصفحه ٢٢٧ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (إن يكن في القوم أحد يأمر بخير فعسى أن يكون صاحب الجمل الأحمر
الصفحه ٢٤ : حسين الكرابيسي في المدلّسين ، وقال عنه الجوزجاني : كان قوم من أهل الكوفة لا تحمد مذاهبهم ـ يعني التشيّع
الصفحه ٤٣ : قريش فقال : اكتبوا الناس على منازلهم ، فكتبوا فبدأوا
ببني هاشم ، ثمّ اتّبعوهم أبا بكر وقومه ، ثمّ عمر
الصفحه ٢١٩ : عبد المطلب قوم أخرجوا كرهاً ولم يريدوا قتالكم ، فمن لقي منكم أحداً فلا يقتله إن قدر عليه وليأسره
الصفحه ٢٢٩ : ، وهو العالم بنيّة عتبة ، فإذا كان كذلك ـ أي : أنّه كاره للحرب ـ فلماذا هو في طليعة القوم المشركين مثلما
الصفحه ٢٤٦ :
وفي رواية القاضي نعمان : عن أمير المؤمنين عليهالسلام قال : (فلمّا انهزم القوم ، وقتل من قتل
الصفحه ٢٩٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلّا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليس في القوم ، ومررت بعسكرك فاستقبلني قوم من المنافقين
الصفحه ٣٢٥ : كنهار النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم إلّا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليس في القوم ، ومررت
الصفحه ١٦٠ : كفّار ؟!
وما قيل : إنّ الحصار فرض على بني هاشم
كافرهم ومؤمنهم ، فهذا رأي خاطئ وغير مقبول ، وإذا صحّ
الصفحه ٥٧ :
يختبره ـ فردّ عليه
بقوله : أتأمرني أن أكسر صناديق قوم قد توكّلوا على الله وجعلوا فيها أموالهم
الصفحه ١٢٢ : ، فإنّ
القوم إنّما يطلبونني ، ولو ظفروا بي لذهلوا عن طلب غيري).
فقام إليه عبد الله بن مسلم .. فقال : يا