الصفحه ٣١٤ :
يرزقهم منه الإمام
عليّ عليهالسلام فإذا زاد عليهم العطاء شبعوا وإذا نقص جاعوا ! وهذا عليه إشكال
الصفحه ٣٣٦ : أبو لهب ؟ فقال له
عقيل : إذا دخلت النار فانظر عن يسارك تجده مفترشاً عمّتك فانظر أيهما أسوء
حالاً
الصفحه ٢٤١ :
النووي بقوله : « وقد
أعلّ قوم حديثه » (١) ، وقال عنه ابن حزم : « وأمّا خبر محمود ابن لبيد فمرسل
الصفحه ٣٠٤ : الحطب ».
قال يحيى بن الحسن : وسمعت عليّ بن الحسين
بن عليّ بن عمر يقول نحو هذا الحديث وزاد فيه : « أنّ
الصفحه ٢٤٢ :
لأنين العبّاس وعقيل
، فلماذا حصر الخبر بالعبّاس ، هذا يدلّ على أنّ العبّاس وحده هو المأسور
الصفحه ٢٢٦ : وصاففناهم إذا رجل منهم على جمل له أحمر يسير في القوم ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (يا عليّ ناد
الصفحه ٢٢٠ : قال : يا رسول الله إن كنتم قتلتم أبا جهل فقد
ظفرتم ، وإلّا فأدركوه ما دام القوم يحدثان قرحتهم ، فقال
الصفحه ٩١ :
أرجح ؛ لأنّ ماء
الفحل يصير مستهلكاً في الرحم ، وإنّما يتولد الولد منها بواسطة ماء الفحل
الصفحه ٢٨٥ : الآن
قضية ذهابه إلى معاوية ! وهل أنّه ذهب ـ إذا صحّ ـ في حياة أمير المؤمنين عليهالسلام أم بعد وفاته
الصفحه ١٥٩ : المطلب بن عبد مناف ، وهو إن لم يكن من بني هاشم إلّا أنّه يجري مجراهم ؛ لأنّ بني المطلب وبني هاشم كانوا
الصفحه ١١ : الاستناد على شيء يجعله يمدحهم ، وقد تابعه على ذلك ابن حجر ، بل زاد عليه وحكم بفسق رجالات الشيعة وتكفيرهم
الصفحه ١٣٣ : مواساتك بنفسك ، وبذلت مهجتك في رضا ربّك ونبيّك وأبيك وأخيك ففاز
قدحك ، وزاد ربحك ، حتّى مضيت شهيداً
الصفحه ٣٤٠ : حتّى يفتخر عليهم ، إلّا أنّ عقيلاً واجهه بالحقيقة ، لا زاد ولا أنقص ، فأظهر الدنس في نسبه عندما عيّره
الصفحه ٤٦ : يحتمل أن تكون تلك الأحاديث المناكير منه ويحتمل
أن تكون منهم ، ثمّ إذا نظرنا إلى حديثه عن ابن أبي ذئب
الصفحه ١٠٢ : ، وإذا حدّث عن أهل المدينة ، فليس
بشيء ... ، ويقولون علم الشام عند إسماعيل بن عياش ... وتكلّم فيه
قوم