الصفحه ٢٠٣ : في آخر هذا الباب.
(٥) ابن جحش بن عمرو
بن عبد الله .. بن عبد بن مالك ، قيل : توفّي سنة ١٠١ هـ. (ابن
الصفحه ١٥٩ :
الأعرج ، والمزّي : «
لم أر في أحاديثه شيئاً منكراً ، وأرجو أنّه لا بأس به » توفّي سنة ١٦٩
الصفحه ٣٨ : بين الناس في
المفاخرة ، وكلّ قد أدرك الإسلام ، منهم عقيل ... ومخرمة بن نوفل ... (١) ، وحويطب بن عبد
الصفحه ٣١٨ : الجاهلية ، وهو خال طرفة بن العبد ، قالها في حقّ صيفي بن رباح بن أكثم الذي
عاش مائتي سنة لا ينكر عقله شيئاً
الصفحه ٣٤٥ :
وفاته
اختلف المؤرّخون فيما بينهم حول تحديد سنة
وفاته ، فمنهم من يذكرها بالسنة ، ومنهم
الصفحه ٨٥ :
وفي مقدّمتها فارق السن بينهما ، فالمعروف
أنّ عمر بن الخطاب خطب أمّها الزهراء عليهاالسلام من
الصفحه ٢٨٩ : (٢) !
ثانياً : رواية
البلاذري ت ٢٧٩ هـ :
عن عبّاس بن هشام عن أبيه عن عوانة بن الحكم
قوله : « دخل عقيل على
الصفحه ٣٤٦ : المعتزلي ، حيث أشار إلى ذلك بقوله : « توفّي في خلافة معاوية في سنة خمسين هجرية وعمره ستة وتسعون سنة
الصفحه ٢٧٨ :
الإشارة إلى ترجمة
أبيه التي أوردها ابن سعد من أنّ مخنف بن سليم بن حارث ... صحب النبيّ
الصفحه ٧٣ : عليهالسلام (٢).
وقد أورد ابن سعد ترجمة مخنف بن سليم بن
حارث فذكر أنّه صحب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٧ : بعد : تعود خلفية دراسة موضوع عقيل بن
أبي طالب بين الحقيقة والشبهة إلى السنة الأولى من تعييني في كلية
الصفحه ٥٦ :
أفتروني مانعاً نفسي
وولدي ومعطيكم ؟! ولأسوينَّ بين الأسود والأحمر ، فقام إليه عقيل بن أبي طالب
الصفحه ١٥٧ : سعيد البصري الباهلي المتوفّي ٢١٦ هـ (٥) ، والأصمعي نسبة إلى أحد أجداده (٦) المدعو عليّ بن أصمع الذي وقف
الصفحه ٢١٠ :
وقد أشكل الدارقطني على الحديث فذكره في
علله قائلا : « هو حديث يرويه سالم بن أبي حفصة وكثير النوا
الصفحه ٢٠٢ : ٨ / ١٣٩.
(٣) عمرو بن جرموز
الذي قتل الزبير بن العوام على وجه الغيلة في معركة الجمل سنة ٣٦ هـ. (القمي