الصفحه ١٥٥ : ، قال : حدّثني الأصمعي عن نافع بن أبي نعيم ، قال :
كان أبو طالب يعطي عليّاً قدحاً من لبن كي يصبّه على
الصفحه ١١١ : الحارث بن الخزرج بن الأوس بن عبد الأشهل (٤).
خلاصة الأمر ، إنّنا لم نجد لبني جشم سكن في
البصرة
الصفحه ١٦١ :
منه الجدّ في ذلك ، أبدوا
لبني عبد المطلب الجفاء ، فانطلق بهم أبو طالب وقاموا بين أستار الكعبة
الصفحه ٢١٢ : ) » (٣).
وفي الحديث سفيان بن عيينة بن أبي عمران
الهلالي الكوفي ، أبو محمّد مولى لبني عبد الله بن رويبة من بني
الصفحه ٢٣٨ : ، وأسّر نوفل بن الحارث جبّار بن صخر (٢) وعتبة حليف لبني هاشم من بني فهر (٣).
من هذه الرواية ندرك أكاذيب
الصفحه ٢٤٩ : : (إنّ الله ليلين قلوب رجال حتّى تكون ألين من اللبن ، ويشدد قلوب رجال حتّى تكون أشدّ من الحجارة ، وإنّ
الصفحه ٢٩٣ : المدائني عنه ، وكان عثمانياً يضع الأخبار لبني أمية ، وجعل
وفاته سنة ١٥٨ هـ (١) ، ولعلّ هذه الرواية هي إحدى
الصفحه ٢٩٦ : على يمين
رضوى لمن كان منحدراً من المدينة إلى البحر ، وهي لبني الإمام الحسن عليهالسلام ، وقيل : فيها
الصفحه ٣١٠ : ء الأموي لبني هاشم قديم ومعروف ، فما ينتظر من رجل أموي أن ينقل عن شخص هاشمي النسب ، فقد ذكره ابن أبي حاتم