الصفحه ٤٦ : قليلة جدّاً.
وعن أبي الحويرث عبد الرحمن بن معاوية
المديني فلم يسلم من التجريح ، ولاسيما مالك فقد قال
الصفحه ٦٢ : المدينة (١) ، ويمكن أن تكون هذه الدار في البقيع حيث دفن فيها أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب (٢) ، وكذلك
الصفحه ٨٢ : إحدى
الروايات ـ أنّ عقيلاً تعرّض للنفي من المدينة في خلافة عمر ، وذلك لأنّه
تعرّض لكثير من الأنساب
الصفحه ٨٤ : المديني فكذّبها
كلّها (٤).
أمّا عن أسلم مولى عمر بن الخطاب ، ويكنّى
أبا زيد ، اشتراه عمر سنة ١٢ هـ من
الصفحه ٩٧ : ، ابن عساكر : تاريخ مدينة دمشق ٤١ / ١٢ ، الطبري : ذخائر العقبى /
٢٢٢ ، الصالحي الشامي :
سبل الهدى ١١
الصفحه ١١٨ : .
(٤) ابن سعد :
الطبقات ٨ / ٤٦٥ ، الطبرسي : إعلام الورى ١ / ٣٩٧ ، ابن عساكر : تاريخ مدينة دمشق
٥٥ / ١٧ ،
٧٠
الصفحه ١٤٢ : :
الثقات ٢ / ٣٠٩ ، الطبري : تاريخ ٤ / ٣٥٩ ، ابن عساكر : تاريخ مدينة دمشق ٤٥ / ٤٨٤ ، مراجع من
العلما
الصفحه ١٥٤ : مدينة دمشق ٦٦ / ٣١٥ ، ابن كثير : البداية ٣ / ٥٥ ، السيرة النبوية ١ / ٤٦٣.
(٣) ابن سعد :
الطبقات
الصفحه ١٨٧ : جرير ، توفّي سنة ٢٠٣ هـ ، وثّقه بعضهم (١).
أمّا أبو بكر أحمد بن أبي سعيد المديني فلم
نجد ترجمة له
الصفحه ٢٢٨ : ، وهو ثقة من الطبقة الثانية ، وغلط من نقل عن المديني أنّه تركه حسب ما روي عن ابن حجر (٢) ، وثّقه ابن
الصفحه ٢٩٤ :
ويظهر من رواية أخرى أكثر صحّة وردت عند ابن
عساكر ، تفيد أنّ معاوية سأل رجل من أهل المدينة من قريش
الصفحه ٣٠٩ : ، وابن معين كوفي ليس بثقة كان يكذب (٤) ، والبخاري سكتوا عنه (٥) ، وابن المديني أوثق من الواقدي ولا أرضاه
الصفحه ٣٢٣ : من المدينة إلى مكّة ، وليس ممّا يتصوّره بعضهم أنّه خرج من الشام ـ ولقي ابن أبي سرح وأبناء الطلقا
الصفحه ٣٣٤ : المدينة من قريش ، فقال له : « أخبرني عن الحسن بن عليّ ، فقال : ... إذا صلّى الغداة جلس في مصلّاه حتّى تطلع
الصفحه ٣٤٥ : من الشام
إلى المدينة ، وقد اتّهم معاوية في قتله لكلام دار بينهما (٢).
أمّا السهيلي فقد حددها في سنة