الصفحه ١٨٢ : العقاد ـ في نفوسهم.
١ ـ قال الدكتور طه حسين : « ولم يكن
أبو موسى مغفلاً كما قال المؤرخون ، ولو كان
الصفحه ١٩١ : وابن عباس وقيس بن سعد والحسن والحسين.
وفي تواريخ الطبري وابن الأثير وابن
كثير وأبي الفداء وغيرهم
الصفحه ٢١٤ : (وأتاه من البصرة مع ابن
عباس).
ومع جميع تلك الإمارات فلم يأخذ بها بعض
الباحثين المحدثين ومنهم طه حسين
الصفحه ٢٦١ : أولئك كان طه حسين حيث جعل من حادثة
ابن الحضرمي حجة على مفارقة ابن عباس فقال : « وبعض المؤرخين يزعم أنّ
الصفحه ٢٦٩ : بباذل شيئاً كنت أخذته » (٢).
قال الدكتور طه حسين : « وكان أمر مصقلة
هذا من أوضح الأدلة وأقواها على
الصفحه ٢٧٩ : (عليه السلام) ، فقد روى الخطبة عن ابن
عباس كما رواها عن أبيه عن جده ـ يعني الإمام الحسين (عليه السلام
الصفحه ٢٨٠ : روايتها ، اللّهمّ إلاّ الإمام الحسين الّذي رواها عنه ابنه
الإمام السجاد ، وعنه ولده الإمام الباقر (عليهم
الصفحه ٢٨٢ : الشيخ أبي نصر الحسن بن محمّد بن إبراهيم ابن البونارتي عن
الحاجب أبي الوفا محمّد بن بديع وأبي الحسين أحمد
الصفحه ٢٨٦ : مخول بن إبراهيم النهدي
قال حدّثنا عمرو بن شمر عن جابر عن أبي جعفر محمّد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن
الصفحه ٣٠٣ : ) » (٢).
____________
(١) السيرة الحلبية
وسيرة زيني دحلان وغيرهما.
(٢) تيسير المطالب
في امالي الإمام أبي طالب يحيى بن الحسين
الصفحه ٣٠٩ : .
قال طه حسين في الفتنة الكبرى : « وقد
روى المؤرخون أنّ أناساً من أهل الكوفة ارتدوا فقتلهم ثمّ حرقهم
الصفحه ٣٢٣ :
الخوارج ، ولولاها لكان نجاحها مضموناً أو محتوماً ... » (١).
ومنهم الدكتور طه حسين ، يقول في كتابه
علي
الصفحه ٣٤٩ : الناس إلى ابنه الحسن ، فبايعوه ورضوا به وبأخيه
الحسين من بعده.
قال : فنادى الحسن في الناس فجمعهم في
الصفحه ٣٦٧ : بدران ٤ / ٢٢١ ط بيروت.
(٢) مقتل الحسين (عليه
السلام) للخوارزمي ١ / ١٣٣ ط الحيدرية النجف.
(٣) الكامل
الصفحه ٣٨٠ : ................................................................. ١٢٥
رأي طه حسين في مكيدة
ابن العاص......................................... ١٢٧
ابن عباس وابن