الصفحه ١٠٥ :
الفصل
الثاني
الغلو في العقائد
القول
بالتشبيه
القول
بالجبر والتفويض
القول
بالحلول
الصفحه ١٠٧ :
من الغلو ـ القول
بالتشبيه
لقد بحث علماء الكلام والعقائد عن صفات
الله تعالى وأسمائه المباركة وأن
الصفحه ٢١٣ :
وقوله تعالى : ( قال أرأيت
إذا اوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت )
، الكهف ٦٣.
فالمراد هنا عدم
الصفحه ٢٥ : )
(٤). وفريقاً
يفرق بين الإشياء أي يفصل بينهما قوله تعالى : ( وقرآنا فرقناه ) أي بينا فيه الأحكام وفصلناه ، وقيل
الصفحه ٢٩ : قوله تعالى : ( كما فعل
بأشياعهم من قبل )
(١) أي بأمثالهم
من الأمم الماضية ومن كان مذهبه مذهبهم وقوله
الصفحه ٣٨ : أهل
الكتاب لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق ) [ النساء آية ١٧١ ] (٢).
وقوله تعالى
الصفحه ٩٥ : هذا القول ، فاهجروهم لعنهم الله والجؤوهم إلى ضيق الطريق فإن وجدت من
أحد منهم خلوة فاشدخ رأسه بالصخر
الصفحه ١٧٣ :
وقوله تعالى : ( وخلق كل
شيء فقدره تقديراً )
(١).
آيات كثيرة (٣٠٠) مورد في الخلق والإيجاد
الصفحه ٣٠ : الزرندي عن ابن عباس أن هذه الآية وهي قوله تعالى : ( إن الذين
آمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية
الصفحه ٣٣ : يفعل بك.
ودانه ديناً أي جازاه.
وقوله تعالى : « إنا لمدينون »
أي مجزيون محاسبون ؛ ومنه الديان في
الصفحه ٥٤ : قوله : ( أنا الحق ) وقوله : ( ما في الجنة إلا الله ).
ومن الشعر قوله المشهور :
ألـقاه في
الصفحه ١٠٨ :
وقوله : وضع يده أو
كفه على كتفي ، وقوله : حتى وجدت برد أنامله على كتفي وقد زادوا في الأخبار أكاذيب
الصفحه ١١١ : الغلاة الذين صغروا عظمة الله تعالى ...
ثم إن صدر الحديث هو قول ابن خالد الرضا
عليهالسلام يكشف هذه
الصفحه ١١٣ :
بغير جارحة وبصير بغير إله ، بل يسمع ويبصر بنفسه ليس قولي : إنه سميع بنفسه وبصير
يبصر بنفسه إنه شي
الصفحه ١٢٤ :
لأفعالهم وبهذا الاختيار تحسن المكافئة على فعل الخير ويجزي العاصي بما فعل من سوء
، قوله تعالى : ( فمن شا