الصفحه ٣ : الجهل
والأمية............................... ........
...... ١٨٦
ج ـ تعميم العلاج
والخدمات الصحية
الصفحه ٧ : الجهل
والأمية............................... ........
...... ١٨٦
ج ـ تعميم العلاج
والخدمات الصحية
الصفحه ٢٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في مورد
علاجه للشك وهذا أيضاً لم يحصل منه صلىاللهعليهوآلهوسلم
بل جميع الروايات المنقولة في هذا
الصفحه ٤٤ : والنهب والفتك والفساد ، فالنازعات الشخصية والعصبية القبلية والأطماع
المادية والمجون واللهو واللعب والسلب
الصفحه ١١٦ :
القرآنية منها :
قوله تعالى : ( يضل من
يشاء ويهدي من يشاء )
(١) وقوله تعالى
: ( والله خلقكم وما تعملون
الصفحه ١٧٢ : الرزاق ذو القوة المتين ... )
(١)
وقوله تعالى : ( والله
الذي خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم
الصفحه ٢٣ :
الفرقة ـ الفرق
الفرق
:
قوله تعالى : ( فيها يفرق
كل أمر حكيم )
(١) أي يقدر في
ليلة كل شي
الصفحه ١٢٠ :
أدى إلى ترجيح
أحدهما وترك الآخر بدون مرجح ، وكل ذلك باطل ... إذن لا بد من القول بقدرة واحدة
هي
الصفحه ١٧٠ : يكن
الإيمان لم تكن التقوى فهي رتبة أعلى ودرجة أسمى وشأنها في النسبة كالإيمان إلى
الإسلام ...
وقوله
الصفحه ٢٤ :
والفارق الذي يفرق بين الحق والباطل
والحلال والحرام وفي قول أمير المؤمنين عليهالسلام
:
« أنا
الصفحه ١٢٩ : إرادية.
ثانياً : قد تطلق فيراد بها الوحي وقوله
تعالى : ( وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا
(١) ) أي
الصفحه ١٤٥ : .
وشأن العلم هنا يساوق التوفي ويضارعه ، فإن
التوفي ينسب إلى الله تعالى أصالة ، قوله سبحانه : ( الله يتوفى
الصفحه ١٦٨ :
سبحانه ، قال تعالى : ( وأطيعوا الله والرسول
لعلكم ترحمون )
(١)
وقوله تعالى : ( يا أيها
الذين آمنوا
الصفحه ٢٧ : .
والشيع الفرق أي يجعلكم فرقاً متخلفين
قوله تعالى : ( أو يلبسكم شيعاً ويذيق بعضكم بأس بعض ) (١)
وأما قوله
الصفحه ٤٠ : غير وحي أو إلهام ، أو الاعتقاد بكونهم من القدم مع نفي الحدوث عنهم ، أو
القول في الأئمة عليهمالسلام