الصفحه ٢١٦ : الركعتين الأوليتين؟ فقال : نعم ، قلت : وحاله حالة؟ قال : إنما أراد الله عز
وجل أن يفقههم (١)
٣ ـ الكليني
الصفحه ٧٩ :
فقال : ويلك إنما أنا عبد من عبيد محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم (١).
وفي رواية أبي الحسن الموصلي
الصفحه ٢٦٦ : العصر
أو العشاء؟! ...
ألا تجد أن خطاب الله سبحانه : ( أتأمرون
الناس بالبر وتنسون أنفسكم )
سوف يشمل
الصفحه ٣٨ : عن سواء السبيل )
(٦).
وقال تعالى : ( ما كان
البشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول
الصفحه ٢٢٩ :
هريرة ، ولكن نبئت أن عمران ابن حصين قال : ثم سلم (١).
ومثله الحديث ١٠٠٩ و ١٠١٠ و ١٠١١ و ١٠١٢
و ١٠١٣
الصفحه ٩٦ : بتوصية أبيه إليه ... فافترق أصحابه من بعده خمس عشرة
فرقة (١).
ويبدو أن الكتاب فيه نقص أو سقط من قبل
الصفحه ٢٢٨ : سعيد حدثنا
ليث بن شهاب عن الأعرج عن عبد الله بن بحينة الأسدي حليف بني عبد المطلب أن رسول الله
الصفحه ٢٣١ : المهلب ، عن عمران ابن حصين ،
أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم صلى بهم
فيها فسجد سجدتين ثم تشهد ثم سلم
الصفحه ٢١٥ :
اختلاف الروايات في
وقوع السهو منه (ص)
وفي أي الصلوات المكتوبة
كانت
١ ـ الكليني عن محمد بن
الصفحه ٢٣٥ : عن عمران بن حصين أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم صلى العصر فسلم في ثلاث ركعات ثم دخل
منزله فقام
الصفحه ١٩٧ : العزيز جهل القوم وخدعوا عن آرائهم ، إن الله عز وجل لم يقبض نبيه
صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى أكمل له
الدين
الصفحه ٢٠١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( أنزل عليك الكتاب والحكمة وعلمك ما لم تكن
تعلم وكان فضل الله عليك
الصفحه ٢٠٤ : أودعه في كتاب الكافي شيئاً يخالف تلك
العقيدة التي ورثناها من أهل البيت عليهمالسلام بل
أنه صرح في عدة
الصفحه ٥٠ : بالكتاب إلى محمد بالكف عنه
إلى أن يأبيه رأيه فكلم ابن أبي العوجاء أبا الجبار وكان منقطعاً إلى أبي جعفر
الصفحه ٥٨ :
يتخذني نبياً ، قال
الله تبارك وتعالى ( ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول