الصفحه ٢٣٨ : ، أن ابن مسعود سجد سجدتي السهو بعد السلام وذكر أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فعل ذلك (٢).
١٠ ـ قال
الصفحه ٢٤٠ : الظهر والعصر (١)
حديث أبي هريرة من أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
انصرف من اثنتين وفيه سؤال ذي اليدين
الصفحه ٨٦ : الله أبا الخطاب وقتله بالحديد (١).
كل الروايات التي بأيدينا تؤكد أن أبا
الخطاب محمد بن مقلاص هو الذي
الصفحه ٢٢٦ :
ومنها : إثبات سجود
السهو. ومنها : أن كلام الناس للصلاة الذي يظن أنه نسي فيها لا يبطلها وبه قال
الصفحه ١٨٨ : فمنهم
من جوز ومنهم من منع ذلك.
إلا أن من بين الأحاديث والروايات نجد
سبحانه وتعالى أعطى نبيه محمد
الصفحه ٦٣ : لهم أكتب لكم كتاباً لن
تضلوا بعده أبداً ...
نحن لا نريد أن نناقش هذا الأمر الذي
أوقع الأمة في الغط
الصفحه ١٦٢ : منك ما لم يسمعه
منك أحد قط فأبى أن يخبرنا به فقال نعم وجدنا علم علي عليهالسلام في آية من كتاب الله
الصفحه ٢٥٢ : قبيح ونقص وقد علمت أن النسيان والهو قبح ونقص ، كما
أن الله سبحانه لا يختار لأمته ولا يصطفى لهم إلا من
الصفحه ١٩٠ : الرسول لحق التشريع وقد تبين هذا في موضوع التفويض ، وسنذكر هنا
مصاديق لتشريع الرسول فمن تلك المصاديق
الصفحه ٦٨ : عليه.
وكان أمير المؤمنين عليهالسلام أصدق من برأ الله بعد الرسول ، وكان
الذي يكذب عليه ويعمل في
الصفحه ١٤٧ : ء ونحن المخصوصون في كتاب الله ونحن
أولى الناس بالله ومحن أولى الناس بكتاب الله ونحن أولى الناي بدين الله
الصفحه ١٥٠ :
وجدت فيما قرأت من
كتاب الله عز وجل أيضاً : ( قل كفى بالله شهيداً
بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب
الصفحه ٩١ :
سأل أبا الحسن الأول
عليهالسلام فقال : إني
سمعت محمد بن بشير يقول : إنك لست موسى بن جعفر الذي أنت
الصفحه ٩٥ : .
وكذلك نحن الأوصياء من ولده عبيد الله
لا نشرك به شيئاً ، إن أطعناه رحمنا ، وإن عصيناه عذّبنا ، ما لنا على
الصفحه ١٧٧ : وشرك ، والذي يدلل على أن القائل بهذا التفويض كافر
هو الأدلة العقلية والنقلية وعليه يصدق الغلو على من