الصفحه ٦٩ : أمير المؤمنين عليهالسلام
: عبد الله بن سبأ الذي رجع إلى الكفر وأظهر الغلو (٢).
٤ ـ وقال الحلي في
الصفحه ١٣٠ : الموضوع ، وإن تركه أسلم للعاقبة وأشمل للتقوى ، إذن ما بال هؤلاء
الذين أوغلوا البحث في متاهات هذه المسألة
الصفحه ١٨٢ :
قول الإمام صريح جداً في هذا الحديث
الذي يدلل أن هذه الكرامة التي ظهرت على يده المباركة إنما كانت
الصفحه ٢١٨ : وهو جالس ثم يركع ركعتين يقرأ فيهما فاتحة الكتاب وفي آخر
صلاته يتشهد وإن هو استيقن أنه صلى ركعتين أو
الصفحه ١٦٥ : قالبلاً إلى أن يقول ... يؤيد هذا المدعي ما رواه طارق بن شهاب عن
أمير المؤمنين أنه قال يا طارق الإمام كلمة
الصفحه ١٥٣ : : لا والله ما مس شيء من جسدي إلا
يده ، وأما قوله أني قلت أعلم الغيب : فوالله الذي لا إله إلا هو ما أعلم
الصفحه ٢٦٥ : الذي هو عليه حيث أن يقينه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد أتى بالصلاة كاملة وأن الشك الذي ظهر هو من السائل
الصفحه ١٧٨ : من جهة توقيع ، نسخة :
إن الله تعالى هو الذي خلق الأجسام ، قسم
الأرزاق لأنه ليس بجسم ولا حال في جسم
الصفحه ٢٥٣ : ولا يسجدها فقيه. قال الشيخ الذي أفتى به ما تضمنه هذا الخبر فأما
الأخبار التي قدمناها من أنه سها فسجد
الصفحه ٨٨ : عمار الزبيدي ، والحارث
الشامي ، وعبد الله بن عمرو بن الحارث ، وأبو الخطاب. وفي خبر آخر عن الكشي
بإسناده
الصفحه ١٤٨ : نموها إذ قال الإمام عليهالسلام : إني بريء إلى الله وإلى رسوله ممن
يقول إنا نعلم الغيب ونشاركه في ملكه
الصفحه ٢٦٤ : أن فكرة سهو النبي توافق العامة
وتخالف أصول المذهب عندنا فإن الروايات الحاكية لهذه الفكرة ساقطة عن
الصفحه ١٤٩ : الله عليه في حديثه مع
حمران يفرق بين العلم الذي استأثره الله لنفسه ، وهو الذي إن شاء يمضيه وإن لم
يشا
الصفحه ٢٤٩ :
أدلة عدم السهو
بعد استعراضنا للروايات والأخبار من
الخاصة والعامة في سهو النبي بينا بعض فتاوى أهل
الصفحه ٢٣٠ :
١٤ ـ وهكذا الحديث ١٠٢٠ ، إلا أن
إبراهيم ـ الذي يروي الحديث عن علقمة ـ قال : فلا أدري زاد أم نقص