الصفحه ١٧٩ : ء أربع
سنين أو مثلها ، فقال : لي يا كامل بن إبراهيم فاقشعررت من ذلك وألهمت أن قلت : لبيك
يا سيدي فقال
الصفحه ٢٠٢ : من هذه الدنيا حتى وضح للمسلمين ما غمض عليهم والتبس...
٤ ـ إن الإمامة منصب إلهي وتخصيص من
الله لذوات
الصفحه ٥٢ : ، ثم دعوا إن كنتم
صادقين. فانصرفوا عنه وقالوا : قبح الله فعلك وعذرك وما استقبلتنا به (١).
وأخبار
الصفحه ١١٨ : .
بهذا التعليل استطاع بني أمية أن يذلوا
الرقاب وبستولوا على السلطة ويرتكبوا أفظع الجرائم في التاريخ
الصفحه ١٣٨ :
والحساب ، وزعموا أن الدنيا هي المبدأ والمعاد لأن الروح تخرج من بدن لتدخل في بدن
آخر غيره وهذا هو معنى
الصفحه ١٧٠ :
لتلقي كلمات الرسول ومقدمة
الإذعان والقبول لهاذا أمرهم الله سبحانه بالتقوى بعد الإيمان لأن إن لم
الصفحه ١٩١ : كما شرب المسكر قال
سواء فاستعظمت ذلك. فقال لا تستعظم ذلك إن الله لما أدب نبيه انتدب ففوض إليه وأن
الله
الصفحه ٤٠ : في المعبودية أو
كونهم يرزقون ويخلقون ، أو أن الله تعالى حل فيهم أو اتحد بهم ، أو أنهم يعلمون
الغيب من
الصفحه ١٣٩ :
الحديث الصادر عن
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لما قال : (
أن الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها
الصفحه ١٧١ : مما سبق من الآيات أن طاعة الله
ورسوله واجبة لأن صلاح الأمة ورقيها بتلك الطاعة لا يحق لأحد من الناس
الصفحه ٢٠٨ : ، فلو سألوه سبحانه أن يرزق فلاناً أو ينطق الميت أو يحييه أو غير ذلك من
الأمور الخارقة للعادة فهي تجري
الصفحه ٢٣٤ : جذعاً في قبلة
المسجد فاستند إليها مغضباً. وفي القوم أبو بكر وعمر. فهاباً أن يتكلما وخرج سرعان
الناس وهم
الصفحه ٥٦ : سمعت أبي يقول : إن شيطاناً يقال
له المذهب يأتي في كل صورة : إلا أنه لا يأتي في صورة نبي ولا وصي نبي
الصفحه ١٣٣ : أن طائراً يظهر في وقت معلوم ، فيقع على شجرة معلومة ، فيبيض ويفرخ ثم إذا
تم نوعه بفراخه حك بمنقاره
الصفحه ١٨٦ : تعالى لنبيه وأنا أريد
أن أسأله عنها فقال أبو جعفر عليهالسلام
: بل وشيء يشيء مرتين وكيف لا يكون له من