الصفحه ١٢٠ : قدرة الخالق وإن أفعال العباد مخلوقة له.
ثانياً
: لما كانت قدرة الله تعالى مطلقة ، أي
أنه قادر على كل
الصفحه ١٣٤ : الموت بأجساد
أخرى مثلها شريرة ، أما أن تحل في أبدان الآدميين ، أو أن تحل في أبدان حيوانات
مفترسة
الصفحه ١٥٥ :
قال لست أخاف عليك النسيان وقد دعوت
الله لك أن يحفظك فلا ينساك لكن اكتب لشر كائك. قال : قلت ومن
الصفحه ٨٢ : الكابلي ، ويحيى بن أم الطويل ، وجبير بن مطعم ثم إن الناس
لحفوا وكثورا.
وروي يونس ، عن حمزة بن محمد
الصفحه ١١٣ :
تنقصة الدهور ولا
تغيره الأزمان ، فقال له السائل : فتقول إنه سميع بصير؟ قال هو سميع بصير : سميع
الصفحه ١١٦ : ) (٢)
وقولة تعالى ( ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقاً حرجاً ) (٣).
أما المفوضة فقد استدلوا بآيات غيرها منها
الصفحه ١٣٦ : عليه بروح
القدس.
ولا يخفى أن شبهة الحلول واضحة على أنها
اتخذت صوراً مختلفة في تصويرها وحقيقتها
الصفحه ١٨٥ :
وعنه بإسناده عن زرارة قال : سمعت أبا
جعفر وأبا عبد الله عليهمالسلام يقولان
: إن الله عز وجل فوض
الصفحه ٢٠٠ :
لكم
إيمان علينا بالغة إلى يوم القيامة إن لكم لما تحكمون. سلهم ايهم بذلك زعيم ، أم
لهم شركا
الصفحه ٢٣٦ : ، عن الأعرج ، عن ابن بحينة ، أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم صلى صلاة أظن أنها الظهر ( العصر ). فلما
الصفحه ٢٦٠ : ( قدس ) في شرح كلام
المحقق الطوسي الآنف الذكر : يجب أن يكون في النبي هذه الصفات التي ذكرها وقوله
وكمال
الصفحه ٨٠ :
كرب ) وكان حمزة بن
عمارة البربري منهم ، وكان من أهل المدينة ففارقهم واذعى انه نبي وأن محمد بن
الصفحه ٩٩ :
ترى أن الله عز وجل
عاتب في القرآن محمد بن عبد الله في مواضع ولم يعاتب محمد بن أبي زينب؟ فقال لمحمد
الصفحه ١٠٩ : والثقل والخفة ...
وقد ذكرنا فيما تقدم أن الحشوية كانت
تذهب إلى التجسم أو التشبيه ، فإن مضر وكهمس وأحمد
الصفحه ١١٠ :
فصافحني وكافحني
ووضع يده بين كتفي حتى وجدت برد أنامله (١)
...
ولو تخطينا البحث لوجدنا أن