الصفحه ٧٧ :
فرق الكيسائية
والحربية ، زعم بعضهم أن الله القديم عزّ وجّل قد حلّ في علي وفاطمة الحسن والحسين
الصفحه ٨٤ : قال : قلت
لأبي عبد الله عليهالسلام
أن قوماً يزعمون أنكم آلهة يتلون بذلك علينا قرآناً : ( وهو الذي
في
الصفحه ٩٠ : أن الإمامة من بعد محمد بي
بشير إلى ولده سميع وأن كل من أوصى من رجالهم بشيء من الأموال في سبيل الله
الصفحه ١٥٧ : ، فلزم بريهة أبا عبد الله عليهالسلام حتى مات (١).
وعن ليث المرادي أنه حدثه عن سدير بحديث
فأتيته فقلت
الصفحه ٤٢ :
أبو جعفر عليهالسلام قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله : إن حديث
آل محمد صعب مستصعب لا يؤمن إلا ملك
الصفحه ١٤٢ : بانتقال الوصية إلى ولد العباس بن عبد المطلب إلى أن صارت إلى
إبراهيم ، وتسمى هذه الطائفة بالهاشمية.
كل
الصفحه ١٦١ :
فقال أما والله إن ابن أمك بعد وقد كان يعرف ذلك. قال فلما قال ذلك سكت الرجل.
فقال أبو جعفر هي التي هلك
الصفحه ٢٣٢ :
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قام في الشفع الذي يريد أن يجلس في
صلاته فمضى في صلاته. فلما
الصفحه ٤٨ : والتبيين في سبب تقرب الأخطل النصراني إلى معاوية :
إن معاوية أراد أن يهجو الأنصار لأن
أكثرهم كانوا أصحاب
الصفحه ١١٩ : : هو مريد الخير والشر
، والنفع والضر. وقال أيضاً : معنى كونه مريداً أنه غير مستكره ولا مغلوب. وقال : هو
الصفحه ١٢١ : يؤدي إلى تكليف بما لا يطاق وهذا غير صحيح ، عن أبي عبد الله الصادق عليهالسلام قال : الله أكرم من أن
الصفحه ٢٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم العرش ووافى الأئمة ووافيت معهم فما
أرجع إلا بعلم مستفاد ولولا ذلك لنفذ ما عندي (١).
ثم إن
الصفحه ٢١٧ : : نعم : فبنى على صلاته فأتم الصلاة أربعأ ، وقال
: إن الله هو الذي أنساه رحمة للأمة ألا ترى لو أن رجلاً
الصفحه ٢٩ : ، كلها تؤكد ان المصطلح الذي خصص بمن والى علياً وأبناءه إنما صدر من صاحب
الرسالة وفي الأيام الأولى من
الصفحه ٤٤ :
الغلو ـ نشوءه
وأسبابه
المجتمع الذي انتشر فيه الإسلام خلال
القرن الأول الهجري هو المجتمع العربي