كنت سعيدا به حقا.
(كل ذلك مفعول مطلق وتقديره : أوقن يقينا ، وأقطع برأيي قطعا ، وأحق حقا ..)
ومثله أيضا :
لم أره ألبتة.
فهو مفعول مطلق لفعل محذوف ، ومعناه (القطع) والأفصح في همزته أن تكون همزة قطع ، وهناك كلام كثير حول التاء التي في آخره ليس مهما هنا ، والأفضل أن تعرب الكلمة كما هي :
ألبتة : مفعول مطلق منصوب بالفتحة الظاهرة.
* ومن الاستعمالات الشائعة أيضا :
ويحه ... |
وويله. |
مفعول مطلق لفعل مهمل. أي أن المصدر ليس له فعل من نوعه.
لبّيك ... |
وسعديك |
حنانيك ...
دواليك.
(كل ذلك مفعول مطلق ، وصورته مسموعة على المثنى ، ومعناها : ألبي لبّيك ، أى تلبية بعد تلبية ، وسعديك أي أساعد مساعدة بعد مساعدة ، ودواليك أي أداول دواليك ...) وتعربها على النحو التالي :
مفعول مطلق منصوب بالياء ، والكاف ضمير متصل مبنى على الفتح في محل جر مضاف إليه ، والعامل محذوف.
* ومن ذلك أيضا :
سبحان الله.
معاذ الله.
حاش الله.