فهرس الأحاديث والروايات
حرف الألف « ائت أبان بن تغلب ، فإنّه قد سمع منّي حديثاً كثيراً ... » ج٣ : ٢٢٠. « اتّقوا النار ولو بشقّ تمرة » ج٣ : ٣٨٣ ، ٣٩٣. « اتّقوا على دينكم ، واحجبوه بالتقيّة ، فإنّه لا إيمان لمن لا تقيّة له ... » ج٣ : ١٦٢. « اتّقُوا فراسةَ المُؤمن ... » ج١ : ٧٦. « اجتمعا في زمان علىّ عليهالسلام ، فقال : مَنْ شاء أنْ يأتي الجمعة فليأتِ ... » ج٢ : ٩٩. « اجتمعت الاُمّة قاطبة لا اختلاف بينهم في ذلك أنّ القرآن حقٌّ لا ريب فيه » ج٣ : ١٧٢. « اجتمع صلاةُ عيد وجمعة في زمان أميرالمؤمنين عليهالسلام ... » ج٢ : ٩٩. « اجتمع عيدانِ على عهد أمير المؤمنين صلوات الله عليه فخطبَ النّاسَ ... » ج٢ : ٩١. « اجتمعَ في زمانِ عليِّ بن أبي طالب عليهالسلام عيدان ، فصلّى بالناس صلاةَ العيد ... » ج٢ : ٩٩. « اجتمعنا ـ ولد فاطمة ـ على ذلك » ج١ : ٣٢٩. « ... اجعلوهنّ من الأربع » ج٢ : ٣٥٦. « أجفى الناس رجل ذُكرت بين يديه فلم يصلّ عليّ » ج١ : ١٨٥. « اختلاف أصحابي رحمة ، ولو جمعتكم على أمر واحد لأخذ برقابكم » ج٣ : ١٢٩. « آخر ما فارقت عليه حبيب قلبي أنْ قال : |
|
يا علي ... » ج ١ : ٣٤٩. « ادّخرت شفاعتي لأهل الكبائر من اُمّتي » ج ١ : ٩٠. « إذا اختلفت عليكم أحاديثنا ... » ج ٣ : ١٧٠. « اذا استيقن أنّه زاد في الصلاة المكتوبة ... » ج ٢ : ١٥٣ ، ١٥٩ ، ١٦١ ، ١٦٣ ، ١٦٦ ، ٢٣٨. « إذا اعتدل وهمه في الثلاث والأربع فهو بالخيار » ج ٢ : ٢٣٤. « إذا التفت في صلاة مكتوبة من غير يوغ ... » ج ٢ : ١٨١. « إذا أدرك الرجل بعض الصلاة وفاته بعض ... » ج ١ : ٢٧١ ، ٢٧٣. « إذا أدركت الإمام وقد صلّى ركعتين ... » ج ١ : ٢٨٠. « إذا أشهد على رجعته فهي زوجته » ج ٢ : ٣٧٥. « إذا أصبتم بمثل هذا فلم تدروا فعليكم بالاحتياط ، حتى تسألوا وتعلموا » ج ١ : ٣٨٩ ، ٣٩٠ ، ج ٢ : ٥٦. « إذا أمَّ الرجل القوم جاء الشيطان الذي هو قرين الإمام ... » ج ١ : ٣١٨. « إذا أمرتكم بشيء فأتوا منه بما استطعتم ج ١ : ٢٧٥. « إذا أُمرتم بشيء فأتوا منه بما استطعتم » ج ١ : ٢٠٨ ، ٢٣٥. |
« إذا بلغ الماء كرّاً لم ينجِّسه شيء » ج٣ : ٢٣٩. « إذا بلغ الماء كرّاً لم يحمل خبثاً » ج١ : ٣٩٢ ، ج٢ : ٣٦. « إذا بلغَ العبد ثلاثاً وثلاثينَ سنةً فقد بلغ أشدّه ... » ج١ : ٧٩. « إذا جرى به المطر فلا بأس » ج١ : ١٩٧. « إذا جرى فلا بأس » ج١ : ١٩٦ ، ٢٠٣. « إذا جرى من ماءِ المطر فلا بأس » ج١ : ١٩٧. « إذا حضر وقت الصلاة يتململ ويتزلزل » ج٣ : ٣٥٦. « إذا خرجت من شيء ودخلت في غيره فشكّك ليس بشيء » ج٢ : ٢٠٨. « إذا ذُكِر النبيّ صلىاللهعليهوآله فأكثروا الصلاة عليه ... » ج١ : ١٨٣. « اذا سبق الإمام أحدكم بشيء من الصلاة ... » ج١ : ٢٨٠. « إذا سبقك الإمامُ بركعة فأدركت القراءة ... » ج١ : ٢٧٢. «إذا سلمت الاُوليان فقد سلمت الصلاة»ج٢:٢٢٦. « إذا سمعت من أصحابك الحديث وكلّهم ثقة ... » ج٣ : ٢٢٥. « إذا سمع صوته فهو يجزيه ، واذا لم يسمع صوته قرأ لنفسه » ج١ : ٢٤٨. « إذا شكّ في الثنائيّة فليعِد حتى يثبتهما » ج٢ : ١٩٦. « إذا شككت فابنِ على الأكثر » ج٢ : ٢٣٨ ، ٢٣٩. « إذا شككت في الاُوليين فأعد » ج٢ : ١٩٥. « إذا شككت في الفجر فأعد » ج٢ : ١٩٥ ، ٢٠٠. « إذا شككت في المغرب فأعد » ج٢: ٢٠٣، ٢٠٦. |
|
« إذا شككت في شيء من الوضوء » ج ٢ : ٢١١. « إذا شككت في شيء ودخلت في آخر فشكّك ليس بشيء » ج ٢ : ١٨٩. « إذا شككت في شيء وقد جاوزته ودخلت في غيره » ج ٢ : ٢١٣. « إذا صلّى أحدكم ولم يذكر النبيّ وآله صلىاللهعليهوآله ... » ج ١ : ١٨٤. « إذا صلّيت خلف إمام تأتمّ به ... » ج ١ : ٢٤٥ ، ٢٥٥. « إذا عرفت أنّ النعم منّي رضيت منك بذلك شكراً » ج ١ : ١٤٣. « إذا قام إلى الصلاة تغيّر لونه ... » ج ٣ : ٣٥٦. « إذا قمت المقام المحمود ، شفعت لأهل الكبائر من اُمتي ... » ج ١ : ١٠١. « إذا كان الرجل لا تعرفه يؤم الناس ... » ج ١ : ٣٣٦. « ... إذا كان أكثرهم قراءةً وأفقههم » ج ١ : ٣٥٦. « ... إذا كان بطيبة من نفسه فلا بأس » ج ٢ : ٣٤٣ ، ٣٤٦. « ... إذا كان بطيبة نفس من صاحبه ، فلا بأس » ج ٢ : ٣٣٨ ، ٣٤٦. « إذا كانت الروايات مخالفة للقرآن كذّبتها ... » ج ٣ : ١٧١. « إذا كان للرجل على الرجل دين ... »ج ٢ : ٣٤٤. « إذا كان له من يسدده وكان أفضلهم »ج ١ : ٣٥٦. « إذا كان يوم القيامة أشفع في المذنب من الشيعة ... » ج ١ : ١٠١. « إذا كان يوم القيامة ، تقبل قوم على نجائب من نور ... » ج ١ : ٣٢١ ، ج ٢ : ٥١. |
« إذا كنت إمام قوم فاقرأ في الركعتين الآخرتين فاتحة الكتاب » ج٢ : ٦٧. « إذا كنت إمام قوم فعليك أنْ تقرأ في الركعتين الاُوليين » ج١ : ٤٠١ ، ج٢ : ٦٦. « إذا كنت أنت الوارث لهم » ج٣ : ٦٦. « إذا كنت خلف الإمام في صلاة لا يجهر فيها ... » ج٢ : ٣٨. « اذا كنت خلف إمام تأتمّ به فأنصت ، وسبّح في نفسك » ج١ : ٢٤٦. «إذا كنت خلف إمام تتولاّه وتثق به ...»ج١: ٢٥٥. « إذا كنت خلف إمام ترتضي به في صلاة يجهر فيها بالقراءة فلم تسمع قراءته ، فاقرأ أنت لنفسك » ج١ : ٢٥٠. « إذا كنت خلف إمام فلا تقرأ شيئاً في الاُوليين ... » ج٢ : ٤٤. « إذا كنت خلف إمام في صلاة لا يجهر فيها ... » ج١ : ٤٠٠ ، ج٢ : ٣٩. « إذا لم تدر ما بين الثلاث والأربع من المغرب فأعد » ج٢ : ٢٠٣. «إذا لم تعلم فموسّع عليك بأ يّهما أخذت»ج٣: ٢٢٥. « إذا لم يدرِ كم صلّى ... » ج٢ : ٢٠٣ ، ٢٥٠. « إذا لم يسمع القراءة في ما يجهر بالقراءة فيه ... » ج١ : ٢٤٩. « إذا مات الرجل فقد اُعتقت » ج٢ : ٣٦٨. « إذا نزلتْ بكم حادثةٌ لا تجدونَ حكمَها في ما رووا عنّا ... » ج٢ : ٩٣. « إذا وردَ عليكم حديثان مختلفان فاعرضوهما ... » ج٣ : ١١٣. « إذا ورد عليكم حديث فوجدتم له شاهداً ... » ج٣ : ١١٣. |
|
« ارفق بهم ، فإن كلامك يدق عليهم » ج ٢ : ٤١٠. « اطلبوا العلم ولو بالصين » ج ٣ : ٣٦٧. « اعرفوا منازل الشيعة على قدر رواياتهم » ج ٣ : ٢٢٩. « اعرفوا منازل شيعتنا بقدر ما يحسنون من روايتهم عنّا ... » ج ٣ : ١٨٤. « اقرأ فيهما ، فانّهما لك الأوليان ، ولا تجعل أوّل صلاتك آخرها » ج ١ : ٢٧٢. « اقرأ لنفسك وإن لم تسمع نفسك فلا بأس » ج ١ : ٢٣٥. « اکتب وأورث كتبك بنيك » ج ٣ : ٦٧. « اکتب وبثّ علمك في إخوانك ... » ج ١ :٣٣٥. « الأئمة ضمناء » ج ١ : ٢٤٤. « إلا أن تكون صلاة يجهر فيها بالقراءة ولم تسمع فاقراء » ج ١ : ٢٥٠. « ... إلّا أن يوجه إلى القبلة » ج ١ : ٣٥٦. « ... إلّا أن يؤتي الله عبداً فهماً في القرآن » ج ٣ : ١١٨. « الإحداث البديع الذي لم يكن » ج ٣ : ٣٥٧. « إلّا لمن ارتضى الله دينه » ج ١ : ٩١. « الإمام يقرأ فاتحة الكتاب ، ومن خلفه يسبّح ... » ج ١ : ٢٥٣. « الأنبياء والمرسلون على أربع طبقات ... » ج ١ : ١٧٠. « الله أكرم من أن يستغلق عبده » ج ٣ : ١٣٨. « اللهم اخذل من خذله » ج ٣ : ٣٤٠. « اللهم إني إليك من كثير النوّاء بريء في الدنيا والآخرة » ج ٢ : ٢٨٢. «اللهم أدر الحقّ مع عليّ حيث دار»ج ١: ٢٩٧، ٣٦٧. « الله مشتقّ من إله » ج ٣ : ٤٠٠. |
« اللهم عرّفني نفسك » ج٣ : ٣٤٠. «الله هو الذي يتألّه إليه عند الحوائج ... » ج٣ : ٣٩٩. « إلهي أنا الفقيرُ في غنائي ... » ج٣ : ٣٦٥. « إلهي كيف أشكُرُكَ وأنَا لا أستطِيعُ أنْ أشْكُرَكَ ... » ج١ : ١٤٣. « إلهي كيف أشكرك والشكرُ نعمةٌ اُخرى تستدعي شكراً » ج٣ : ٣٦٥. « إلهي لَمْ أعصِكَ حين عَصَيتُكَ ، وأَنا بِربوبيّتك جاحِدٌ ... » ج١ : ٩٢. « إلهي ماعبدتُك خوفاً من نارِك ... » ج١ : ١٥١. « إمام قوم وهم له كارهون » ج١ : ٣٤٦. « إمامكم وافدكم ، فقدّموا أفضلكم » ج١ : ٣٥١. « اُمور الأديان أربعة : أمر لا اختلاف فيه ... » ج٣ : ١٦٩ ، ١٧٠. « اُمور الأديان أمران : أمرٌ لا اختلاف فيه ... » ج٣ : ١١٦. « إنّا إذا حدّثنا حدّثنا عن الله » ج٣ : ١٣١. « إنّ إبراهيم عليهالسلام لمّا أحس بالموت روى هذا الخبر ، وسجد فقبض في سجدته » ج١ : ٣٢٤. « إنَّ إبراهيمَ هبطَ عليه الكبشُ مِنْ ثَبِير ... » ج٢ : ٤٠٦. « إنْ احتمل الصبر ولم يخف إعجالاً عن الصلاة ، فليصلِّ وليصبر » ج١ : ٣٤٨. « إنّ افتتاح الصلاة التكبير » ج٢ : ١٦٤. « إنّ الإخوة للأب ، والأخوات للأب والأُمّ يزادون وينقصون » ج٣ : ٤٦. « إنّ الأرض لا تخلو إلاّ وفيها إمام ... » ج٣ : ٢١٠. « إنَّ الجدَّ مع الإخوة من الأب ، يصير مثل واحد من الإخوة ما بلغوا » ج٣ : ٤٢. « إنّ الحديث يُنسَخ كما يُنسخ القرآن » ج٢ : ٢٨١ ، ج٣ : ١٣١. |
|
« إنّ الحق مع الجماعة ، وإنّه يجب اتّباع السواد الأعظم » ج ٣ : ١٧٢. « إنّ الحكم بن عيينة وسلمة وكثير النوّاء والتمّار ... » ج ٢ : ٢٨٢. «إنّ الرجل من أُمتي إذا صلّى عليّ ...» ج ١ : ١٧٩. « إنّ الرجل يسألني عن المسألة يزيد فيها الحرف ... » ج ٣ : ١٣١. « إنّ الرسول الذي ينزل عليه جبرئيل فيراه ... » ج ١ : ١٦٩. « إنّ الصلاة في وبر كلّ شيء حرام أكله ... » ج ٢ : ١٤٢. « إنّ الصوم لا يكون للمصيبة ، ولا يكون إلّا شكراً للسلامة » ج ٢ : ٢٧٧ ، ٢٨٣. « إنّ العاقل من أطاع الله وإن كان ذميم المنظر ... » ج ١ : ٧٤. « إنّ العقل عقال من الجهل ... » ج ١ : ٦٦ « إنّ العلماء ورثة الأنبياء ... » ج ٣ : ١٤٥. « إنّ القرآن نزل بلغه العرب فهو يخاطب فيه أهل اللّسان بلغتهم ... » ج ٣ : ٦٦. « إنّ الكلمة منّا لتنصرف إلى سبعين معنيً ، لنا في كلّ منها المخرج » ج ٣ : ٢٢٧. « إنّ الله بعث محمّداً صلىاللهعليهوآله فختم به الأنبياء فلا نبيّ بعده ... » ج ٣ : ١٢٥. « إنّ الله تعالى لمّا خلق إبراهيم كشف له عن بصره ... » ج ٢ : ٥١ ، ٣٢٨. « إنّ الله عزّ وجلّ أعفى شيعتنا من ستّ ... » ج ١ : ٣٤١. « إنّ الله عزّ وجلّ أكمل للنّاس الحجج بالعقول » ج ١ : ٧٠. « إنّ الله عزّ وجلّ أوحى إلى جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله » ج ١ : ٣٥٩. |
« إنّ الله عزّ وجلّ فرض الركوع والسجود ، والقراءة سنّة ... » ج٢ : ٢٦. « إنَّ الله عزّ وجلّ قال : البخيل مَنْ يبخل بالسلام » ج١ : ١٨٦. « إنّ الله علّم نبيّه التنزيلَ والتأويل ... » ج٣ : ١٢١. « إنّ الله فرض من الصلاة الركوع والسجود ... » ج٣ : ١٤٥. « إنّ الله قد احتجّ على العباد باُمور ثلاثة : الكتاب ، والسنّة ، وما أجمعوا عليه » ج٣ : ١٧٢. « إنّ الله لايقبض العلم انتزاعاً ... » ج٣ : ١٤٧. « إنّ الله لايقبض العلم بعدما يهبطه ... » ج٣ : ١٤٧. « إنّ الله يختار أحبّهما إليه » ج٢ : ١٤٥. « إنّ الله افترض عليكم فرائض فلا تضيِّعوها ... » ج٣ : ٢٤١. « إنّ الناس قد اجتمعوا على اُمور كثيرة » ج٣ : ١٧٢. « إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله إذا جاوزها عاد المنافقون إلى مواضعهم » ج١ : ٣١٨. « إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان يجهر بها في الحمد » ج١ : ٣٦٧. « إنَّ النبيّ صلىاللهعليهوآله لمّا أسري به إلى السّماء ... » ج١ : ٢٣٨. « إنّا لنحبّكم أن تقولوا إذا قلنا ، وأن تسكتوا إذا سكتنا » ج٣ : ٢٤١. « إنّ النكاح أقوى أن يحتاط فيه ، وهو فرج ومنه يكون الولد » ج٢ : ٣٥٦. « إنّ إمامك شفيعك إلى الله ، فلا تجعل شفيعك سفيهاً ، ولا فاسقاً » ج١ : ٣٣٧. « إنَّا نجيبُ الناسَ على الزيادة والنقصان » ج٣ : ١٢٩ ، ١٣٠. |
|
« إنّ أئمتكم وفدكم إلى الله ، وشفعاؤكم إليه » ج ١ : ٣٣٧. « إنّ أوّل صلاة أحدكم الركوع ، والقراءة سنّة » ج ٢ : ١٦٣. « إنّ أهل العراق يستحلّون الميتة » ج ٢ : ١٣٦. « إنّ أهل العراق يستحلّون لباس الجلود الميتة ويزعمون أنّ دباغه ذكاته » ج ٢ : ١٣٥ « أنت كما أثنيت على نفسك » ج ١ : ١٤٤. « إنّ حديثهم صعب مستصعب لايحتمله إلّا ملك مقرّب أو نبيّ مرسل » ج ٣ : ١٧٥. « إن دخله الشكّ بعد دخوله في الثالثة مضى في الثالثة ... » ج ٢ : ٢٢٨. « إنّ ربّ الماء هو ربّ الصعيد » ج ٢ : ٢١٨. « إنّ رجلاً كاتب عبداً له وشرط عليه أن ما له إذا مات ... » ج ٣ : ١٤. « إنّ رسول الله صلّى الله » ج ١ : ١١٤. « إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : قال لي جبرئيل عليهالسلام : من ذكرت عنده فلم يصلّ عليك فأبعده الله ... » ج ١ : ١٨٧. « إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : لاتصلّ وأنت تجد شيئاً من الأخبثين » ج ١ : ٣٤٧. « إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان أحسن الناس صوتاً بالقرآن ... » ج ١ : ٣٣٠. « إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان من أحسن الناس صوتاً بالقرآن ، فإذا قام من الليل يصلّي ... » ج ١ : ٣٣١. « إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله لم يبرح من مكانه ولو برح استقبل » ج ٢ : ١٧٧. « إنّ زكريّا عليهالسلام سأل ربّه أن يعلّمه أسماء الخمسة ... » ج ٣ : ٤٠٤. |
« إنّ سرّكم أنْ تزكّوا صلاتكم فقدّموا خياركم » ج١ : ٣٥١. « ... إن سمع الهمهمة فلا يقرأ » ج١ : ٢٤٨. « ... إنْ شاء سرّاً ، وإنْ شاء جهراً » ج١ : ٣١٦. «إنْ شكّ في الركوع بعدما سجد فليمضِ »ج٢:٢٠٨. « إنّ علامة المؤمن خمسٌ ... » ج٢ : ٤٦. « إنّ على القوم في الركعتين أن يستمعوا إلى قراءة الإمام ... » ج١ : ٢٦١. « إنّ عليّاً عليهالسلام كان يقول : لابأس أنْ يؤذّن الغلام قبل أنْ يحتلم ... » ج١ : ٣٥٢. « إنّ عليّ بن أبي طالب عليهالسلام كان يقول : إذا اجتمعَ عيدانِ للنّاس في يوم واحد ... » ج٢ : ٩١. «إنّ فاطمة عليهاالسلام مكثت بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله خمسة وسبعين يوماً ...» ج٣ : ٦١. « ... إنْ فعل ذلك ناسياً أو ساهياً فلا شي عليه » ج١ : ٤٠٩. « ... إنّ فيه حديثين ... وبأيّهما أخذت من جهة التسليم كان صواباً » ج٣ : ٢٢٥. « إن قرأت فلا بأس ، وإن سكت فلا بأس » ج١ : ٢٥٦ ، ٢٥٧. « ... إن كان الغالب عليها المسلمون فلا بأس »ج٢: ١٣٧. « إن كان صَرورة ثمّ مات في الحرم أجزأ عنه حجّة الإسلام ... » ج٢ : ٣٢٠. « ... إن كان علم أنّه جلس في الرابعة ... لا شيء عليه » ج٢ : ١٦٨. « ... إنْ كان علم أنّه كان جلس في الرابعة فصلّى الظهر تامّة ، فليقم ... » ج٢ : ١٦٧. « ... إنْ كان قد جلس في الرابعة قدر التشهّد فقد تمّت صلاته » ج٢ : ١٦٦. |
|
« ... إن كان قد قرأت عليه آية التقصير وفسرت له فصلى أربعاً أعاد » ج ٣ : ١١٩. « ... إن كان لا يدري أنّه صلّى خمساً أو ستّاً ، أو لا يدري زاد أو نقص جلس وكبّر ، ثم أتى بركعتين » ج ٢ : ٢٣٧. « ... إن كان لايدري جلس أم لا ، يجلس ويتشهّد » ج ٢ : ١٦٨. « ... إن كان لايدري جلس عقيب الرابعة أم لا ، يجلس ويتشهّد » ج ٢ : ١٦٧. « ... إن كان لغافلاً عن مؤمن آل ياسين ، إنّه كان مكنعاً » ج ١ : ٣٤٢. « ... إن كان لم يعلم فلا يعيد » ج ٢ : ١٥٠. « إنّكم لن تكونوا فقهاء حتى تعرفوا معاريض كلامنا » ج ٢ : ٥٨. « إن كنت إماماً فقل : سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر. ثلاث مرّات ... » ج ١ : ٣٨٤. « إن كنت تريد معانيه فلا بأس » ج ٣ : ٢١٧. « إن كنت خلف الإمام في صلاةٍ لا يجهر فيها بالقراءة ، ... فلا تقرأ خلفه في الأُوليين » ج ١ : ٢٥٤. « إن كنت خلف إمام فلا تقرأنّ شيئاً في الأُوليين وأنصت لقراءته ، ولا تقرأنّ شيئاً في الأخيرتين » ج ١ : ٢٤٥. « ... إن كنت قد تشهّدت فلا تعد » ج ٢ : ١٨١. « أنّ لكلّ امرئٍ ما نوى ، وإنّما الأعمال بالنيّات » ج ٢ : ٣٢٠. « إنّ لله عباداً لهم في أصلابهم أرحامٌ كأرحام النساء » ج ١ : ٣٥٨. « إنّ لله على النّاس حجّتين : حجّة ظاهرة ، وحجّة باطنة ... » ج ١ : ٧٠. |
« إنّ لنا في كلّ خلف عدولاً ينفون عن هذا الدين تحريف الضالّين وانتحال المبطلين » ج٣ : ١٣٠. « إنَّ لهن فريضتهن ، إنْ كانت واحدةً فلها النصف ... » ج٣ : ٤٢. « إنّما الأعمى أعمى القلب ، فإنّها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور »ج١ : ٣٥٥، ٣٥٦. « إنّما الشكّ إذا كنت في شيء لم تجُزه » ج٢ : ٢١١ ، ٢١٣ ، ٢١٧. « إنّما الشكّ في الأخيرتين » ج٢ : ٢٢٧ ، ٢٣٩. « إنّما القرآن أمثال لقوم يعلمون دون غيرهم ، ولقوم يتلونه حَقّ تلاوته ... » ج٣ : ١٢٠. « إنّما الناس ثلاثة ... ورجل أخذ بما لا يختلف فيه » ج٣ : ١٧٢. « إنّما اُمر بالجهر لينصت من خلفه ، فإن سمعت فأنصت ، وإن لم تسمع فاقرأ » ج١ : ٢٤٦. « إنّ ما أخطأت القضاة ففي بيت مال المسلمين » ج١ : ٣٧٨. « إنّما أنا شافع » ج١ : ٣٧١. « ... إن مات في الحرم فقد أجْزَتْ عنه حجّة الإسلام » ج٢ : ٣٢٠. « ... إن مات في الطريق أو بمكّة قبل أن يقضي مناسكه فإنّه يجزي عن الأوّل » ج٢ : ٣٢٠. « ... إنّما ذاك في الثلاث والأربع »ج٢: ١٩٦ ، ٢٣٤. « إنّما سُمّي عالماً; لهبته العلم للعالمين » ج١ : ١٢٧. « إنّما شفاعتي لأهل الكبائر من اُمتي » ج١ : ٩٠ ، ٩١. « إنّما يحلّل الكلام ويحرّم الكلام » ج٢ : ٣٤٦. « إنّ محض الإسلام شهادة أنْ لا إله إلاّ الله ، وحده لا شريك له ... » ج١ : ٣١٧. |
|
« إنّ من الأشياء أشياء مضيّقة ليس تجري إلّا على وجه واحد ... » ج ٣ : ١٢٨. « ... إنّ من تركهما عمداً أعاد » ج ٢ : ٣٥. « إنّ من صلّى الظهر خمساً فصلاته باطلة »ج ٢ : ١٦٥. « إن مولىً لحمزة توفى ، فأعطى النبيُّ صلىاللهعليهوآله بنت حمزة النصف ، وأعطى الموالي النصف » ج ٣ : ٢١. « إنّ نيّة المؤمن خيرٌ من عمله » ج ٣ : ٣٩٢. « أنهاكم عن الصلاة البتراء » ج ١ : ١٧٩. « ... إنّها ليست بفريضة ، إن قضاها فهو خير له ، وإن لم يفعل فلا شيء عليه » ج ١ : ٣٧٩. « ... إنّه إن كان جلس في الرابعة بقدر التشهّد فعبادته جائزة » ج ٢ : ١٦٧. « ... إنّ هذا وشبهه لايصلّى عليه ، ولولا أن يقول الناس : إنّ بني هاشم لا يصلّون على الصغار ما صلّيت عليه » ج ٣ : ١٦١. « إنّه كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا صلّى بالناس جهر ببسم الله الرحمن الرحيم ، فيتخلّف من خلفه من المنلفقين عن الصفوف ... » ج ١ : ٣١١. «إنّي أرى لك أن تنتظر حتى تذهب الحمرة التي فوق الجبل ، وتأخذ الحائطة لدينك »ج ١: ٣٨٩، ج ٢: ٥٦. « إنّي لأكره للمرء أن يصلّي خلف الإمام صلاة لا يجهر فيها بالقراءة فيقوم كأنّه حمار » ج ١ : ٢٥٦. « إنّي مخلّف فيكم الثقلين ، كتاب الله والعترة الغرّاء » ج ٣ : ١١١. « إنّي مخلّف فيكم الثقلين ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي ... » ج ٣ : ١٢٢. « أوّل كلّ كتاب نزل من السماء بسم الله الرحمن الرحيم » ج ١ : ١١٤. |
« إيّاكم أنْ يحاكم بعضكم بعضاً إلى أهل الجور ... » ج٣ : ٢١٩ ، ٢٣٠. « إيّاكم وذكر عليّ وفاطمة ، فإنّ الناس ليس شي أبغض إليهم من ذكر عليّ وفاطمة » ج٣ : ١٦٢. « ... إيّانا عنى » ج٣ : ١٢٢. « أبى الله أنْ يكون له علمٌ فيه اختلافٌ » ج٣ : ٢٢٢. « أتدرون ما هذا اليوم؟! هذا اليوم الذي تابَ اللهُ فيه على آدم وحوّاء ... » ج٢ : ٢٧٥. « أتدري ما نزل في بسم الله الرحمن الرحيم » ج١ : ٣٣٠. « ... أتعرف الناسخ من المنسوخ؟ » ج٣ : ٢٣٠. « أتوجبون عليه الحدّ والرجم ولا توجبون عليه صاعاً من ماء » ج٣ : ١٨٠ ، ١٨١. « أجمعَ المسلمونَ على أنّ ماسوى الله فان ، وما سوى الله فعل الله ... » ج٣ : ١٧١. «أخوك دينك فاحتط لدينك »ج١ : ٣٩٠، ج٢: ٥٧. « أرأيتم لو أمرت بمقام إبراهيم فرددته إلى الموضع الذي وضعه فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله ... » ج١ : ٢٩٩. « أعاذنا الله من النار ، ومن عمل يُقرِّبُ من النار » ج٢ : ٢٧٦. « ... أعِدْ حجّك » ج٢ : ٣٠٨. « أعربوا حديثنا فإنّنا اُناس فصحاء » ج٣ : ٢٣٧. « ... أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ، بسم الله الرّحمن الرّحيم ، وتجهر ببسم الله على مقدار قراءتك » ج١ : ٣٦٥. « ... أفصومٌ يكون ذلك اليوم؟! كلاّ وربِّ البيت الحرام ، ما هو يوم صوم ، وما هو إلاّ يوم حزن ومصيبة » ج٢ : ٢٨٢. |
|
« أقول ... اللّهم اغسلني من خطاياي »ج ١ : ٢٤٦. « ... ألّا أُعلمك شيئاً إذا فعلته لم يضرك أن تكون نقصت أو أتممت؟ » ج ٢ : ٢٤٠. « ألا إنّ أخوف ما أخاف عليكم خلّتان ... » ج ١ : ٧٦ ، ٢٩٨. « ... ألا أجمع لك السهو في كلمتين؟ إذا شككت فابن على الأكثر ، فإذا فرغت أتيت بما ظننت أنّك نقصت » ج ٢ : ٢٢٧ ، ٢٠٧. « أمّا الجدال بغير التي هي أحسن ، فان تجادل مبطلاً فيورد عليك باطلا فلا ترده بحجّة قد نصبها الله تعالى ... » ج ٣ : ١٧٩. « ... أمّا الصلاة التي لا يجهر فيها بالقراءة فإن ذلك جعل إليه ، فلا تقرأ خلفه » ج ١ : ٢٥٥. « ... أمّا إنّه صيام يوم ما نزل به كتاب ، ولا جرت به سنّة إلا سنّة آل زياد بقتل الحسين عليهالسلام » ج ٢ : ٢٧٥. « ... أما إنه لم يكن يصلّى على مثل هذا وكان ابن ثلاث سنين » ج ٣ : ١٦٢. « أما بعد ... أول الفرائض : شهادة أن لا إله إلا الله ... » ج ١ : ٣١٧. « ... أمّا ما رواه زرارة عن أبي جعفر عليهالسلام فلا يجوز لك أن تردّه » ج ٣ : ٢١٩. « أمر النبي صلىاللهعليهوآله يجري فيه النسخ كالقرآن » ج ٢ : ٢٨٠. « أنا أمرتهم بهذا ، لو صلّوا على وقت واحد فعرفوا أخذوا برقابهم » ج ٣ : ١٢٩. « أنا أمرتهم بهذا ، لو صلّوا على وقت واحد لعرفوا ، فأخذوا برقابهم » ج ٢ : ٢٩٤ ، ج ٣ : ٢٢٧. « ... أن اجعله كأحدهم ، وامح كتابي »ج ٣ : ٤٤. « أنّ الرشد في خلاف أُولئك الفجّار » ج ٢ : ٢٨٠. |
« ... أنت فقيه أهل العراق؟ » ج٣ : ١٢١. « أنتم أفقه الناس إذا عرفتم معاني كلامنا ... » ج٣ : ٢٢٧. « إنّ زمان التكليف لايخلو عن حجّة كيما إن زاد المؤمنون شيئاً ردّهُمْ ... » ج٣ : ١٨٥. « ... إنّك اذا شككت في المغرب فابن على الأكثر » ج٢ : ٢٠٤. « ... إنَّه صلىاللهعليهوآله إذا كان بمكّة يجهر بصوته فيعلم بمكانه المشركون ، فكانوا يؤذونه » ج١ : ٢٣٢. « ... أنْ يقولوا مايعلمون ، ويكفّوا عمّا لايعلمون ، فإذا فعلوا ذلك فقد أدّوا إلى الله حقّه » ج٣ : ٢٤٢. « ... أوَ في غفلة أنت؟! أمَا علمت أنّ الحسين بن علي عليهماالسلام اُصيب في مثل هذا اليوم » ج٢ : ٢٨٨. « أي ، أسِمُ على نفسي بسمة من سماة الله عزّ وجل » ج١ : ١١٨. « ... أيّ ذلك فعل متعمّداً فقد نقض صلاته وعليه الإعادة ، فإنْ فعل ذلك ناسياً أوساهياً أو لايدري ، فلا شيء عليه » ج١ : ٤٠٩. « ... أي شيء يقول هؤلاء في الرجل إذا فاته مع الإمام ركعتان؟ » ج١ : ٢٧٣. « أيْ كاشِفَ الضُرِّ والكَرْبِ العِظَامِ عَنْ أيُّوب » ج٢ : ٤٩. « أيّها الناس إنَّ هذا يومٌ قد اجتمع فيه عيدان ... » ج٢ : ١٠٠. حرف الباء « ... بالخيار في ما خافت فيه الإمام » ج١ : ٢٤٤. « ... بإمامهم الذي بين أظهرهم ، وهو قائم أهل زمانه » ج١ : ٣٥١. |
|
« البخيل حقّاً من ذكرت عنده فلم يصلّ علىّ » ج ١ : ١٨٥. « بسم الله الرحمن الرحيم : أُمور الأديان أمران : أمرٌ لا اختلاف فيه ... » ج ٣ : ١٦٩. « بسم الله الرحمن الرحيم أحقّ ما يجهر بها ... » ج ١ : ٣١٤. « بسم الله الرحمن الرحيم ، حسبنا شهادة لا إله إلا إالله ، أحداً صمداً ... » ج ١ : ٣١٦. « بعد العصر بساعة » ج ٢ : ٢٧٠ ، ٢٩٤. « ... بفاتحة الكتاب ، ولا يقرأ الّذين خلفه » ج ١ : ٢٥٣ ، ٤٠٧ ، ج ٢ : ٦٧. « بقراءة القرآن كما أُنزل ، ودعائه الله من حيث لايلحن ، فانّ الدعاء الملحون لايصعد إلى الله » ج ٣ : ٢٣٧. « بل صدقوا ... اما تعلم أنّ الرجل يأتي رسول الله صلىاللهعليهوآله ... » ج ٣ : ١٣١. « ... بل عليهما أن يجزي كلّ واحد منهما عن الصيد » ج ٢ : ٥٦. « ... بل هو مصاب ، إنّما المجنون من آثر الدّنيا على الآخرة » ج ١ : ٧٤. « بلى ، ليس حيث تذهب ياثمالي ، إنما هو الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم » ج ١ : ٣١٨. « ... بهما جميعاً ، متى جامع الرجل حراماً أو أفطر على حرام في شهر رمضان فعليه ثلاث كفّارات ... » ج ٣ : ٢٢٤. حرف التاء « التائب من الذنب كمن لا ذنب له » ج ١ : ٨٩ ، ٩٠ ، ٩٥ ، ٩٧. « تاسوعا يوم حوصر فيه الحسين عليهالسلام وأصحابه بكربلاء ... » ج ٢ : ٢٧٦. |
« تجوز صدقة الغلام وعتقه ، ويؤمّ الناس إذا كان ابن عشر سنين » ج١ : ٣٥٣. « تحريمها التكبير وتحليلها التسليم » ج٢ : ١٨٤. « ... تخدمُ الباقي يوماً ، وتخدمُ نفسها يوماً » ج٣ : ١٥. « ... تُخيّر المرأةُ ، فإنْ شاءت زوجها وإن شاءت غير ذلك ... » ج٢ : ٣٧٩. « تَرِدُ على أحدهم القضيّةُ في حكم من الأحكام ، فيحكم فيها برأيه ... » ج٣ : ٢٢١. « ... تسبيح وتحميد ، وتستغفر لذنبك ، وإنْ شئت فاتحة الكتاب فإنّها تحميد ودعاء » ج٢ : ٦٧. « ... تسجد سجدتي السهو لكلّ زيادة ونقيصة ترد عليك » ج٢ : ١٦٠. « تعلّموا العربية فإنّها كلام الله الذي يكلِّم به خلقه » ج٣ : ٢٣٧. « تفسير القرآن على سبعة أوجه ، منه ما كان ، ومنه مالم يكن بعد ذلك تعرفه الأئمّة » ج٣ : ١٢١. « تفقَّهوا في الدينِ ، فإنَّ مَنْ لم يتفقّه منكم في الدين فهو أعرابي » ج١ : ١٥٣. « ... تقول : بسم الله ، أي أستعين على أُموري كلِّها باللهِ الذي لاتحقُّ العبادةُ إلاّ له » ج١ : ١١٧. « التقيّة ديني ودين آبائي ، إلاّ في ثلاث ... » ج١ : ٢٩٦ ، ٣٢٠ ، ٤١٥. « ... تلك النكراءُ ، تلك الشيطنةُ ، وهي شبيهةٌ بالعقل وليست بالعقل » ج١ : ٧١. « ... تمّت صلاته ، وإنّما التشهّد سُنّة في الصلاة ، فيتوضّأ ويجلس مكانه أو مكاناً نظيفاً فيتشهّد » ج٢ : ١٨١ ، ١٨٢. |
|
حرف الثاء « ثلاثة لا أتّقي فيهنّ أحداً : الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم ، ومسح الخفّين ، ومتعة الحج » ج ٢ : ٦٢. « ثلاثة لا أتّقي فيها أحداً : شرب المسكر ، ومسح الخفّين ، ومتعة الحجّ » ج ٢ : ٦٣. « ثلاثة لا يصلّي خلفهم : المجهول ، والغالي وإن كان يقول بقولك ، والمجاهر بالفسق وإن كان مقتصداً » ج ١ : ٣٣٦. « ... ثمّ إنّ الله ـ جلّ ذكره ـ لسعة رحمته ورأفته بخلقه وعلمه بما يحدثه المبدّلون من تغيير كلامه ... » ج ٣ : ١٢٤. « ثمانية لا تقبل منهم صلاة ... » ج ١ : ٣٤٧. « ثمانية لا يقبل الله لهم صلاة » ج ١ : ٣٤٦. حرف الجيم « جائز أن يتّزر الإنسان كيف شاء ... » ج ٣ : ١٧١. « جائز للميت ما أوصى به على ما أوصى به إن شاء الله » ج ٢ : ٣٦٧. « الجهر بها رفع الصوت عالياً » ج ١ : ٢٣٦. « الجهر بها رفع الصوت ، والمخافتة ما لم تسمع أذناك ... » ج ١ : ٢٣٦. حرف الحاء « حديث تدريه خيرٌ من ألف حديث ترويه » ج ٣ : ١٨٤ ، ٢٢٨. « حرّمت الخمر لإسكارها » ج ٣ : ٢٨٨. |
« حسناتُ الأبرارِ سيّئات المقرّبين » ج٣ : ٣٦٤. « الحكم ما حكم به أعدلهما وأفقههما ... » ج٢ : ٥٩. « حلال محمّد حلال إلى يوم القيامة ، وحرامه حرام إلى يوم القيامة » ج٣ : ١٤٦ ، ١٧٣. « الحمدُ رأسُ الشكرِ ، ماشكر الله مَنْ لم يحمده » ج١ : ١٤١. حرف الخاء « خذ بما اشتهر بين أصحابك ، ودع الشاذّ النادر ... » ج١ : ٣٣٥ ، ٣٨٠ ، ٣٨٨ ، ج٢ : ٥٨ ، ٦٠ ، ٦١ ، ج٣ : ١٦٨ ، ١٩٤ ، ١٩٥ ، ١٩٦. « خذ بما فيه الحائطة لدينك ، واترك ما خالف الاحتياط » ج١ : ٣٨٩ ، ج٢ : ٥٧. « ... خذوا بالمجمع عليه فإنّ المجمع عليه لاريب فيه » ج٣ : ١٦٩. « ... خذوا بما رووا ، ودعوا مارأوا » ج٣ : ٢١٧. « ... خذوا بها وأنا بنجاتكم زعيم » ج٣ : ٢٢٨. « خطب النبيّ صلىاللهعليهوآله بمنى ، فقال : أيّها الناسُ ، ما جاءكم عنّي يوافق كتاب الله فأنا قلته ... » ج٣ : ١١٣. « ... خَلْقٌ أعظمُ مِنْ جبرئيل وميكائيل ، لم يكن مع أحد ممَّنْ مضى غير محمّد صلىاللهعليهوآله وهو مع الأئمّة يسدّدهم » ج١ : ١٧١. « خَلقَ الإنسانَ ذا نفس ناطقة ... » ج١ : ٦٧. « خَلَقَ اللهُ المَشِيئَةَ بِنَفْسِهِا ثَمّ خَلَقَ الخَلْقَ بِالمَشِيئَةِ » ج١ : ١١٦. « خلق الله ألفَ ألفِ عالم وألفَ ألفِ آدم » ج١ : ١٧٢. « خمسةٌ لا يؤمّون الناس على كلِّ حال : المجذوم ، والأبرص ... » ج١ : ٣٤١. |
|
« خمسة لا يؤمّون الناس ولا يصلّون بهم صلاة فريضة في جماعة : الأبرص ، والمجذوم ... » ج ١ : ٣٤١ ، ٣٤٤. حرف الدال « ... دارهم ، فانَّ عقولهم لا تبلغ » ج ٢ : ٤١٠. « دع مايريبك إلى ما لا يريبك » ج ١ : ٣٩٠ ، ج ٢ : ٥٧ ، ج ٣ : ١٧٦. حرف الذال « ... ذلك في علمه وإحاطته وقدرته سواءٌ ، ولكنّه عزّ وجلّ أمر عباده وأولياءه برفع أيديهم إلى السماء نحو العرش ... » ج ٣ : ١٧٠. « ... ذلك من قبلي » ج ٣ : ١٢٩. « ... ذلك يوم قتل فيه الحسين عليهالسلام ، فإن كنت شامتاً فصم ... » ج ٢ : ٢٧٧. « الذين لا يفترون من تسبيحك ، ولا يستحسرون ... » ج ٣ : ٣٥٦. حرف الراء « الرحمن اسم خاص بصفة عامّة ، والرحيم اسمٌ عامٌّ بصفة خاصّة » ج ١ : ١٢٨ ، ١٢٩. « الرحمن العاطف على خلقه بالرزق ... » ج ١ : ١٢٧. « الرحمن بجميع خلقه ، والرحيم بالمؤمنين خاصّة » ج ١ : ١٢٧. « الرحمن رحمن الدنيا ، والرحيم رحيم الآخرة » ج ١ : ١٢٨. |
« الرحيم : بعباده المؤمنين في تخفيفه عليهم ... » ج١ : ١٢٨. « الرسولُ الذي يأتيه جبرئيل قُبُلاً فيراه ... » ج١ : ١٦٩. « ... رُفع ذلك إلى عليّ عليهالسلام فأبطلَ شرطه ، وقال : شرطُ اللهِ قَبْلَ شرطِك » ج٣ : ١٤. حرف الزاء « الزبين ، وهو الذي يدافع البول والغائط » ج١ : ٣٤٧. حرف السين « ستةٌ لاينبغي أنْ يؤمّوا الناس ... » ج١ : ٣٤٥. « ... سله ، هذا الذي يأتيه من أيّ شيء هو؟ فإنّه يقولُ لك : عمل الشيطان » ج١ : ٧٤. « سمع أبي رجلاً متعلّقاً بالبيت وهو يقول : الّلهمّ صلِّ على محمّد ... » ج١ : ١٧٨. « سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : حمّى ليلة كفّارة سنة » ج١ : ٤٠٥. « السنّة في صلاة النهار بالإخفات ... » ج٢ : ٣٥. « سهر ليلة في العلّة التي تصيب المؤمن خيرٌ من عبادة سنة » ج١ : ٤٠٥. حرف الشين « شرّ الاُمور محدثاتها ، وكلّ محدثة بدعة ، وكلّ بدعة ضلالة » ج٣ : ٢١٥. « شرب الخمر ، أو قال : شرب المسكر ، والمسح على الخفّين ، ومتعة الحجّ » ج٢ : ٦٣. |
|
حرف الصاد « صام رسول الله صلىاللهعليهوآله يوم عاشوراء » ج ٢ : ٢٧٤. « صبرت على عذابك » ج ٣ : ٣٦١. « صلاة الله رحمة من الله ، وصلاة الملائكة تزكية منهم ... » ج ١ : ١٧٥. « صلّى رسول الله صلىاللهعليهوآله ثمّ سلّم في ركعتين ، فسأله من خلفه » ج ٢ : ١٧٧. « الصلاة من الله رحمة ، ومن الملائكة تزكية ، ومن المؤمنين دعاء » ج ١ : ١٧٥. « الصلح جائز بين المسلمين ، إلّا صلحاً أحلّ حراماً أو حرّم حلالاً » ج ٢ : ٣٣٧. « الصلح جائز بين الناس » ج ٢ : ٣٣٦. « صمه من غير تبييت ، وافطره من غير تشميت ... » ج ٢ : ٢٨٩. « الصورة الانسانية أكبر حجج الله على خلقه » ج ١ : ١٧٢. « صوم متروک بنزول شهر رمضان ، والمتروك بدعة » ج ٢ : ٢٧٥. « صوموا العاشوراء التاسع والعاشر ، فإنّه يكفّر ذنوب سنة » ج ٢ : ٢٧٢ ، ٢٧٤. « ... صومه مكروه » ج ٢ : ٢٧٨. « صيام يوم عاشوراء كفّارة سنة » ج ٢ : ٢٧٥. حرف الطاء « طلب العلم فريضة على كلّ مسلمٍ ومسلمة » ج ١ : ١٥٣ ، ج ٣ : ٢١٦. « طوبى لمن مات ولسانه رطب من ذكر الله » ج ١ : ٣١٤. |
حرف العين « عاد أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام سلمان الفارسي » ج١ : ٤٠٥. « العقلُ ماعُبد به الرّحمنُ ، واكتُسِبَ به الجنان » ج١ : ٦٨ ، ٨٠. « علامات المؤمن خمسٌ ... » ج١ : ٢٩٨ ، ٣٢١. « العلم نقطة كثّرها الجاهلون » ج٣ : ١٣٢. « العلوم ثلاثة : النحو للكلام ، والفقه للأحكام ، والطب » ج٣ : ٢٣٧. « عليكم بالتفقّهِ في دينِ اللهِ ولا تكونوا أعْراباً ... » ج١ : ١٥٣. «عليكم بالتمتّع،فإنّا لا نتّقي في العمرة إلى الحجّ سلطاناً، واجتناب المسكر، والمسح على الخفّين»ج٢: ٦٤. « علينا إلقاء الاُصول وعليكم التفريع » ج٣ : ٢٢٨. « علينا أنْ نلقي إليكم الاُصول ، وعليكم أنْ تفرّعوا » ج٢ : ٥٩ ، ج٣ : ٢٢٨. « العمري ثقتي ، فما أدّى إليك فعنّي يؤدّي ... »ج٣ : ٢١٩. « العمري وابنه ثقتان » ج٣ : ٢١٩. « العملُ بطاعةِ الله ، وإنَّ العمّالَ بطاعةِ اللهِ هُمُ العقلاء » ج١ : ٧٤. « عن صوم ابن مرجانة تسألني؟ ذلك يوم صامه الأدعياء من آلِ زياد ... » ج٢ : ٢٧٧. حرف الفاء « فاجعلني صابراً على حرّ نارك » ج٣ : ٣٨٦ ، ٣٩٠. |
|
« ... فإذا كنت في الأخيرتين فعلى الذين خلفك أن يقرؤوا فاتحة الكتاب » ج ١ : ٢٥٤. « ... فاعقلوا الخبر إذا سمعتموه عقل وعاية لا عقل رواية ... » ج ٣ : ٢٢٩. « ... فألحق ولاءها لعصبتها الذين يعقلون عنها دون ولدها » ج ٣ : ٢٨. « فالزم ما أجمع عليه أهل الصفاء والتقى من أُمور الدين ... » ج ٣ : ١٧٢. « ... فأمّا الرحيم فانّ أمير المؤمنين عليهالسلام قال : رحيم بعباده المؤمنين » ج ١ : ١٢٧. « فإن أراد أن يراجعها أشهد على رجعتها قبل أن تمضي أقراؤها » ج ٢ : ٣٧٧ « فإنّ أمر النبي صلىاللهعليهوآله مثل القرآن ناسخ ومنسوخ » ج ٢ : ٢٨١ « ... فإن شئت فاقرأ فاتحة الكتاب » ج ٢ : ٦٧. « ... فإن كان ما أتيت ناقصاً كان ذلك متمّماً له » ج ٢ : ٢٢٧. « ... فإن كنت تسمع الهمهمة فلا تقرأ»ج ١ : ٢٤٨. « ... فإن مضى فإلى الحسن ، فإن مضى الحسن فإلى الحسين ، فإن مضى الحسين فللأكبر من ولدي » ج ٢ : ٣٦٧. « ... فإنّ ولاء المعتق هو ميراث لجميع ولد الميّت من الرجال » ج ٣ : ١٨. « ... فإنّه في مثل ذلك الوقت من ذلك اليوم انجلت الهيجاء » ج ٢ : ٢٩٥. « ... فإنّه لا عذر لأحد في التشكيك فيما يرويه عنّا ثقاتنا » ج ٣ : ٢١٧. « ... فألحق ولده بموالي أبيه » ج ٣ : ٣٥. « ... فأنا أصلّيهما جميعاً » ج ٢ : ١٠٦. « ... فبعزتك يا سيّدي ومولاي أُقسم صادقاً لئن تركتني ناطقاً » ج ٣ : ٣٥٠. |
« ... فسبحان مَنْ دلّ على ذاته بذاته وتنزّه عن مجانسة مخلوقاته » ج١ : ١٣٦. « ... فقال : إلهي ، بحقِّ الخمسة إلاّ عرّفتني مَنِ التسعة؟ ... » ج١ : ٣٢٨. « ... فلئن صيّرتني في العقوبات مع أعدائك ... » ج٣ : ٣٤٦ ، ٣٤٩. « ... فلا يضيقنّ صدرك من الذي أمرك به أبي وأمرتك به ... » ج٣ : ١٣٣. « ... فما أنا يا ربِّ وما خطري » ج٣ : ٣٦٦. « ... فما ورد عليكم من خبرين مختلفين فاعرضوهُما على كتاب الله ... » ج٣ : ١٢٣. « ... فمَنْ أحبَّ أنْ يجمّع معنا فليفعلْ » ج٢ : ١٠٩. « ... فهبني يا إلهي وسيّدي ومولاي وربّي صبرتُ على عذابِك فكيف أصبرُ على فراقك »ج٣ : ٣٣٧ ، ٣٥٠. « ... ، فهل ترى لحم الحمار منها؟ » ج٢ : ١٤٠. « ... فهمُ الّذينَ يُزَادُونَ وينقصون وكذا أولادهم » ج٣ : ٤٦ ، ٥٢. حرف القاف « قال الله تعالى : مَنْ ذكرني سرّاً ذكرتُهُ عَلانية » ج١ : ٢٣٨. « قال أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام : مَنْ كان من شيعتنا عالِماً بشريعتنا ، فأخرج ضُعفاءَ شيعتنا من ظُلْمَةِ جهلهم ... » ج١ : ١٥٥. « ... قال أبي لجابر بن عبد الله : لي إليك حاجة أُريد أخلو بك فيها » ج١ : ٤٠٥. « ... قال أمير المؤمنين : لايصلّين أحدكم خلف المجذوم ، والأبرص ... » ج١ : ٣٤١ ، ٣٤٤. |
|
« ... قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : اللّهمّ ارحم خلفائي ثلاث مرّات ... » ج ٣ : ٢٣١. « ... قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّ على كلّ حقّ حقيقة ... » ج ٣ : ١١٢. « ... قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّما شفاعتي لأهل الكبائر من امّتي ، فأمّا المحسنون فما عليهم من سبيل » ج ١ : ١٠٠. « ... قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ثمانية لا يقبل الله منهم صلاة ... » ج ١ : ٣٤٧. « ... قال رسول الله صلىاللهعليهوآله ، قال الله تعالى : ما آمن بي من فسّر برأيه في كلامي » ج ٣ : ١٢٠. « ... قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ما خلق الله خلقاً أفضل منّي ولا أكرم عليه منّي » ج ١ : ١٧٢. « ... قال رسول الله ص : من سلك طريقاً يطلب فيه علماً سلك الله به طريقاً إلى الجنّة » ج ١ : ١٥٤. « ... قال محمّد بن علي الباقر عليهالسلام : العالم كمن معه شمعة تضيء للناس ... » ج ١ : ١٥٥. « ... قام فأضاف » ج ٢ : ٢٣٤. « قتيل العبرة » ج ٣ : ٤٠٣ ، ٤٠٤. « قد اجتمع في يومكم هذا عيدان » ج ٢ : ١٠٠. « ... قد ركع » ج ٢ : ٢١٢. « ... قد قضى فريضته ، ولو حجّ كان أحبّ إلىّ » ج ٢ : ٣٠٨. « ... قرأ في نفسه » ج ١ : ٢٧٩. « القرآن كتاب الله الصامت ، وأنا كتاب الله الناطق » ج ٣ : ١٢٢. « القراءة سنّة ، والتشهّد سنّة ، ولاتنقض السنّة الفريضة » ج ٢ : ٢٦. « قرن الاعتراف بنبوّته بالاعتراف بلا هوتيّته » ج ١:١٦٦. |
« قضى أميرُ المؤمنين عليهالسلام في امرأة أعتقَتْ رجلا واشترطَتْ ولاءه ... » ج٣ : ١٩. « قضى عليٌّ عليهالسلام في رجل حرَّر رجلا فاشترط ولاءه ... » ج٣ : ١٨. « قولوا : اللّهمّ صلِّ على محمّد وآل محمّد » ج١ : ١٧٩. « ... قوّمها على نفسك وكلها » ج٢ : ١٣٧. حرف الكاف « كان الذي فرض على العباد عشراً فزاد رسول الله صلىاللهعليهوآله سبعاً ... » ج١ : ٣٨٤. « كان إلهاً إذْ لا مألوه » ج٣ : ٣٥٨. « كان أمير المؤمنين عليهالسلام يقرأ في الاُوليين من صلاة الظهر سرّاً » ج٢ : ٦٦. « كان أمير المؤمنين عليهالسلام يقول : من قرأ خلف إمام يأتمّ به فمات ، بعث على غير الفطرة » ج١ : ٢٤٥. « كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا دخل إلى منزله واجتمعت عليه قريش يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم ... » ج١ : ٣٦٣. « كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا صلّى تهجّد ، وتسمع له قريش لحسن صوته ... » ج١ : ٣١٣. « كان رسول الله صلىاللهعليهوآله كثيراً ما يتفل يوم عاشوراء في أفواه أطفال المراضع من ولد فاطمة عليهاالسلام من ريقه ... » ج٢ : ٢٨٢. « كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم ، ويرفع صوته بها ، فإذا سمعه المشركون ولّوا مدبرين » ج١ : ٣٣٠. « كان صومه قبل صوم شهر رمضان ، فلمّا نزل شهر رمضان تُرِك » ج٢ : ٢٧٥. |
|
« ... كان لوحاً من ذهب فيه بسم الله الرحمن الرحيم ، لا إله إلّا الله محمّد رسول الله صلىاللهعليهوآله » ج ٣ : ٦٤. « كأنّي أنظر إلى تكنيعه ... » ج ١ : ٣٤٢. « كتموا بسم الله الرحمن الرحيم ، فنعم ـ والله ـ الأسماء كتموها ... » ج ٢ : ٣٦٤. « کفى بك جهلاً أن تركب ما نهيت عنه » ج ١ : ٧٣. « كل أمر ذي بال لم يبدأ فيه بالحمد لله فهو أقطع » ج ١ : ١٣٢. « کل أمر ذي بال لم يبدأ فيه ببسم الله افهو أبتر » ج ١ : ١١٦. « کلّ دون صفاته تحبير اللّغات ... » ج ٣ : ٣٥٤. « ... كلّ ذلك حق » ج ٣ : ٢٢٤. « کلّ شيء مردود إلى الكتاب والسنّة ، وكلّ حديث لايوافق كتاب الله فهو زخرف » ج ٣ : ١١٢. « کلّ شيء مطلق حتى يرد فيه نهي » ج ١ : ٣٩٧. « كلّ عمل ابن آدم له إلّا الصوم » ج ٢ : ٢٩١. « كل ما كان له قشر » ج ٢ : ٤١٥ « کلّ ما لم يكن على أمرنا فهو ردّ » ج ٢ : ٣٧٨. « کل ما له قشر من السمک » وما ليس له قشر من السّمك فلا تأكله » ج ٢ : ٤١٤. « كلّ ما لم يحل عليه الحول عند ربّه فلا شيء عليه » ج ٢ : ٢٦٠. « كلّ مولود يولد على الفطرة ، إلّا أن يكون أبواه هما اللّذان يهودانه، وينصّرانه ، أو يمجّسانه » ج ١ : ٦٩. « كلّه ، فإنّه جنسٌ من السّمك » ج ٢ : ٣٩٧. « كم من انسان له حقّ لا يعلم به ... » ج ٣ : ٦٤ « کونوا مع الجماعة ، ويدالله على الجماعة » ج ٣ : ١٩١. |
« ... كيما إنْ زاد المؤمنون شيئاً ردّهم وإنْ نقصوا شيئاً أتمّه لهم » ج٣ : ١٦٣ ، ٢١٢. حرف اللاّم « ... لا ، أما إنّك إن أصبت لم تؤجر ، وإنْ اخطأت كذبت على الله عزّوجلّ » ج٣ : ٢٤٢. « ... لا بأسَ بذلك إذا تراضيا وطابت به أنفسهما » ج٢ : ٣٣٧ ، ٣٤٣. « ... لابأس ألاّ يحرّك لسانه ، يتوهّم توهّماً » ج١ : ٢٣٣. « ... لا بأس إن صمتَّ وإن قرأ » ج١ : ٢٤٨. « ... لا بأس إنْ قرأ وإنْ سكت » ج١ : ٢٦٩. « لابأس أنْ يؤذّن الغلام الذي لم يحتلم وأنْ يؤمّ » ج١ : ٣٥٣. « لابأس أنْ يؤمّ الأعمى إذا رضوا به ، وكان أكثرهم قراءة وأفقههم » ج١ : ٣٥٥. « لابأس بالصلاة في الفرو اليماني وفي ما صنع في بلاد الإسلام » ج٢ : ١٣٧. « لابأس بالغلام الذي لم يبلغ الحلم أنْ يؤمّ القوم ، وأنْ يؤذّن » ج١ : ٣٥٣. « لابأس بأنْ يصلّي الأعمى بالقوم وإنْ كانوا هم الذين يوجّهونه » ج١ : ٣٥٥. « ... لابأس بذلك إذا أسمع أُذنيه الهمهمة » ج١ : ٢٣٤. « ... لابأسَ بِهِ » ج٢ : ٤١١. « ... لابأس به ، ما أصابه من الماءِ أكثر منه » ج١ : ١٩٨. « ... لا بأس ، لاتغسله ، كلّ شي يراه ماءُ المطر فقد طهر » ج١ : ١٩٨. « ... لا بأسَ ، والإربيان ضَرْبٌ من السمَكِ » ج٢ : ٣٩٩ ، ٤٠٨. |
|
« ... لا ، بل عليهما أن يجزي كلّ واحد منهما عن الصيد » ج ١ : ٣٨٩. « لابن الاخت للام السدس ، ولابن الاخت للاب الباقي » ج ٣ : ٤٦ ، ٥٢. « لابن الاخ من الام السدس ، وما بقي فلابن الاخ من الاب » ج ٣ : ٤٦. « لا بيع إلا في ملك » ج ٢ : ١٨٠. «لاتأكل الجرّيث، ولا المارماهي، ولا طافياً، ولا طحالاً ، لأنّه بيت الدم ، ومضغة الشيطان» ج٢ : ٤٠٤. « لاتأكل جرّيثاً ، ولا مارماهياً ، ولاطافياً ، ولاربيان ، ولاطحالاً ، لأنه بيت الدم ، ومضغة الشيطان » ج ٢ : ٣٩٤ : ٤٠٣. « لاتأكلوا ولاتبيعوا ما لم يكن له قشر من السمك » ج ٢ : ٤١٥. «لاتأكلهافإنّا لانعرفها في السمك ياعمّار»ج٢: ٤١٢. « لاتتّق في ثلاث ... » ج ٢ : ٦٣. « لاتجامعوا في النكاح على الشبهة ، وقفوا عند الشبهة ، فانّ الوقوف عند الشبهة خير من الاقتحام في الهلكة » ج ٢ : ٣٥٦. « لاتجتمع امّتي على الخطأ » ج ٣ : ١٩١. « لاتجعل أوّل صلاتك آخرها » ج ١ : ٢٧٥. « لاتحلّ الفتيا لمن لايصطفى من الله بصفاء سرّه، واخلاص عمله وعلانيته، أو برهان من ربّه على كلّ حال » ج ٣ : ٢٣١. « لاتحلّ الفتيا لمن لايصطفى من الله بصفاء سرّه ، واخلاص عمله وعلانيته ، أو برهان من ربّه على كل حال » ج ٣ : ٢٣٠. « ... لاتدعها ولو كان بعدها شعر » ج ١ : ١١٥. « لاتزال طائفة من امّتي على الحقّ » ج ٣ : ١٥٨ ، ١٥٩ ، ١٨٥ ، ١٩٢ ، ٢١٢. |
« لا تُسمعنَّ الإمام دعاءَك خلفه » ج١ : ٢٨٠. « لا تصحّ قراءةُ العزائم في الصَّلاة » ج٢ : ١٧٢. « لا تصلِّ إلاّ خلف مَنْ تثق بدينه » ج١ : ٣٣٦ ، ج٣ : ١٤٥. « لا تصلِّ خلف الغالي وإنْ كان يقول بقولك ، والمجهول ، والمجاهر بالفسق وإنْ كان مقتصداً » ج١ : ٣٣٦. « لا تصلِّ خلف مَنْ لا يمسح على الرجلين ، ولا خلف مَنْ لايقنت في الركعتين قبل الركوع ... » ج١ : ٢٩٧ ، ٣٣٢. « لا تصلِّ خلف مَنْ يشهد عليك بالكفر ، ولا خلف مَنْ شهدت عليه بالكفر » ج١ : ٣٣٨. « لاتصلّوا عليَّ الصلاة البتراء » ج١ : ١٧٩. « ... لا تصلِّ وراءه » ج١ : ٣٣٩. « لا تصم يوم عاشوراء ، ولا عرفة بمكّة ، ولا في المدينة ، ولا في وطنك ، ولا في مِصر من الأمصار » ج٢ : ٢٧٧. « لاتعاد الصلاة إلاّ من خمسة ... » ج٢ : ١٥٩. « لا تعاد الصلاة من سجدة وتعاد من ركعة » ج٢ : ١٦٦ ، ١٧١ ، ٢٠٢. « لاتقرأ في الركعتين الأخيرتين من الأربع ركعات المفروضات شيئاً ، إماماً كنت أو غير إمام » ج١ : ٣٨٤. « لاتقيّة في خمس : التكبير خمساً على الميّت ... » ج١ : ٣٦٠. « لاتنظر إلى ذنبك ولكن انظر إلى مَنْ عصيت » ج١ : ٩١. « لاتنظروا إلى ما أصنع أنا ، انظروا إلى ماتُؤمرون » ج١ : ٤١٦. « لا تنقض اليقين بالشكّ أبداً » ج٢ : ٢٠٥ ، ٢١٣ ، ج٣ : ١١٨. |
|
« لاثنيى في صدقة » ج ٢ : ٢٦٣. « ... لاحقّ له عليها ، من اجل أنّه أسرّ رجعتها وأظهر طلاقها » ج ٢ : ٣٨٠. « ... لاسبيل له عليها ، لأنه قد أقرّ بالطلاق وادّعى الرجعة بغير بيّنة ... » ج ٢ : ٣٧٧. « لاسهو في المغرب » ج ٢ : ٢٠٣ ، ٢٠٦. « لا شكّ في الاوليين ، إنّما الشك في الاخيرتين » ج ٢ : ٢٣٨. « لاصغيرة مع الاصرار ، كما لاكبيرة مع الاستغفار » ج ١ : ٩١. « لاصلاة الا بطهور » ج ٢ : ١٤٩ ، ١٥٧. « لاصلاة الّا بفاتحة الكتاب » ج ٢ : ١٤٩ ، ١٥٧. « لاصلاة لحاقن ، ولا لحاقب ولا لحازق » ج ١ : ٣٤٧. « لاصلاة لمن لم يقم صلبه » ج ٢ : ١٥٧. « لاطهارة لحاقن ولاحاقنة ، وهو بمنزلة من هو بثوبه » ج ١ : ٣٤٧. « لاقراءة على المأموم في الركعتين الاوليين في جميع الصلوات التي يخافت فيها بالقراءة ... » ج ١ : ٢٤٤. « ... لاقراءة على المأموم فيها بل تسبيح » ج ١ : ٢٤٤. « لألزمتك الناس الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم » ج ٢ : ٥٣. « ... لأمرتهم بالسواك » ج ١ : ٣٧١. « ... لأنك تبغي في الأذان كسباً ، وتأخذ على تعليم القرآن اجراً » ج١ : ٣٥٠. « ... لأنّه حين يتوضأ أذكر منه حين يشكّ » ج ٢ : ٢٢٤. « ... لأنه قد زاد في فرض الله » ج ٢ : ١٥٩ ، ١٦٣. |
« ... لا ، ولكن يسبّح ، ويحمد ربّه ، أو يصلّي على نبيّه » ج١ : ٢٥٧. « ... لا يجوزُ حتى تخبرهم » ج٢ : ٣٤٣ ، ٣٤٤. « ... لايحتمله ملك مقرّب أو نبيّ مرسل » ج٣ : ١٧٥. « ... لا يحلّ لك أكله; لأ نّك لاتدري أقتله المعلَّم أم غيرهُ » ج٢ : ١٣٨. « لايحلُّ مال امرىً مسلم إلاّ بطيبِ نفس له » ج٢ : ٣٣٠. « لا يزكّى المالُ من وجهين في عامّ واحد » ج٢ : ٢٦٣. « لايزني الزاني حين يزني وهو مؤمن » ج١ : ٩٢. « لايسع الناس حتى يسألوا ، أو يتفقّهوا ، ويعرفوا إمامهم ... » ج٣ : ١٣٣. « لايسع أحدٌ من موالينا التشكيكَ فيما يرويه عنّا ثقاتنا » ج٣ : ٢١٧. « لايسعكم فيما ينزل بكم ممّا لا تعلمون إلاّ الكفّ عنه ... » ج٣ : ١٩٥ ، ٢٤٢. « لايسقط الميسورُ بالمعسور » ج١ : ٢٠٨ ، ٢٣٥ ، ٢٧٧. « لايشفعون إلاّ لمن ارتضى اللهُ دينه » ج١ : ١٠١. « لا يعرفك ياعليّ ، إلاّ الله وأنا » ج٣ : ٣٤٠. « لايعيد الصلاة فقيه » ج٢ : ١٩٦ ، ٢٣٤. « ... لا يغسلْ ثوبَهُ ، ولارجليه ، ويصلّي فيه ، ولابأس » ج١ : ١٩٨. « لا يفقه العبد كلّ الفقه حتى يمقت الناس في ذات الله تعالى ... » ج٣ : ٨٧. « لايُكتب من القرآن والدعاء إلاّ ما أسمع نفسه » ج١ : ٢٣٤. « لا يكونُ الرجلُ منكم فقيهاً حتى يعرفَ معاريضَ كلامِنا » ج٢ : ٩٩. |
|
« لا يكون المؤمن مؤمناً حتى يكون كامل العقل » ج ١ : ٧٧. « ... لاينبغي له أن يقرأ ، يكله إلى الامام » ج ١ : ٢٥٤. « لاينبغي نكاح أهل الكتاب » ج ١ : ٣٤٦. « لاينقص الجدّ من السدس شيئاً » ج ٣ : ٤٤. « لاينقض الوضوء الا حدث والنوم حدث » ج ٣ : ٣٩٢. « لايؤمّ الأعمى في البريّة » ج ١ : ٣٥٦. « ... لايؤمّ الأعمى في الصحراء الا أن يوجه الى القبلة » ج ١ : ٣٥٦. « ... لجميع ولد الميّت » ج ٣ : ٢٦. « ... لجميع ولد الميت من الرجال » ج ٣ : ٢٧. « لزقت السفينة يوم عاشوراء على الجودي ، فأمر نوح عليهالسلام من معه من الجن والانس أن يصوموا ذلك اليوم » ج ٢ : ٢٧٥. « ... لشهادة كل صفة بأنها غير الموصوف وشهادة كل موصوف بأنه غير الصفة » ج ١ : ١٣٦. « ... لكلّ زيادة ونقيصة » ج ٢ : ١٦٠. « للجدّ السبع » ج ٣ : ٤٣. « لما خلق الله ابراهيم الخليل ... » ج ١ : ٣٢٣ ، ٣٢٤. « ... لموضع سفره ونصبه ... » ج ١ : ٢٤٠. « ... لمولاه الاعلى » ج ٣ : ٣٤. « لم يکن الله ليجمع امّتي على الخطأ » ج ٣ : ١٩١. « لو كشف الغطاء ما ازددت يقيناً » ج ٣ : ٣٨٩. « لولا التقى لكنت أدهى العرب » ج ١ : ٦٨. « لولا أنّ الناس » ج ٣ : ١٦٢. « ليس العلم بكثرة التعلّم وإنما هو نور يقذفه الله في قلب من يحب » ج ٣ : ٢٣٩. |
« ليس الناصبُ مَنْ نصب لنا أهل البيت ، لأنّك لا تجد أحداً يقول : إني أبغضُ محمّداً وآل محمّد. ولكنّ الناصبَ ... » ج٣ : ٣٦٤. « ... ليس عليك قضاء ، إنّ المريض ليس كالصحيح » ج١ : ٣٧٩. « ... ليس عليه إعادة شيء من ذلك ، غير الزكاة ، فلابدّ أن يؤدّيها » ج٢ : ٣٠٧. « ليس في صغار الإبل شيء حتى يحول عليها الحول من يوم تنتج » ج٢ : ٢٦٠. « ليس في صغار الإبل والبقر والغنم شيء إلاّ ما حال عليه الحول » ج٢ : ٢٦١. « ... ليس فيه من حلال ولا حرام ولكن فيه علم ما يكون » ج٣ : ٦٠. « ... ليس له إلاّ الذي صالحَ عليه » ج٢ : ٣٣٧ ، ٣٤٥. « ... ليقرأ قراءة وسطاً ... » ج١ : ٢٣٧ ، ٣١٠ ، ج٢ : ٦٥. حرف الميم « المؤمنون عند شروطهم » ج٢ : ٣٦٧. « ما استوى رجلان في حسب ودين إلاّ كان أفضلهما عند الله آدبهما » ج٣ : ٢٣٧. « ما أدركتم فصلّوا ، وما فاتكم فاقضوا » ج١ : ٢٧٣. « ما أضمر أحدُكم شيئاً إلاّ ظهر في فلتات لسانه ، وصفحات وجهه » ج٢ : ٣٥٥. « ما أنزل الله تعالى كتاباً من السماء إلاّ وهي فاتحته » ج١ : ١١٤. « ... ما تدرون بين يدي من أقوم » ج٣ : ٣٥٦. « ما تردّدت في شيء أنا فاعله » ج٣ : ٣٧٢. |
|
« مات مولى الحمزة بن عبدالمطلب ، فدغع رسول الله صلىاللهعليهوآله ميراثه إلى بنت حمزة » ج ٣ : ٢٠. « مات مولى لابنة حمزة النصف ، وابنته النصف » ج ٣ : ٢١. « ... ما جاءك عنّا فقسه على كتاب الله وأحاديثنا ... » ج ٣ : ٢٢٥. « ما جعل الله في محرّم شفاءً » ج ٢ : ٣٩٧. « ما عبد الله بمثل العقل » ج ١ :٧٧. « ما عبد به الرحمن واكتسب به الجنان » ج ١ : ٧١. « ما علمتم فقولوا ، وما لم تعلموا فقولوا : الله أعلم ... » ج ٣ : ١٢٠. « ... ما كان له ذنب ولا همّ بذنب ، ولكنّ الله حمله ذنوب شيعته ، ثم غفرها له » ج ٣ : ٣٦٣. « ... مال بينهما » ج ٣ : ٤٢. « المال للاقرب ، والعصبة في فيه التراب » ج ٣ : ٣٢. « ما لايدرك كلّه لا يترك كلّه » ج ١ : ٢٧٧. « ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف » ج ٣ : ١١٣. « ما لهم؟ ويلهم نافقوا ، لعنهم الله » ج ١ : ١٨٩. « ما من تخوّف البلاء فتقدّم قبله بالدعاء ، الا صرف الله عنه ذلك البلاء » ج ١ : ٤٠٥ « ما من أحد يرتكب كبيرةً من المعاصي وهو يعلم أنه سيعاقب عليها ... » ج ١ : ٩٢ ، ٩٨. « ما من عبد حبّنا وزاد في حبّنا وأخلص في معرفتنا ... » ج ٣ : ١١٨ ، ٢٣٨. « ما من مؤمن يرتكب ذنباً الا ساءه ذلك ... » ج ١ : ٩١. « ما وافق الكتاب فخذوه » ج ١ : ٣٧٨. |
« المحكم الذي لم ينسخه شيء ... » ج٣ : ١٢٥. « المخافتة مادونَ سمعِكَ ، والجهر أن ترفع صوتك شديداً » ج١ : ٢٣٦. « مروهم بالصلاة وهم أبناء سبع » ج١ : ٣٥٤. « مصحف فاطمة عليهاالسلام فيه مثل قرآنكم هذا ، ثلاث مرّات ، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد » ج٣ : ٦٠. « مَنْ أحبَّ أنْ يأتي الجمعة فليأتِها ، ومَنْ أحبَّ أن يتخلّف فليتخلّف » ج٢ : ١٠١. « مَنْ أصغى إلى ناطق فقدْ عبدَهُ ... » ج١ : ٧١. « مَنْ أعتق لله » ج٣ : ١٤. « ... مَنْ تحاكم إليهم في حقّ أو باطل فإنّما تحاكم إلى الجبت والطاغوت » ج٣ : ٢٣٠. « مَنْ تركها مِن شيعتنا امتحنه الله بمكروه لينبّهه على الشكر والثناء ... » ج١ : ١١٤. « مَن ذَكَرَ الله فِي السرِّ فَقَد ذَكَر الله كثيراً ... » ج١ : ٢٣٨. « مَنْ رضيت فلا تقرأ خلفه » ج١ : ٢٦٣. « مَنْ زاد في صلاته فعليه الإعادة » ج٢ : ١٥٣ ، ١٥٩. « من زكريا بن آدم القمّي ، المأمون على الدين والدنيا » ج٣ : ٢١٩. « مَنْ شاء أن يجمِّعَ فليجمِّعْ ، ومَنْ شاء أجزأه عن الجمعة » ج٢ : ١٠٠ ، ١٠٩. « من شأنه أنْ يغفر ذنباً ، ويفرِّجَ كَرْباً ، ويرفع قوماً ، ويضع آخرين » ج٣ : ٣٥٧. « ... مَن صامَه كان حظّه من صيام ذلك اليوم حظّ ابن مرجانة وآل زياد » ج٢ : ٢٧٦. « مَنْ صلّى بقوم وفيهم مَنْ هو أعلم منه لم يزل أمرهم إلى سَفَال إلى يوم القيامة » ج١ : ٣٥١. « مَنْ صلّى عليَّ ولم يصلِّ على آلي لم يجد ريح |
|
الجنّة ، وإنّ ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام ... » ج ١ : ١٧٩. « من عرف من أمرنا أنّا لا نقول إلّا حقّاً فليكتف بما يعلم منّا ... » ج ٣ : ٢٢٢. « ... من قِبَل أبيها » ج ٣ : ٢٨. « من كانت له إلى الله حاجة فليبدأ بالصلاة على محمّدٍ وآل محمّد ... » ج ١ : ١٧٥. « من كان على يقين فشكّ ... » ج ٢ : ٢١٣. « ... موسّع عليك بأيّة عملت » ج ٣ : ٢٢٥. حرف النون « النّاس في سعة ما لم يعلموا » ج ٣ : ١١٨. « الناس كإبلٍ مائةٍ ليس فيها راحلة » ج ٣ : ٦٩. « النبيُّ الذي يرى في منامه ويسمع ... » ج ١ : ١٦٩. « نحن أوقعنا الخلاف بينكم ، فراعيكم الذي استرعاه الله أمر غنمه أعلم بمصالح غنمه ... » ج ٣ : ١٤٠. « نحن معاشر الأنبياء لانورّث » ج ١ : ١٥٤. « نزّهونا عن الربوبيّة وقولوا فينا ما شئتم ، ولن تبلغوا » ج ٣ : ٣٦١. « ... نعم ، إذا كان له من يسدّده ، وكان أفضلهم » ج ١ : ٣٥٥. « نعم العبد صهيب ، لو لم يخف الله لم يعصه » ج ٣ : ٣٩١. « ... نعم ، إن شاء سرّاً وإن شاء جهراً » ج ١ : ٣٧٣. « ... نعم ، حق فاجهر بها ، قد جهر بها رسول الله صلىاللهعليهوآله » ج ١ : ٣٣١. « ... نعم ، وهل كتب الله البلاء إلّا على المؤمن » ج ١ : ٣٤١. |