الرسائل الأحمديّة - ج ٣

الشيخ أحمد آل طعّان

الرسائل الأحمديّة - ج ٣

المؤلف:

الشيخ أحمد آل طعّان


المحقق: شركة دار المصطفى (ص) لإحياء التراث
الموضوع : الفقه
الناشر: دار المصطفى (ص) لإحياء التراث
المطبعة: أمين
الطبعة: ١
الصفحات: ٥١١

فهرس الأحاديث والروايات

حرف الألف

« ائت أبان بن تغلب ، فإنّه قد سمع منّي حديثاً كثيراً ... » ج٣ : ٢٢٠.

« اتّقوا النار ولو بشقّ تمرة » ج٣ : ٣٨٣ ، ٣٩٣.

« اتّقوا على دينكم ، واحجبوه بالتقيّة ، فإنّه لا إيمان لمن لا تقيّة له ... » ج٣ : ١٦٢.

« اتّقُوا فراسةَ المُؤمن ... » ج١ : ٧٦.

« اجتمعا في زمان علىّ عليه‌السلام ، فقال : مَنْ شاء أنْ يأتي الجمعة فليأتِ ... » ج٢ : ٩٩.

« اجتمعت الاُمّة قاطبة لا اختلاف بينهم في ذلك أنّ القرآن حقٌّ لا ريب فيه » ج٣ : ١٧٢.

« اجتمع صلاةُ عيد وجمعة في زمان أميرالمؤمنين عليه‌السلام ... » ج٢ : ٩٩.

« اجتمع عيدانِ على عهد أمير المؤمنين صلوات الله عليه فخطبَ النّاسَ ... » ج٢ : ٩١.

« اجتمعَ في زمانِ عليِّ بن أبي طالب عليه‌السلام عيدان ، فصلّى بالناس صلاةَ العيد ... » ج٢ : ٩٩.

« اجتمعنا ـ ولد فاطمة ـ على ذلك » ج١ : ٣٢٩.

« ... اجعلوهنّ من الأربع » ج٢ : ٣٥٦.

« أجفى الناس رجل ذُكرت بين يديه فلم يصلّ عليّ » ج١ : ١٨٥.

« اختلاف أصحابي رحمة ، ولو جمعتكم على أمر واحد لأخذ برقابكم » ج٣ : ١٢٩.

« آخر ما فارقت عليه حبيب قلبي أنْ قال :

يا علي ... » ج ١ : ٣٤٩.

« ادّخرت شفاعتي لأهل الكبائر من اُمّتي » ج ١ : ٩٠.

« إذا اختلفت عليكم أحاديثنا ... » ج ٣ : ١٧٠.

« اذا استيقن أنّه زاد في الصلاة المكتوبة ... » ج ٢ : ١٥٣ ، ١٥٩ ، ١٦١ ، ١٦٣ ، ١٦٦ ، ٢٣٨.

« إذا اعتدل وهمه في الثلاث والأربع فهو بالخيار » ج ٢ : ٢٣٤.

« إذا التفت في صلاة مكتوبة من غير يوغ ... » ج ٢ : ١٨١.

« إذا أدرك الرجل بعض الصلاة وفاته بعض ... » ج ١ : ٢٧١ ، ٢٧٣.

« إذا أدركت الإمام وقد صلّى ركعتين ... » ج ١ : ٢٨٠.

« إذا أشهد على رجعته فهي زوجته » ج ٢ : ٣٧٥.

« إذا أصبتم بمثل هذا فلم تدروا فعليكم بالاحتياط ، حتى تسألوا وتعلموا » ج ١ : ٣٨٩ ، ٣٩٠ ، ج ٢ : ٥٦.

« إذا أمَّ الرجل القوم جاء الشيطان الذي هو قرين الإمام ... » ج ١ : ٣١٨.

« إذا أمرتكم بشيء فأتوا منه بما استطعتم ج ١ : ٢٧٥.

« إذا أُمرتم بشيء فأتوا منه بما استطعتم » ج ١ : ٢٠٨ ، ٢٣٥.

٤٢١

« إذا بلغ الماء كرّاً لم ينجِّسه شيء » ج٣ : ٢٣٩.

« إذا بلغ الماء كرّاً لم يحمل خبثاً » ج١ : ٣٩٢ ، ج٢ : ٣٦.

« إذا بلغَ العبد ثلاثاً وثلاثينَ سنةً فقد بلغ أشدّه ... » ج١ : ٧٩.

« إذا جرى به المطر فلا بأس » ج١ : ١٩٧.

« إذا جرى فلا بأس » ج١ : ١٩٦ ، ٢٠٣.

« إذا جرى من ماءِ المطر فلا بأس » ج١ : ١٩٧.

« إذا حضر وقت الصلاة يتململ ويتزلزل » ج٣ : ٣٥٦.

« إذا خرجت من شيء ودخلت في غيره فشكّك ليس بشيء » ج٢ : ٢٠٨.

« إذا ذُكِر النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله فأكثروا الصلاة عليه ... » ج١ : ١٨٣.

« اذا سبق الإمام أحدكم بشيء من الصلاة ... » ج١ : ٢٨٠.

« إذا سبقك الإمامُ بركعة فأدركت القراءة ... » ج١ : ٢٧٢.

«إذا سلمت الاُوليان فقد سلمت الصلاة»ج٢:٢٢٦.

« إذا سمعت من أصحابك الحديث وكلّهم ثقة ... » ج٣ : ٢٢٥.

« إذا سمع صوته فهو يجزيه ، واذا لم يسمع صوته قرأ لنفسه » ج١ : ٢٤٨.

« إذا شكّ في الثنائيّة فليعِد حتى يثبتهما » ج٢ : ١٩٦.

« إذا شككت فابنِ على الأكثر » ج٢ : ٢٣٨ ، ٢٣٩.

« إذا شككت في الاُوليين فأعد » ج٢ : ١٩٥.

« إذا شككت في الفجر فأعد » ج٢ : ١٩٥ ، ٢٠٠.

« إذا شككت في المغرب فأعد » ج٢: ٢٠٣، ٢٠٦.

« إذا شككت في شيء من الوضوء » ج ٢ : ٢١١.

« إذا شككت في شيء ودخلت في آخر فشكّك ليس بشيء » ج ٢ : ١٨٩.

« إذا شككت في شيء وقد جاوزته ودخلت في غيره » ج ٢ : ٢١٣.

« إذا صلّى أحدكم ولم يذكر النبيّ وآله صلى‌الله‌عليه‌وآله ... » ج ١ : ١٨٤.

« إذا صلّيت خلف إمام تأتمّ به ... » ج ١ : ٢٤٥ ، ٢٥٥.

« إذا عرفت أنّ النعم منّي رضيت منك بذلك شكراً » ج ١ : ١٤٣.

« إذا قام إلى الصلاة تغيّر لونه ... » ج ٣ : ٣٥٦.

« إذا قمت المقام المحمود ، شفعت لأهل الكبائر من اُمتي ... » ج ١ : ١٠١.

« إذا كان الرجل لا تعرفه يؤم الناس ... » ج ١ : ٣٣٦.

« ... إذا كان أكثرهم قراءةً وأفقههم » ج ١ : ٣٥٦.

« ... إذا كان بطيبة من نفسه فلا بأس » ج ٢ : ٣٤٣ ، ٣٤٦.

« ... إذا كان بطيبة نفس من صاحبه ، فلا بأس » ج ٢ : ٣٣٨ ، ٣٤٦.

« إذا كانت الروايات مخالفة للقرآن كذّبتها ... » ج ٣ : ١٧١.

« إذا كان للرجل على الرجل دين ... »ج ٢ : ٣٤٤.

« إذا كان له من يسدده وكان أفضلهم »ج ١ : ٣٥٦.

« إذا كان يوم القيامة أشفع في المذنب من الشيعة ... » ج ١ : ١٠١.

« إذا كان يوم القيامة ، تقبل قوم على نجائب من نور ... » ج ١ : ٣٢١ ، ج ٢ : ٥١.

٤٢٢

« إذا كنت إمام قوم فاقرأ في الركعتين الآخرتين فاتحة الكتاب » ج٢ : ٦٧.

« إذا كنت إمام قوم فعليك أنْ تقرأ في الركعتين الاُوليين » ج١ : ٤٠١ ، ج٢ : ٦٦.

« إذا كنت أنت الوارث لهم » ج٣ : ٦٦.

« إذا كنت خلف الإمام في صلاة لا يجهر فيها ... » ج٢ : ٣٨.

« اذا كنت خلف إمام تأتمّ به فأنصت ، وسبّح في نفسك » ج١ : ٢٤٦.

«إذا كنت خلف إمام تتولاّه وتثق به ...»ج١: ٢٥٥.

« إذا كنت خلف إمام ترتضي به في صلاة يجهر فيها بالقراءة فلم تسمع قراءته ، فاقرأ أنت لنفسك » ج١ : ٢٥٠.

« إذا كنت خلف إمام فلا تقرأ شيئاً في الاُوليين ... » ج٢ : ٤٤.

« إذا كنت خلف إمام في صلاة لا يجهر فيها ... » ج١ : ٤٠٠ ، ج٢ : ٣٩.

« إذا لم تدر ما بين الثلاث والأربع من المغرب فأعد » ج٢ : ٢٠٣.

«إذا لم تعلم فموسّع عليك بأ يّهما أخذت»ج٣: ٢٢٥.

« إذا لم يدرِ كم صلّى ... » ج٢ : ٢٠٣ ، ٢٥٠.

« إذا لم يسمع القراءة في ما يجهر بالقراءة فيه ... » ج١ : ٢٤٩.

« إذا مات الرجل فقد اُعتقت » ج٢ : ٣٦٨.

« إذا نزلتْ بكم حادثةٌ لا تجدونَ حكمَها في ما رووا عنّا ... » ج٢ : ٩٣.

« إذا وردَ عليكم حديثان مختلفان فاعرضوهما ... » ج٣ : ١١٣.

« إذا ورد عليكم حديث فوجدتم له شاهداً ... » ج٣ : ١١٣.

« ارفق بهم ، فإن كلامك يدق عليهم » ج ٢ : ٤١٠.

« اطلبوا العلم ولو بالصين » ج ٣ : ٣٦٧.

« اعرفوا منازل الشيعة على قدر رواياتهم » ج ٣ : ٢٢٩.

« اعرفوا منازل شيعتنا بقدر ما يحسنون من روايتهم عنّا ... » ج ٣ : ١٨٤.

« اقرأ فيهما ، فانّهما لك الأوليان ، ولا تجعل أوّل صلاتك آخرها » ج ١ : ٢٧٢.

« اقرأ لنفسك وإن لم تسمع نفسك فلا بأس » ج ١ : ٢٣٥.

« اکتب وأورث كتبك بنيك » ج ٣ : ٦٧.

« اکتب وبثّ علمك في إخوانك ... » ج ١ :٣٣٥.

« الأئمة ضمناء » ج ١ : ٢٤٤.

« إلا أن تكون صلاة يجهر فيها بالقراءة ولم تسمع فاقراء » ج ١ : ٢٥٠.

« ... إلّا أن يوجه إلى القبلة » ج ١ : ٣٥٦.

« ... إلّا أن يؤتي الله عبداً فهماً في القرآن » ج ٣ : ١١٨.

« الإحداث البديع الذي لم يكن » ج ٣ : ٣٥٧.

« إلّا لمن ارتضى الله دينه » ج ١ : ٩١.

« الإمام يقرأ فاتحة الكتاب ، ومن خلفه يسبّح ... » ج ١ : ٢٥٣.

« الأنبياء والمرسلون على أربع طبقات ... » ج ١ : ١٧٠.

« الله أكرم من أن يستغلق عبده » ج ٣ : ١٣٨.

« اللهم اخذل من خذله » ج ٣ : ٣٤٠.

« اللهم إني إليك من كثير النوّاء بريء في الدنيا والآخرة » ج ٢ : ٢٨٢.

«اللهم أدر الحقّ مع عليّ حيث دار»ج ١: ٢٩٧، ٣٦٧.

« الله مشتقّ من إله » ج ٣ : ٤٠٠.

٤٢٣

« اللهم عرّفني نفسك » ج٣ : ٣٤٠.

«الله هو الذي يتألّه إليه عند الحوائج ... » ج٣ : ٣٩٩.

« إلهي أنا الفقيرُ في غنائي ... » ج٣ : ٣٦٥.

« إلهي كيف أشكُرُكَ وأنَا لا أستطِيعُ أنْ أشْكُرَكَ ... » ج١ : ١٤٣.

« إلهي كيف أشكرك والشكرُ نعمةٌ اُخرى تستدعي شكراً » ج٣ : ٣٦٥.

« إلهي لَمْ أعصِكَ حين عَصَيتُكَ ، وأَنا بِربوبيّتك جاحِدٌ ... » ج١ : ٩٢.

« إلهي ماعبدتُك خوفاً من نارِك ... » ج١ : ١٥١.

« إمام قوم وهم له كارهون » ج١ : ٣٤٦.

« إمامكم وافدكم ، فقدّموا أفضلكم » ج١ : ٣٥١.

« اُمور الأديان أربعة : أمر لا اختلاف فيه ... » ج٣ : ١٦٩ ، ١٧٠.

« اُمور الأديان أمران : أمرٌ لا اختلاف فيه ... » ج٣ : ١١٦.

« إنّا إذا حدّثنا حدّثنا عن الله » ج٣ : ١٣١.

« إنّ إبراهيم عليه‌السلام لمّا أحس بالموت روى هذا الخبر ، وسجد فقبض في سجدته » ج١ : ٣٢٤.

« إنَّ إبراهيمَ هبطَ عليه الكبشُ مِنْ ثَبِير ... » ج٢ : ٤٠٦.

« إنْ احتمل الصبر ولم يخف إعجالاً عن الصلاة ، فليصلِّ وليصبر » ج١ : ٣٤٨.

« إنّ افتتاح الصلاة التكبير » ج٢ : ١٦٤.

« إنّ الإخوة للأب ، والأخوات للأب والأُمّ يزادون وينقصون » ج٣ : ٤٦.

« إنّ الأرض لا تخلو إلاّ وفيها إمام ... » ج٣ : ٢١٠.

« إنَّ الجدَّ مع الإخوة من الأب ، يصير مثل واحد من الإخوة ما بلغوا » ج٣ : ٤٢.

« إنّ الحديث يُنسَخ كما يُنسخ القرآن » ج٢ : ٢٨١ ، ج٣ : ١٣١.

« إنّ الحق مع الجماعة ، وإنّه يجب اتّباع السواد الأعظم » ج ٣ : ١٧٢.

« إنّ الحكم بن عيينة وسلمة وكثير النوّاء والتمّار ... » ج ٢ : ٢٨٢.

«إنّ الرجل من أُمتي إذا صلّى عليّ ...» ج ١ : ١٧٩.

« إنّ الرجل يسألني عن المسألة يزيد فيها الحرف ... » ج ٣ : ١٣١.

« إنّ الرسول الذي ينزل عليه جبرئيل فيراه ... » ج ١ : ١٦٩.

« إنّ الصلاة في وبر كلّ شيء حرام أكله ... » ج ٢ : ١٤٢.

« إنّ الصوم لا يكون للمصيبة ، ولا يكون إلّا شكراً للسلامة » ج ٢ : ٢٧٧ ، ٢٨٣.

« إنّ العاقل من أطاع الله وإن كان ذميم المنظر ... » ج ١ : ٧٤.

« إنّ العقل عقال من الجهل ... » ج ١ : ٦٦

« إنّ العلماء ورثة الأنبياء ... » ج ٣ : ١٤٥.

« إنّ القرآن نزل بلغه العرب فهو يخاطب فيه أهل اللّسان بلغتهم ... » ج ٣ : ٦٦.

« إنّ الكلمة منّا لتنصرف إلى سبعين معنيً ، لنا في كلّ منها المخرج » ج ٣ : ٢٢٧.

« إنّ الله بعث محمّداً صلى‌الله‌عليه‌وآله فختم به الأنبياء فلا نبيّ بعده ... » ج ٣ : ١٢٥.

« إنّ الله تعالى لمّا خلق إبراهيم كشف له عن بصره ... » ج ٢ : ٥١ ، ٣٢٨.

« إنّ الله عزّ وجلّ أعفى شيعتنا من ستّ ... » ج ١ : ٣٤١.

« إنّ الله عزّ وجلّ أكمل للنّاس الحجج بالعقول » ج ١ : ٧٠.

« إنّ الله عزّ وجلّ أوحى إلى جدّي رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله » ج ١ : ٣٥٩.

٤٢٤

« إنّ الله عزّ وجلّ فرض الركوع والسجود ، والقراءة سنّة ... » ج٢ : ٢٦.

« إنَّ الله عزّ وجلّ قال : البخيل مَنْ يبخل بالسلام » ج١ : ١٨٦.

« إنّ الله علّم نبيّه التنزيلَ والتأويل ... » ج٣ : ١٢١.

« إنّ الله فرض من الصلاة الركوع والسجود ... » ج٣ : ١٤٥.

« إنّ الله قد احتجّ على العباد باُمور ثلاثة : الكتاب ، والسنّة ، وما أجمعوا عليه » ج٣ : ١٧٢.

« إنّ الله لايقبض العلم انتزاعاً ... » ج٣ : ١٤٧.

« إنّ الله لايقبض العلم بعدما يهبطه ... » ج٣ : ١٤٧.

« إنّ الله يختار أحبّهما إليه » ج٢ : ١٤٥.

« إنّ الله افترض عليكم فرائض فلا تضيِّعوها ... » ج٣ : ٢٤١.

« إنّ الناس قد اجتمعوا على اُمور كثيرة » ج٣ : ١٧٢.

« إنّ النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله إذا جاوزها عاد المنافقون إلى مواضعهم » ج١ : ٣١٨.

« إنّ النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله كان يجهر بها في الحمد » ج١ : ٣٦٧.

« إنَّ النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله لمّا أسري به إلى السّماء ... » ج١ : ٢٣٨.

« إنّا لنحبّكم أن تقولوا إذا قلنا ، وأن تسكتوا إذا سكتنا » ج٣ : ٢٤١.

« إنّ النكاح أقوى أن يحتاط فيه ، وهو فرج ومنه يكون الولد » ج٢ : ٣٥٦.

« إنّ إمامك شفيعك إلى الله ، فلا تجعل شفيعك سفيهاً ، ولا فاسقاً » ج١ : ٣٣٧.

« إنَّا نجيبُ الناسَ على الزيادة والنقصان » ج٣ : ١٢٩ ، ١٣٠.

« إنّ أئمتكم وفدكم إلى الله ، وشفعاؤكم إليه » ج ١ : ٣٣٧.

« إنّ أوّل صلاة أحدكم الركوع ، والقراءة سنّة » ج ٢ : ١٦٣.

« إنّ أهل العراق يستحلّون الميتة » ج ٢ : ١٣٦.

« إنّ أهل العراق يستحلّون لباس الجلود الميتة ويزعمون أنّ دباغه ذكاته » ج ٢ : ١٣٥

« أنت كما أثنيت على نفسك » ج ١ : ١٤٤.

« إنّ حديثهم صعب مستصعب لايحتمله إلّا ملك مقرّب أو نبيّ مرسل » ج ٣ : ١٧٥.

« إن دخله الشكّ بعد دخوله في الثالثة مضى في الثالثة ... » ج ٢ : ٢٢٨.

« إنّ ربّ الماء هو ربّ الصعيد » ج ٢ : ٢١٨.

« إنّ رجلاً كاتب عبداً له وشرط عليه أن ما له إذا مات ... » ج ٣ : ١٤.

« إنّ رسول الله صلّى الله » ج ١ : ١١٤.

« إنّ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله قال : قال لي جبرئيل عليه‌السلام : من ذكرت عنده فلم يصلّ عليك فأبعده الله ... » ج ١ : ١٨٧.

« إنّ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله قال : لاتصلّ وأنت تجد شيئاً من الأخبثين » ج ١ : ٣٤٧.

« إنّ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله كان أحسن الناس صوتاً بالقرآن ... » ج ١ : ٣٣٠.

« إنّ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله كان من أحسن الناس صوتاً بالقرآن ، فإذا قام من الليل يصلّي ... » ج ١ : ٣٣١.

« إنّ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله لم يبرح من مكانه ولو برح استقبل » ج ٢ : ١٧٧.

« إنّ زكريّا عليه‌السلام سأل ربّه أن يعلّمه أسماء الخمسة ... » ج ٣ : ٤٠٤.

٤٢٥

« إنّ سرّكم أنْ تزكّوا صلاتكم فقدّموا خياركم » ج١ : ٣٥١.

« ... إن سمع الهمهمة فلا يقرأ » ج١ : ٢٤٨.

« ... إنْ شاء سرّاً ، وإنْ شاء جهراً » ج١ : ٣١٦.

«إنْ شكّ في الركوع بعدما سجد فليمضِ »ج٢:٢٠٨.

« إنّ علامة المؤمن خمسٌ ... » ج٢ : ٤٦.

« إنّ على القوم في الركعتين أن يستمعوا إلى قراءة الإمام ... » ج١ : ٢٦١.

« إنّ عليّاً عليه‌السلام كان يقول : لابأس أنْ يؤذّن الغلام قبل أنْ يحتلم ... » ج١ : ٣٥٢.

« إنّ عليّ بن أبي طالب عليه‌السلام كان يقول : إذا اجتمعَ عيدانِ للنّاس في يوم واحد ... » ج٢ : ٩١.

«إنّ فاطمة عليها‌السلام مكثت بعد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله خمسة وسبعين يوماً ...» ج٣ : ٦١.

« ... إنْ فعل ذلك ناسياً أو ساهياً فلا شي عليه » ج١ : ٤٠٩.

« ... إنّ فيه حديثين ... وبأيّهما أخذت من جهة التسليم كان صواباً » ج٣ : ٢٢٥.

« إن قرأت فلا بأس ، وإن سكت فلا بأس » ج١ : ٢٥٦ ، ٢٥٧.

« ... إن كان الغالب عليها المسلمون فلا بأس »ج٢: ١٣٧.

« إن كان صَرورة ثمّ مات في الحرم أجزأ عنه حجّة الإسلام ... » ج٢ : ٣٢٠.

« ... إن كان علم أنّه جلس في الرابعة ... لا شيء عليه » ج٢ : ١٦٨.

« ... إنْ كان علم أنّه كان جلس في الرابعة فصلّى الظهر تامّة ، فليقم ... » ج٢ : ١٦٧.

« ... إنْ كان قد جلس في الرابعة قدر التشهّد فقد تمّت صلاته » ج٢ : ١٦٦.

« ... إن كان قد قرأت عليه آية التقصير وفسرت له فصلى أربعاً أعاد » ج ٣ : ١١٩.

« ... إن كان لا يدري أنّه صلّى خمساً أو ستّاً ، أو لا يدري زاد أو نقص جلس وكبّر ، ثم أتى بركعتين » ج ٢ : ٢٣٧.

« ... إن كان لايدري جلس أم لا ، يجلس ويتشهّد » ج ٢ : ١٦٨.

« ... إن كان لايدري جلس عقيب الرابعة أم لا ، يجلس ويتشهّد » ج ٢ : ١٦٧.

« ... إن كان لغافلاً عن مؤمن آل ياسين ، إنّه كان مكنعاً » ج ١ : ٣٤٢.

« ... إن كان لم يعلم فلا يعيد » ج ٢ : ١٥٠.

« إنّكم لن تكونوا فقهاء حتى تعرفوا معاريض كلامنا » ج ٢ : ٥٨.

« إن كنت إماماً فقل : سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر. ثلاث مرّات ... » ج ١ : ٣٨٤.

« إن كنت تريد معانيه فلا بأس » ج ٣ : ٢١٧.

« إن كنت خلف الإمام في صلاةٍ لا يجهر فيها بالقراءة ، ... فلا تقرأ خلفه في الأُوليين » ج ١ : ٢٥٤.

« إن كنت خلف إمام فلا تقرأنّ شيئاً في الأُوليين وأنصت لقراءته ، ولا تقرأنّ شيئاً في الأخيرتين » ج ١ : ٢٤٥.

« ... إن كنت قد تشهّدت فلا تعد » ج ٢ : ١٨١.

« أنّ لكلّ امرئٍ ما نوى ، وإنّما الأعمال بالنيّات » ج ٢ : ٣٢٠.

« إنّ لله عباداً لهم في أصلابهم أرحامٌ كأرحام النساء » ج ١ : ٣٥٨.

« إنّ لله على النّاس حجّتين : حجّة ظاهرة ، وحجّة باطنة ... » ج ١ : ٧٠.

٤٢٦

« إنّ لنا في كلّ خلف عدولاً ينفون عن هذا الدين تحريف الضالّين وانتحال المبطلين » ج٣ : ١٣٠.

« إنَّ لهن فريضتهن ، إنْ كانت واحدةً فلها النصف ... » ج٣ : ٤٢.

« إنّما الأعمى أعمى القلب ، فإنّها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور »ج١ : ٣٥٥، ٣٥٦.

« إنّما الشكّ إذا كنت في شيء لم تجُزه » ج٢ : ٢١١ ، ٢١٣ ، ٢١٧.

« إنّما الشكّ في الأخيرتين » ج٢ : ٢٢٧ ، ٢٣٩.

« إنّما القرآن أمثال لقوم يعلمون دون غيرهم ، ولقوم يتلونه حَقّ تلاوته ... » ج٣ : ١٢٠.

« إنّما الناس ثلاثة ... ورجل أخذ بما لا يختلف فيه » ج٣ : ١٧٢.

« إنّما اُمر بالجهر لينصت من خلفه ، فإن سمعت فأنصت ، وإن لم تسمع فاقرأ » ج١ : ٢٤٦.

« إنّ ما أخطأت القضاة ففي بيت مال المسلمين » ج١ : ٣٧٨.

« إنّما أنا شافع » ج١ : ٣٧١.

« ... إن مات في الحرم فقد أجْزَتْ عنه حجّة الإسلام » ج٢ : ٣٢٠.

« ... إن مات في الطريق أو بمكّة قبل أن يقضي مناسكه فإنّه يجزي عن الأوّل » ج٢ : ٣٢٠.

« ... إنّما ذاك في الثلاث والأربع »ج٢: ١٩٦ ، ٢٣٤.

« إنّما سُمّي عالماً; لهبته العلم للعالمين » ج١ : ١٢٧.

« إنّما شفاعتي لأهل الكبائر من اُمتي » ج١ : ٩٠ ، ٩١.

« إنّما يحلّل الكلام ويحرّم الكلام » ج٢ : ٣٤٦.

« إنّ محض الإسلام شهادة أنْ لا إله إلاّ الله ، وحده لا شريك له ... » ج١ : ٣١٧.

« إنّ من الأشياء أشياء مضيّقة ليس تجري إلّا على وجه واحد ... » ج ٣ : ١٢٨.

« ... إنّ من تركهما عمداً أعاد » ج ٢ : ٣٥.

« إنّ من صلّى الظهر خمساً فصلاته باطلة »ج ٢ : ١٦٥.

« إن مولىً لحمزة توفى ، فأعطى النبيُّ صلى‌الله‌عليه‌وآله بنت حمزة النصف ، وأعطى الموالي النصف » ج ٣ : ٢١.

« إنّ نيّة المؤمن خيرٌ من عمله » ج ٣ : ٣٩٢.

« أنهاكم عن الصلاة البتراء » ج ١ : ١٧٩.

« ... إنّها ليست بفريضة ، إن قضاها فهو خير له ، وإن لم يفعل فلا شيء عليه » ج ١ : ٣٧٩.

« ... إنّه إن كان جلس في الرابعة بقدر التشهّد فعبادته جائزة » ج ٢ : ١٦٧.

« ... إنّ هذا وشبهه لايصلّى عليه ، ولولا أن يقول الناس : إنّ بني هاشم لا يصلّون على الصغار ما صلّيت عليه » ج ٣ : ١٦١.

« إنّه كان رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله إذا صلّى بالناس جهر ببسم الله الرحمن الرحيم ، فيتخلّف من خلفه من المنلفقين عن الصفوف ... » ج ١ : ٣١١.

«إنّي أرى لك أن تنتظر حتى تذهب الحمرة التي فوق الجبل ، وتأخذ الحائطة لدينك »ج ١: ٣٨٩، ج ٢: ٥٦.

« إنّي لأكره للمرء أن يصلّي خلف الإمام صلاة لا يجهر فيها بالقراءة فيقوم كأنّه حمار » ج ١ : ٢٥٦.

« إنّي مخلّف فيكم الثقلين ، كتاب الله والعترة الغرّاء » ج ٣ : ١١١.

« إنّي مخلّف فيكم الثقلين ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي ... » ج ٣ : ١٢٢.

« أوّل كلّ كتاب نزل من السماء بسم الله الرحمن الرحيم » ج ١ : ١١٤.

٤٢٧

« إيّاكم أنْ يحاكم بعضكم بعضاً إلى أهل الجور ... » ج٣ : ٢١٩ ، ٢٣٠.

« إيّاكم وذكر عليّ وفاطمة ، فإنّ الناس ليس شي أبغض إليهم من ذكر عليّ وفاطمة » ج٣ : ١٦٢.

« ... إيّانا عنى » ج٣ : ١٢٢.

« أبى الله أنْ يكون له علمٌ فيه اختلافٌ » ج٣ : ٢٢٢.

« أتدرون ما هذا اليوم؟! هذا اليوم الذي تابَ اللهُ فيه على آدم وحوّاء ... » ج٢ : ٢٧٥.

« أتدري ما نزل في بسم الله الرحمن الرحيم » ج١ : ٣٣٠.

« ... أتعرف الناسخ من المنسوخ؟ » ج٣ : ٢٣٠.

« أتوجبون عليه الحدّ والرجم ولا توجبون عليه صاعاً من ماء » ج٣ : ١٨٠ ، ١٨١.

« أجمعَ المسلمونَ على أنّ ماسوى الله فان ، وما سوى الله فعل الله ... » ج٣ : ١٧١.

«أخوك دينك فاحتط لدينك »ج١ : ٣٩٠، ج٢: ٥٧.

« أرأيتم لو أمرت بمقام إبراهيم فرددته إلى الموضع الذي وضعه فيه رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ... » ج١ : ٢٩٩.

« أعاذنا الله من النار ، ومن عمل يُقرِّبُ من النار » ج٢ : ٢٧٦.

« ... أعِدْ حجّك » ج٢ : ٣٠٨.

« أعربوا حديثنا فإنّنا اُناس فصحاء » ج٣ : ٢٣٧.

« ... أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ، بسم الله الرّحمن الرّحيم ، وتجهر ببسم الله على مقدار قراءتك » ج١ : ٣٦٥.

« ... أفصومٌ يكون ذلك اليوم؟! كلاّ وربِّ البيت الحرام ، ما هو يوم صوم ، وما هو إلاّ يوم حزن ومصيبة » ج٢ : ٢٨٢.

« أقول ... اللّهم اغسلني من خطاياي »ج ١ : ٢٤٦.

« ... ألّا أُعلمك شيئاً إذا فعلته لم يضرك أن تكون نقصت أو أتممت؟ » ج ٢ : ٢٤٠.

« ألا إنّ أخوف ما أخاف عليكم خلّتان ... » ج ١ : ٧٦ ، ٢٩٨.

« ... ألا أجمع لك السهو في كلمتين؟ إذا شككت فابن على الأكثر ، فإذا فرغت أتيت بما ظننت أنّك نقصت » ج ٢ : ٢٢٧ ، ٢٠٧.

« أمّا الجدال بغير التي هي أحسن ، فان تجادل مبطلاً فيورد عليك باطلا فلا ترده بحجّة قد نصبها الله تعالى ... » ج ٣ : ١٧٩.

« ... أمّا الصلاة التي لا يجهر فيها بالقراءة فإن ذلك جعل إليه ، فلا تقرأ خلفه » ج ١ : ٢٥٥.

« ... أمّا إنّه صيام يوم ما نزل به كتاب ، ولا جرت به سنّة إلا سنّة آل زياد بقتل الحسين عليه‌السلام » ج ٢ : ٢٧٥.

« ... أما إنه لم يكن يصلّى على مثل هذا وكان ابن ثلاث سنين » ج ٣ : ١٦٢.

« أما بعد ... أول الفرائض : شهادة أن لا إله إلا الله ... » ج ١ : ٣١٧.

« ... أمّا ما رواه زرارة عن أبي جعفر عليه‌السلام فلا يجوز لك أن تردّه » ج ٣ : ٢١٩.

« أمر النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله يجري فيه النسخ كالقرآن » ج ٢ : ٢٨٠.

« أنا أمرتهم بهذا ، لو صلّوا على وقت واحد فعرفوا أخذوا برقابهم » ج ٣ : ١٢٩.

« أنا أمرتهم بهذا ، لو صلّوا على وقت واحد لعرفوا ، فأخذوا برقابهم » ج ٢ : ٢٩٤ ، ج ٣ : ٢٢٧.

« ... أن اجعله كأحدهم ، وامح كتابي »ج ٣ : ٤٤.

« أنّ الرشد في خلاف أُولئك الفجّار » ج ٢ : ٢٨٠.

٤٢٨

« ... أنت فقيه أهل العراق؟ » ج٣ : ١٢١.

« أنتم أفقه الناس إذا عرفتم معاني كلامنا ... » ج٣ : ٢٢٧.

« إنّ زمان التكليف لايخلو عن حجّة كيما إن زاد المؤمنون شيئاً ردّهُمْ ... » ج٣ : ١٨٥.

« ... إنّك اذا شككت في المغرب فابن على الأكثر » ج٢ : ٢٠٤.

« ... إنَّه صلى‌الله‌عليه‌وآله إذا كان بمكّة يجهر بصوته فيعلم بمكانه المشركون ، فكانوا يؤذونه » ج١ : ٢٣٢.

« ... أنْ يقولوا مايعلمون ، ويكفّوا عمّا لايعلمون ، فإذا فعلوا ذلك فقد أدّوا إلى الله حقّه » ج٣ : ٢٤٢.

« ... أوَ في غفلة أنت؟! أمَا علمت أنّ الحسين بن علي عليهما‌السلام اُصيب في مثل هذا اليوم » ج٢ : ٢٨٨.

« أي ، أسِمُ على نفسي بسمة من سماة الله عزّ وجل » ج١ : ١١٨.

« ... أيّ ذلك فعل متعمّداً فقد نقض صلاته وعليه الإعادة ، فإنْ فعل ذلك ناسياً أوساهياً أو لايدري ، فلا شيء عليه » ج١ : ٤٠٩.

« ... أي شيء يقول هؤلاء في الرجل إذا فاته مع الإمام ركعتان؟ » ج١ : ٢٧٣.

« أيْ كاشِفَ الضُرِّ والكَرْبِ العِظَامِ عَنْ أيُّوب » ج٢ : ٤٩.

« أيّها الناس إنَّ هذا يومٌ قد اجتمع فيه عيدان ... » ج٢ : ١٠٠.

حرف الباء

« ... بالخيار في ما خافت فيه الإمام » ج١ : ٢٤٤.

« ... بإمامهم الذي بين أظهرهم ، وهو قائم أهل زمانه » ج١ : ٣٥١.

« البخيل حقّاً من ذكرت عنده فلم يصلّ علىّ » ج ١ : ١٨٥.

« بسم الله الرحمن الرحيم : أُمور الأديان أمران : أمرٌ لا اختلاف فيه ... » ج ٣ : ١٦٩.

« بسم الله الرحمن الرحيم أحقّ ما يجهر بها ... » ج ١ : ٣١٤.

« بسم الله الرحمن الرحيم ، حسبنا شهادة لا إله إلا إالله ، أحداً صمداً ... » ج ١ : ٣١٦.

« بعد العصر بساعة » ج ٢ : ٢٧٠ ، ٢٩٤.

« ... بفاتحة الكتاب ، ولا يقرأ الّذين خلفه » ج ١ : ٢٥٣ ، ٤٠٧ ، ج ٢ : ٦٧.

« بقراءة القرآن كما أُنزل ، ودعائه الله من حيث لايلحن ، فانّ الدعاء الملحون لايصعد إلى الله » ج ٣ : ٢٣٧.

« بل صدقوا ... اما تعلم أنّ الرجل يأتي رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ... » ج ٣ : ١٣١.

« ... بل عليهما أن يجزي كلّ واحد منهما عن الصيد » ج ٢ : ٥٦.

« ... بل هو مصاب ، إنّما المجنون من آثر الدّنيا على الآخرة » ج ١ : ٧٤.

« بلى ، ليس حيث تذهب ياثمالي ، إنما هو الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم » ج ١ : ٣١٨.

« ... بهما جميعاً ، متى جامع الرجل حراماً أو أفطر على حرام في شهر رمضان فعليه ثلاث كفّارات ... » ج ٣ : ٢٢٤.

حرف التاء

« التائب من الذنب كمن لا ذنب له » ج ١ : ٨٩ ، ٩٠ ، ٩٥ ، ٩٧.

« تاسوعا يوم حوصر فيه الحسين عليه‌السلام وأصحابه بكربلاء ... » ج ٢ : ٢٧٦.

٤٢٩

« تجوز صدقة الغلام وعتقه ، ويؤمّ الناس إذا كان ابن عشر سنين » ج١ : ٣٥٣.

« تحريمها التكبير وتحليلها التسليم » ج٢ : ١٨٤.

« ... تخدمُ الباقي يوماً ، وتخدمُ نفسها يوماً » ج٣ : ١٥.

« ... تُخيّر المرأةُ ، فإنْ شاءت زوجها وإن شاءت غير ذلك ... » ج٢ : ٣٧٩.

« تَرِدُ على أحدهم القضيّةُ في حكم من الأحكام ، فيحكم فيها برأيه ... » ج٣ : ٢٢١.

« ... تسبيح وتحميد ، وتستغفر لذنبك ، وإنْ شئت فاتحة الكتاب فإنّها تحميد ودعاء » ج٢ : ٦٧.

« ... تسجد سجدتي السهو لكلّ زيادة ونقيصة ترد عليك » ج٢ : ١٦٠.

« تعلّموا العربية فإنّها كلام الله الذي يكلِّم به خلقه » ج٣ : ٢٣٧.

« تفسير القرآن على سبعة أوجه ، منه ما كان ، ومنه مالم يكن بعد ذلك تعرفه الأئمّة » ج٣ : ١٢١.

« تفقَّهوا في الدينِ ، فإنَّ مَنْ لم يتفقّه منكم في الدين فهو أعرابي » ج١ : ١٥٣.

« ... تقول : بسم الله ، أي أستعين على أُموري كلِّها باللهِ الذي لاتحقُّ العبادةُ إلاّ له » ج١ : ١١٧.

« التقيّة ديني ودين آبائي ، إلاّ في ثلاث ... » ج١ : ٢٩٦ ، ٣٢٠ ، ٤١٥.

« ... تلك النكراءُ ، تلك الشيطنةُ ، وهي شبيهةٌ بالعقل وليست بالعقل » ج١ : ٧١.

« ... تمّت صلاته ، وإنّما التشهّد سُنّة في الصلاة ، فيتوضّأ ويجلس مكانه أو مكاناً نظيفاً فيتشهّد » ج٢ : ١٨١ ، ١٨٢.

حرف الثاء

« ثلاثة لا أتّقي فيهنّ أحداً : الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم ، ومسح الخفّين ، ومتعة الحج » ج ٢ : ٦٢.

« ثلاثة لا أتّقي فيها أحداً : شرب المسكر ، ومسح الخفّين ، ومتعة الحجّ » ج ٢ : ٦٣.

« ثلاثة لا يصلّي خلفهم : المجهول ، والغالي وإن كان يقول بقولك ، والمجاهر بالفسق وإن كان مقتصداً » ج ١ : ٣٣٦.

« ... ثمّ إنّ الله ـ جلّ ذكره ـ لسعة رحمته ورأفته بخلقه وعلمه بما يحدثه المبدّلون من تغيير كلامه ... » ج ٣ : ١٢٤.

« ثمانية لا تقبل منهم صلاة ... » ج ١ : ٣٤٧.

« ثمانية لا يقبل الله لهم صلاة » ج ١ : ٣٤٦.

حرف الجيم

« جائز أن يتّزر الإنسان كيف شاء ... » ج ٣ : ١٧١.

« جائز للميت ما أوصى به على ما أوصى به إن شاء الله » ج ٢ : ٣٦٧.

« الجهر بها رفع الصوت عالياً » ج ١ : ٢٣٦.

« الجهر بها رفع الصوت ، والمخافتة ما لم تسمع أذناك ... » ج ١ : ٢٣٦.

حرف الحاء

« حديث تدريه خيرٌ من ألف حديث ترويه » ج ٣ : ١٨٤ ، ٢٢٨.

« حرّمت الخمر لإسكارها » ج ٣ : ٢٨٨.

٤٣٠

« حسناتُ الأبرارِ سيّئات المقرّبين » ج٣ : ٣٦٤.

« الحكم ما حكم به أعدلهما وأفقههما ... » ج٢ : ٥٩.

« حلال محمّد حلال إلى يوم القيامة ، وحرامه حرام إلى يوم القيامة » ج٣ : ١٤٦ ، ١٧٣.

« الحمدُ رأسُ الشكرِ ، ماشكر الله مَنْ لم يحمده » ج١ : ١٤١.

حرف الخاء

« خذ بما اشتهر بين أصحابك ، ودع الشاذّ النادر ... » ج١ : ٣٣٥ ، ٣٨٠ ، ٣٨٨ ، ج٢ : ٥٨ ، ٦٠ ، ٦١ ، ج٣ : ١٦٨ ، ١٩٤ ، ١٩٥ ، ١٩٦.

« خذ بما فيه الحائطة لدينك ، واترك ما خالف الاحتياط » ج١ : ٣٨٩ ، ج٢ : ٥٧.

« ... خذوا بالمجمع عليه فإنّ المجمع عليه لاريب فيه » ج٣ : ١٦٩.

« ... خذوا بما رووا ، ودعوا مارأوا » ج٣ : ٢١٧.

« ... خذوا بها وأنا بنجاتكم زعيم » ج٣ : ٢٢٨.

« خطب النبيّ صلى‌الله‌عليه‌وآله بمنى ، فقال : أيّها الناسُ ، ما جاءكم عنّي يوافق كتاب الله فأنا قلته ... » ج٣ : ١١٣.

« ... خَلْقٌ أعظمُ مِنْ جبرئيل وميكائيل ، لم يكن مع أحد ممَّنْ مضى غير محمّد صلى‌الله‌عليه‌وآله وهو مع الأئمّة يسدّدهم » ج١ : ١٧١.

« خَلقَ الإنسانَ ذا نفس ناطقة ... » ج١ : ٦٧.

« خَلَقَ اللهُ المَشِيئَةَ بِنَفْسِهِا ثَمّ خَلَقَ الخَلْقَ بِالمَشِيئَةِ » ج١ : ١١٦.

« خلق الله ألفَ ألفِ عالم وألفَ ألفِ آدم » ج١ : ١٧٢.

« خمسةٌ لا يؤمّون الناس على كلِّ حال : المجذوم ، والأبرص ... » ج١ : ٣٤١.

« خمسة لا يؤمّون الناس ولا يصلّون بهم صلاة فريضة في جماعة : الأبرص ، والمجذوم ... » ج ١ : ٣٤١ ، ٣٤٤.

حرف الدال

« ... دارهم ، فانَّ عقولهم لا تبلغ » ج ٢ : ٤١٠.

« دع مايريبك إلى ما لا يريبك » ج ١ : ٣٩٠ ، ج ٢ : ٥٧ ، ج ٣ : ١٧٦.

حرف الذال

« ... ذلك في علمه وإحاطته وقدرته سواءٌ ، ولكنّه عزّ وجلّ أمر عباده وأولياءه برفع أيديهم إلى السماء نحو العرش ... » ج ٣ : ١٧٠.

« ... ذلك من قبلي » ج ٣ : ١٢٩.

« ... ذلك يوم قتل فيه الحسين عليه‌السلام ، فإن كنت شامتاً فصم ... » ج ٢ : ٢٧٧.

« الذين لا يفترون من تسبيحك ، ولا يستحسرون ... » ج ٣ : ٣٥٦.

حرف الراء

« الرحمن اسم خاص بصفة عامّة ، والرحيم اسمٌ عامٌّ بصفة خاصّة » ج ١ : ١٢٨ ، ١٢٩.

« الرحمن العاطف على خلقه بالرزق ... » ج ١ : ١٢٧.

« الرحمن بجميع خلقه ، والرحيم بالمؤمنين خاصّة » ج ١ : ١٢٧.

« الرحمن رحمن الدنيا ، والرحيم رحيم الآخرة » ج ١ : ١٢٨.

٤٣١

« الرحيم : بعباده المؤمنين في تخفيفه عليهم ... » ج١ : ١٢٨.

« الرسولُ الذي يأتيه جبرئيل قُبُلاً فيراه ... » ج١ : ١٦٩.

« ... رُفع ذلك إلى عليّ عليه‌السلام فأبطلَ شرطه ، وقال : شرطُ اللهِ قَبْلَ شرطِك » ج٣ : ١٤.

حرف الزاء

« الزبين ، وهو الذي يدافع البول والغائط » ج١ : ٣٤٧.

حرف السين

« ستةٌ لاينبغي أنْ يؤمّوا الناس ... » ج١ : ٣٤٥.

« ... سله ، هذا الذي يأتيه من أيّ شيء هو؟ فإنّه يقولُ لك : عمل الشيطان » ج١ : ٧٤.

« سمع أبي رجلاً متعلّقاً بالبيت وهو يقول : الّلهمّ صلِّ على محمّد ... » ج١ : ١٧٨.

« سمعت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله يقول : حمّى ليلة كفّارة سنة » ج١ : ٤٠٥.

« السنّة في صلاة النهار بالإخفات ... » ج٢ : ٣٥.

« سهر ليلة في العلّة التي تصيب المؤمن خيرٌ من عبادة سنة » ج١ : ٤٠٥.

حرف الشين

« شرّ الاُمور محدثاتها ، وكلّ محدثة بدعة ، وكلّ بدعة ضلالة » ج٣ : ٢١٥.

« شرب الخمر ، أو قال : شرب المسكر ، والمسح على الخفّين ، ومتعة الحجّ » ج٢ : ٦٣.

حرف الصاد

« صام رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله يوم عاشوراء » ج ٢ : ٢٧٤.

« صبرت على عذابك » ج ٣ : ٣٦١.

« صلاة الله رحمة من الله ، وصلاة الملائكة تزكية منهم ... » ج ١ : ١٧٥.

« صلّى رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ثمّ سلّم في ركعتين ، فسأله من خلفه » ج ٢ : ١٧٧.

« الصلاة من الله رحمة ، ومن الملائكة تزكية ، ومن المؤمنين دعاء » ج ١ : ١٧٥.

« الصلح جائز بين المسلمين ، إلّا صلحاً أحلّ حراماً أو حرّم حلالاً » ج ٢ : ٣٣٧.

« الصلح جائز بين الناس » ج ٢ : ٣٣٦.

« صمه من غير تبييت ، وافطره من غير تشميت ... » ج ٢ : ٢٨٩.

« الصورة الانسانية أكبر حجج الله على خلقه » ج ١ : ١٧٢.

« صوم متروک بنزول شهر رمضان ، والمتروك بدعة » ج ٢ : ٢٧٥.

« صوموا العاشوراء التاسع والعاشر ، فإنّه يكفّر ذنوب سنة » ج ٢ : ٢٧٢ ، ٢٧٤.

« ... صومه مكروه » ج ٢ : ٢٧٨.

« صيام يوم عاشوراء كفّارة سنة » ج ٢ : ٢٧٥.

حرف الطاء

« طلب العلم فريضة على كلّ مسلمٍ ومسلمة » ج ١ : ١٥٣ ، ج ٣ : ٢١٦.

« طوبى لمن مات ولسانه رطب من ذكر الله » ج ١ : ٣١٤.

٤٣٢

حرف العين

« عاد أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه‌السلام سلمان الفارسي » ج١ : ٤٠٥.

« العقلُ ماعُبد به الرّحمنُ ، واكتُسِبَ به الجنان » ج١ : ٦٨ ، ٨٠.

« علامات المؤمن خمسٌ ... » ج١ : ٢٩٨ ، ٣٢١.

« العلم نقطة كثّرها الجاهلون » ج٣ : ١٣٢.

« العلوم ثلاثة : النحو للكلام ، والفقه للأحكام ، والطب » ج٣ : ٢٣٧.

« عليكم بالتفقّهِ في دينِ اللهِ ولا تكونوا أعْراباً ... » ج١ : ١٥٣.

«عليكم بالتمتّع،فإنّا لا نتّقي في العمرة إلى الحجّ سلطاناً، واجتناب المسكر، والمسح على الخفّين»ج٢: ٦٤.

« علينا إلقاء الاُصول وعليكم التفريع » ج٣ : ٢٢٨.

« علينا أنْ نلقي إليكم الاُصول ، وعليكم أنْ تفرّعوا » ج٢ : ٥٩ ، ج٣ : ٢٢٨.

« العمري ثقتي ، فما أدّى إليك فعنّي يؤدّي ... »ج٣ : ٢١٩.

« العمري وابنه ثقتان » ج٣ : ٢١٩.

« العملُ بطاعةِ الله ، وإنَّ العمّالَ بطاعةِ اللهِ هُمُ العقلاء » ج١ : ٧٤.

« عن صوم ابن مرجانة تسألني؟ ذلك يوم صامه الأدعياء من آلِ زياد ... » ج٢ : ٢٧٧.

حرف الفاء

« فاجعلني صابراً على حرّ نارك » ج٣ : ٣٨٦ ، ٣٩٠.

« ... فإذا كنت في الأخيرتين فعلى الذين خلفك أن يقرؤوا فاتحة الكتاب » ج ١ : ٢٥٤.

« ... فاعقلوا الخبر إذا سمعتموه عقل وعاية لا عقل رواية ... » ج ٣ : ٢٢٩.

« ... فألحق ولاءها لعصبتها الذين يعقلون عنها دون ولدها » ج ٣ : ٢٨.

« فالزم ما أجمع عليه أهل الصفاء والتقى من أُمور الدين ... » ج ٣ : ١٧٢.

« ... فأمّا الرحيم فانّ أمير المؤمنين عليه‌السلام قال : رحيم بعباده المؤمنين » ج ١ : ١٢٧.

« فإن أراد أن يراجعها أشهد على رجعتها قبل أن تمضي أقراؤها » ج ٢ : ٣٧٧

« فإنّ أمر النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله مثل القرآن ناسخ ومنسوخ » ج ٢ : ٢٨١

« ... فإن شئت فاقرأ فاتحة الكتاب » ج ٢ : ٦٧.

« ... فإن كان ما أتيت ناقصاً كان ذلك متمّماً له » ج ٢ : ٢٢٧.

« ... فإن كنت تسمع الهمهمة فلا تقرأ»ج ١ : ٢٤٨.

« ... فإن مضى فإلى الحسن ، فإن مضى الحسن فإلى الحسين ، فإن مضى الحسين فللأكبر من ولدي » ج ٢ : ٣٦٧.

« ... فإنّ ولاء المعتق هو ميراث لجميع ولد الميّت من الرجال » ج ٣ : ١٨.

« ... فإنّه في مثل ذلك الوقت من ذلك اليوم انجلت الهيجاء » ج ٢ : ٢٩٥.

« ... فإنّه لا عذر لأحد في التشكيك فيما يرويه عنّا ثقاتنا » ج ٣ : ٢١٧.

« ... فألحق ولده بموالي أبيه » ج ٣ : ٣٥.

« ... فأنا أصلّيهما جميعاً » ج ٢ : ١٠٦.

« ... فبعزتك يا سيّدي ومولاي أُقسم صادقاً لئن تركتني ناطقاً » ج ٣ : ٣٥٠.

٤٣٣

« ... فسبحان مَنْ دلّ على ذاته بذاته وتنزّه عن مجانسة مخلوقاته » ج١ : ١٣٦.

« ... فقال : إلهي ، بحقِّ الخمسة إلاّ عرّفتني مَنِ التسعة؟ ... » ج١ : ٣٢٨.

« ... فلئن صيّرتني في العقوبات مع أعدائك ... » ج٣ : ٣٤٦ ، ٣٤٩.

« ... فلا يضيقنّ صدرك من الذي أمرك به أبي وأمرتك به ... » ج٣ : ١٣٣.

« ... فما أنا يا ربِّ وما خطري » ج٣ : ٣٦٦.

« ... فما ورد عليكم من خبرين مختلفين فاعرضوهُما على كتاب الله ... » ج٣ : ١٢٣.

« ... فمَنْ أحبَّ أنْ يجمّع معنا فليفعلْ » ج٢ : ١٠٩.

« ... فهبني يا إلهي وسيّدي ومولاي وربّي صبرتُ على عذابِك فكيف أصبرُ على فراقك »ج٣ : ٣٣٧ ، ٣٥٠.

« ... ، فهل ترى لحم الحمار منها؟ » ج٢ : ١٤٠.

« ... فهمُ الّذينَ يُزَادُونَ وينقصون وكذا أولادهم » ج٣ : ٤٦ ، ٥٢.

حرف القاف

« قال الله تعالى : مَنْ ذكرني سرّاً ذكرتُهُ عَلانية » ج١ : ٢٣٨.

« قال أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه‌السلام : مَنْ كان من شيعتنا عالِماً بشريعتنا ، فأخرج ضُعفاءَ شيعتنا من ظُلْمَةِ جهلهم ... » ج١ : ١٥٥.

« ... قال أبي لجابر بن عبد الله : لي إليك حاجة أُريد أخلو بك فيها » ج١ : ٤٠٥.

« ... قال أمير المؤمنين : لايصلّين أحدكم خلف المجذوم ، والأبرص ... » ج١ : ٣٤١ ، ٣٤٤.

« ... قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : اللّهمّ ارحم خلفائي ثلاث مرّات ... » ج ٣ : ٢٣١.

« ... قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : إنّ على كلّ حقّ حقيقة ... » ج ٣ : ١١٢.

« ... قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : إنّما شفاعتي لأهل الكبائر من امّتي ، فأمّا المحسنون فما عليهم من سبيل » ج ١ : ١٠٠.

« ... قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : ثمانية لا يقبل الله منهم صلاة ... » ج ١ : ٣٤٧.

« ... قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ، قال الله تعالى : ما آمن بي من فسّر برأيه في كلامي » ج ٣ : ١٢٠.

« ... قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله : ما خلق الله خلقاً أفضل منّي ولا أكرم عليه منّي » ج ١ : ١٧٢.

« ... قال رسول الله ص : من سلك طريقاً يطلب فيه علماً سلك الله به طريقاً إلى الجنّة » ج ١ : ١٥٤.

« ... قال محمّد بن علي الباقر عليه‌السلام : العالم كمن معه شمعة تضيء للناس ... » ج ١ : ١٥٥.

« ... قام فأضاف » ج ٢ : ٢٣٤.

« قتيل العبرة » ج ٣ : ٤٠٣ ، ٤٠٤.

« قد اجتمع في يومكم هذا عيدان » ج ٢ : ١٠٠.

« ... قد ركع » ج ٢ : ٢١٢.

« ... قد قضى فريضته ، ولو حجّ كان أحبّ إلىّ » ج ٢ : ٣٠٨.

« ... قرأ في نفسه » ج ١ : ٢٧٩.

« القرآن كتاب الله الصامت ، وأنا كتاب الله الناطق » ج ٣ : ١٢٢.

« القراءة سنّة ، والتشهّد سنّة ، ولاتنقض السنّة الفريضة » ج ٢ : ٢٦.

« قرن الاعتراف بنبوّته بالاعتراف بلا هوتيّته » ج ١:١٦٦.

٤٣٤

« قضى أميرُ المؤمنين عليه‌السلام في امرأة أعتقَتْ رجلا واشترطَتْ ولاءه ... » ج٣ : ١٩.

« قضى عليٌّ عليه‌السلام في رجل حرَّر رجلا فاشترط ولاءه ... » ج٣ : ١٨.

« قولوا : اللّهمّ صلِّ على محمّد وآل محمّد » ج١ : ١٧٩.

« ... قوّمها على نفسك وكلها » ج٢ : ١٣٧.

حرف الكاف

« كان الذي فرض على العباد عشراً فزاد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله سبعاً ... » ج١ : ٣٨٤.

« كان إلهاً إذْ لا مألوه » ج٣ : ٣٥٨.

« كان أمير المؤمنين عليه‌السلام يقرأ في الاُوليين من صلاة الظهر سرّاً » ج٢ : ٦٦.

« كان أمير المؤمنين عليه‌السلام يقول : من قرأ خلف إمام يأتمّ به فمات ، بعث على غير الفطرة » ج١ : ٢٤٥.

« كان رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله إذا دخل إلى منزله واجتمعت عليه قريش يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم ... » ج١ : ٣٦٣.

« كان رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله إذا صلّى تهجّد ، وتسمع له قريش لحسن صوته ... » ج١ : ٣١٣.

« كان رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله كثيراً ما يتفل يوم عاشوراء في أفواه أطفال المراضع من ولد فاطمة عليها‌السلام من ريقه ... » ج٢ : ٢٨٢.

« كان رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم ، ويرفع صوته بها ، فإذا سمعه المشركون ولّوا مدبرين » ج١ : ٣٣٠.

« كان صومه قبل صوم شهر رمضان ، فلمّا نزل شهر رمضان تُرِك » ج٢ : ٢٧٥.

« ... كان لوحاً من ذهب فيه بسم الله الرحمن الرحيم ، لا إله إلّا الله محمّد رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله » ج ٣ : ٦٤.

« كأنّي أنظر إلى تكنيعه ... » ج ١ : ٣٤٢.

« كتموا بسم الله الرحمن الرحيم ، فنعم ـ والله ـ الأسماء كتموها ... » ج ٢ : ٣٦٤.

« کفى بك جهلاً أن تركب ما نهيت عنه » ج ١ : ٧٣.

« كل أمر ذي بال لم يبدأ فيه بالحمد لله فهو أقطع » ج ١ : ١٣٢.

« کل أمر ذي بال لم يبدأ فيه ببسم الله افهو أبتر » ج ١ : ١١٦.

« کلّ دون صفاته تحبير اللّغات ... » ج ٣ : ٣٥٤.

« ... كلّ ذلك حق » ج ٣ : ٢٢٤.

« کلّ شيء مردود إلى الكتاب والسنّة ، وكلّ حديث لايوافق كتاب الله فهو زخرف » ج ٣ : ١١٢.

« کلّ شيء مطلق حتى يرد فيه نهي » ج ١ : ٣٩٧.

« كلّ عمل ابن آدم له إلّا الصوم » ج ٢ : ٢٩١.

« كل ما كان له قشر » ج ٢ : ٤١٥

« کلّ ما لم يكن على أمرنا فهو ردّ » ج ٢ : ٣٧٨.

« کل ما له قشر من السمک » وما ليس له قشر من السّمك فلا تأكله » ج ٢ : ٤١٤.

« كلّ ما لم يحل عليه الحول عند ربّه فلا شيء عليه » ج ٢ : ٢٦٠.

« كلّ مولود يولد على الفطرة ، إلّا أن يكون أبواه هما اللّذان يهودانه، وينصّرانه ، أو يمجّسانه » ج ١ : ٦٩.

« كلّه ، فإنّه جنسٌ من السّمك » ج ٢ : ٣٩٧.

« كم من انسان له حقّ لا يعلم به ... » ج ٣ : ٦٤

« کونوا مع الجماعة ، ويدالله على الجماعة » ج ٣ : ١٩١.

٤٣٥

« ... كيما إنْ زاد المؤمنون شيئاً ردّهم وإنْ نقصوا شيئاً أتمّه لهم » ج٣ : ١٦٣ ، ٢١٢.

حرف اللاّم

« ... لا ، أما إنّك إن أصبت لم تؤجر ، وإنْ اخطأت كذبت على الله عزّوجلّ » ج٣ : ٢٤٢.

« ... لا بأسَ بذلك إذا تراضيا وطابت به أنفسهما » ج٢ : ٣٣٧ ، ٣٤٣.

« ... لابأس ألاّ يحرّك لسانه ، يتوهّم توهّماً » ج١ : ٢٣٣.

« ... لا بأس إن صمتَّ وإن قرأ » ج١ : ٢٤٨.

« ... لا بأس إنْ قرأ وإنْ سكت » ج١ : ٢٦٩.

« لابأس أنْ يؤذّن الغلام الذي لم يحتلم وأنْ يؤمّ » ج١ : ٣٥٣.

« لابأس أنْ يؤمّ الأعمى إذا رضوا به ، وكان أكثرهم قراءة وأفقههم » ج١ : ٣٥٥.

« لابأس بالصلاة في الفرو اليماني وفي ما صنع في بلاد الإسلام » ج٢ : ١٣٧.

« لابأس بالغلام الذي لم يبلغ الحلم أنْ يؤمّ القوم ، وأنْ يؤذّن » ج١ : ٣٥٣.

« لابأس بأنْ يصلّي الأعمى بالقوم وإنْ كانوا هم الذين يوجّهونه » ج١ : ٣٥٥.

« ... لابأس بذلك إذا أسمع أُذنيه الهمهمة » ج١ : ٢٣٤.

« ... لابأسَ بِهِ » ج٢ : ٤١١.

« ... لابأس به ، ما أصابه من الماءِ أكثر منه » ج١ : ١٩٨.

« ... لا بأس ، لاتغسله ، كلّ شي يراه ماءُ المطر فقد طهر » ج١ : ١٩٨.

« ... لا بأسَ ، والإربيان ضَرْبٌ من السمَكِ » ج٢ : ٣٩٩ ، ٤٠٨.

« ... لا ، بل عليهما أن يجزي كلّ واحد منهما عن الصيد » ج ١ : ٣٨٩.

« لابن الاخت للام السدس ، ولابن الاخت للاب الباقي » ج ٣ : ٤٦ ، ٥٢.

« لابن الاخ من الام السدس ، وما بقي فلابن الاخ من الاب » ج ٣ : ٤٦.

« لا بيع إلا في ملك » ج ٢ : ١٨٠.

«لاتأكل الجرّيث، ولا المارماهي، ولا طافياً، ولا طحالاً ، لأنّه بيت الدم ، ومضغة الشيطان» ج٢ : ٤٠٤.

« لاتأكل جرّيثاً ، ولا مارماهياً ، ولاطافياً ، ولاربيان ، ولاطحالاً ، لأنه بيت الدم ، ومضغة الشيطان » ج ٢ : ٣٩٤ : ٤٠٣.

« لاتأكلوا ولاتبيعوا ما لم يكن له قشر من السمك » ج ٢ : ٤١٥.

«لاتأكلهافإنّا لانعرفها في السمك ياعمّار»ج٢: ٤١٢.

« لاتتّق في ثلاث ... » ج ٢ : ٦٣.

« لاتجامعوا في النكاح على الشبهة ، وقفوا عند الشبهة ، فانّ الوقوف عند الشبهة خير من الاقتحام في الهلكة » ج ٢ : ٣٥٦.

« لاتجتمع امّتي على الخطأ » ج ٣ : ١٩١.

« لاتجعل أوّل صلاتك آخرها » ج ١ : ٢٧٥.

« لاتحلّ الفتيا لمن لايصطفى من الله بصفاء سرّه، واخلاص عمله وعلانيته، أو برهان من ربّه على كلّ حال » ج ٣ : ٢٣١.

« لاتحلّ الفتيا لمن لايصطفى من الله بصفاء سرّه ، واخلاص عمله وعلانيته ، أو برهان من ربّه على كل حال » ج ٣ : ٢٣٠.

« ... لاتدعها ولو كان بعدها شعر » ج ١ : ١١٥.

« لاتزال طائفة من امّتي على الحقّ » ج ٣ : ١٥٨ ، ١٥٩ ، ١٨٥ ، ١٩٢ ، ٢١٢.

٤٣٦

« لا تُسمعنَّ الإمام دعاءَك خلفه » ج١ : ٢٨٠.

« لا تصحّ قراءةُ العزائم في الصَّلاة » ج٢ : ١٧٢.

« لا تصلِّ إلاّ خلف مَنْ تثق بدينه » ج١ : ٣٣٦ ، ج٣ : ١٤٥.

« لا تصلِّ خلف الغالي وإنْ كان يقول بقولك ، والمجهول ، والمجاهر بالفسق وإنْ كان مقتصداً » ج١ : ٣٣٦.

« لا تصلِّ خلف مَنْ لا يمسح على الرجلين ، ولا خلف مَنْ لايقنت في الركعتين قبل الركوع ... » ج١ : ٢٩٧ ، ٣٣٢.

« لا تصلِّ خلف مَنْ يشهد عليك بالكفر ، ولا خلف مَنْ شهدت عليه بالكفر » ج١ : ٣٣٨.

« لاتصلّوا عليَّ الصلاة البتراء » ج١ : ١٧٩.

« ... لا تصلِّ وراءه » ج١ : ٣٣٩.

« لا تصم يوم عاشوراء ، ولا عرفة بمكّة ، ولا في المدينة ، ولا في وطنك ، ولا في مِصر من الأمصار » ج٢ : ٢٧٧.

« لاتعاد الصلاة إلاّ من خمسة ... » ج٢ : ١٥٩.

« لا تعاد الصلاة من سجدة وتعاد من ركعة » ج٢ : ١٦٦ ، ١٧١ ، ٢٠٢.

« لاتقرأ في الركعتين الأخيرتين من الأربع ركعات المفروضات شيئاً ، إماماً كنت أو غير إمام » ج١ : ٣٨٤.

« لاتقيّة في خمس : التكبير خمساً على الميّت ... » ج١ : ٣٦٠.

« لاتنظر إلى ذنبك ولكن انظر إلى مَنْ عصيت » ج١ : ٩١.

« لاتنظروا إلى ما أصنع أنا ، انظروا إلى ماتُؤمرون » ج١ : ٤١٦.

« لا تنقض اليقين بالشكّ أبداً » ج٢ : ٢٠٥ ، ٢١٣ ، ج٣ : ١١٨.

« لاثنيى في صدقة » ج ٢ : ٢٦٣.

« ... لاحقّ له عليها ، من اجل أنّه أسرّ رجعتها وأظهر طلاقها » ج ٢ : ٣٨٠.

« ... لاسبيل له عليها ، لأنه قد أقرّ بالطلاق وادّعى الرجعة بغير بيّنة ... » ج ٢ : ٣٧٧.

« لاسهو في المغرب » ج ٢ : ٢٠٣ ، ٢٠٦.

« لا شكّ في الاوليين ، إنّما الشك في الاخيرتين » ج ٢ : ٢٣٨.

« لاصغيرة مع الاصرار ، كما لاكبيرة مع الاستغفار » ج ١ : ٩١.

« لاصلاة الا بطهور » ج ٢ : ١٤٩ ، ١٥٧.

« لاصلاة الّا بفاتحة الكتاب » ج ٢ : ١٤٩ ، ١٥٧.

« لاصلاة لحاقن ، ولا لحاقب ولا لحازق » ج ١ : ٣٤٧.

« لاصلاة لمن لم يقم صلبه » ج ٢ : ١٥٧.

« لاطهارة لحاقن ولاحاقنة ، وهو بمنزلة من هو بثوبه » ج ١ : ٣٤٧.

« لاقراءة على المأموم في الركعتين الاوليين في جميع الصلوات التي يخافت فيها بالقراءة ... » ج ١ : ٢٤٤.

« ... لاقراءة على المأموم فيها بل تسبيح » ج ١ : ٢٤٤.

« لألزمتك الناس الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم » ج ٢ : ٥٣.

« ... لأمرتهم بالسواك » ج ١ : ٣٧١.

« ... لأنك تبغي في الأذان كسباً ، وتأخذ على تعليم القرآن اجراً » ج١ : ٣٥٠.

« ... لأنّه حين يتوضأ أذكر منه حين يشكّ » ج ٢ : ٢٢٤.

« ... لأنه قد زاد في فرض الله » ج ٢ : ١٥٩ ، ١٦٣.

٤٣٧

« ... لا ، ولكن يسبّح ، ويحمد ربّه ، أو يصلّي على نبيّه » ج١ : ٢٥٧.

« ... لا يجوزُ حتى تخبرهم » ج٢ : ٣٤٣ ، ٣٤٤.

« ... لايحتمله ملك مقرّب أو نبيّ مرسل » ج٣ : ١٧٥.

« ... لا يحلّ لك أكله; لأ نّك لاتدري أقتله المعلَّم أم غيرهُ » ج٢ : ١٣٨.

« لايحلُّ مال امرىً مسلم إلاّ بطيبِ نفس له » ج٢ : ٣٣٠.

« لا يزكّى المالُ من وجهين في عامّ واحد » ج٢ : ٢٦٣.

« لايزني الزاني حين يزني وهو مؤمن » ج١ : ٩٢.

« لايسع الناس حتى يسألوا ، أو يتفقّهوا ، ويعرفوا إمامهم ... » ج٣ : ١٣٣.

« لايسع أحدٌ من موالينا التشكيكَ فيما يرويه عنّا ثقاتنا » ج٣ : ٢١٧.

« لايسعكم فيما ينزل بكم ممّا لا تعلمون إلاّ الكفّ عنه ... » ج٣ : ١٩٥ ، ٢٤٢.

« لايسقط الميسورُ بالمعسور » ج١ : ٢٠٨ ، ٢٣٥ ، ٢٧٧.

« لايشفعون إلاّ لمن ارتضى اللهُ دينه » ج١ : ١٠١.

« لا يعرفك ياعليّ ، إلاّ الله وأنا » ج٣ : ٣٤٠.

« لايعيد الصلاة فقيه » ج٢ : ١٩٦ ، ٢٣٤.

« ... لا يغسلْ ثوبَهُ ، ولارجليه ، ويصلّي فيه ، ولابأس » ج١ : ١٩٨.

« لا يفقه العبد كلّ الفقه حتى يمقت الناس في ذات الله تعالى ... » ج٣ : ٨٧.

« لايُكتب من القرآن والدعاء إلاّ ما أسمع نفسه » ج١ : ٢٣٤.

« لا يكونُ الرجلُ منكم فقيهاً حتى يعرفَ معاريضَ كلامِنا » ج٢ : ٩٩.

« لا يكون المؤمن مؤمناً حتى يكون كامل العقل » ج ١ : ٧٧.

« ... لاينبغي له أن يقرأ ، يكله إلى الامام » ج ١ : ٢٥٤.

« لاينبغي نكاح أهل الكتاب » ج ١ : ٣٤٦.

« لاينقص الجدّ من السدس شيئاً » ج ٣ : ٤٤.

« لاينقض الوضوء الا حدث والنوم حدث » ج ٣ : ٣٩٢.

« لايؤمّ الأعمى في البريّة » ج ١ : ٣٥٦.

« ... لايؤمّ الأعمى في الصحراء الا أن يوجه الى القبلة » ج ١ : ٣٥٦.

« ... لجميع ولد الميّت » ج ٣ : ٢٦.

« ... لجميع ولد الميت من الرجال » ج ٣ : ٢٧.

« لزقت السفينة يوم عاشوراء على الجودي ، فأمر نوح عليه‌السلام من معه من الجن والانس أن يصوموا ذلك اليوم » ج ٢ : ٢٧٥.

« ... لشهادة كل صفة بأنها غير الموصوف وشهادة كل موصوف بأنه غير الصفة » ج ١ : ١٣٦.

« ... لكلّ زيادة ونقيصة » ج ٢ : ١٦٠.

« للجدّ السبع » ج ٣ : ٤٣.

« لما خلق الله ابراهيم الخليل ... » ج ١ : ٣٢٣ ، ٣٢٤.

« ... لموضع سفره ونصبه ... » ج ١ : ٢٤٠.

« ... لمولاه الاعلى » ج ٣ : ٣٤.

« لم يکن الله ليجمع امّتي على الخطأ » ج ٣ : ١٩١.

« لو كشف الغطاء ما ازددت يقيناً » ج ٣ : ٣٨٩.

« لولا التقى لكنت أدهى العرب » ج ١ : ٦٨.

« لولا أنّ الناس » ج ٣ : ١٦٢.

« ليس العلم بكثرة التعلّم وإنما هو نور يقذفه الله في قلب من يحب » ج ٣ : ٢٣٩.

٤٣٨

« ليس الناصبُ مَنْ نصب لنا أهل البيت ، لأنّك لا تجد أحداً يقول : إني أبغضُ محمّداً وآل محمّد. ولكنّ الناصبَ ... » ج٣ : ٣٦٤.

« ... ليس عليك قضاء ، إنّ المريض ليس كالصحيح » ج١ : ٣٧٩.

« ... ليس عليه إعادة شيء من ذلك ، غير الزكاة ، فلابدّ أن يؤدّيها » ج٢ : ٣٠٧.

« ليس في صغار الإبل شيء حتى يحول عليها الحول من يوم تنتج » ج٢ : ٢٦٠.

« ليس في صغار الإبل والبقر والغنم شيء إلاّ ما حال عليه الحول » ج٢ : ٢٦١.

« ... ليس فيه من حلال ولا حرام ولكن فيه علم ما يكون » ج٣ : ٦٠.

« ... ليس له إلاّ الذي صالحَ عليه » ج٢ : ٣٣٧ ، ٣٤٥.

« ... ليقرأ قراءة وسطاً ... » ج١ : ٢٣٧ ، ٣١٠ ، ج٢ : ٦٥.

حرف الميم

« المؤمنون عند شروطهم » ج٢ : ٣٦٧.

« ما استوى رجلان في حسب ودين إلاّ كان أفضلهما عند الله آدبهما » ج٣ : ٢٣٧.

« ما أدركتم فصلّوا ، وما فاتكم فاقضوا » ج١ : ٢٧٣.

« ما أضمر أحدُكم شيئاً إلاّ ظهر في فلتات لسانه ، وصفحات وجهه » ج٢ : ٣٥٥.

« ما أنزل الله تعالى كتاباً من السماء إلاّ وهي فاتحته » ج١ : ١١٤.

« ... ما تدرون بين يدي من أقوم » ج٣ : ٣٥٦.

« ما تردّدت في شيء أنا فاعله » ج٣ : ٣٧٢.

« مات مولى الحمزة بن عبدالمطلب ، فدغع رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ميراثه إلى بنت حمزة » ج ٣ : ٢٠.

« مات مولى لابنة حمزة النصف ، وابنته النصف » ج ٣ : ٢١.

« ... ما جاءك عنّا فقسه على كتاب الله وأحاديثنا ... » ج ٣ : ٢٢٥.

« ما جعل الله في محرّم شفاءً » ج ٢ : ٣٩٧.

« ما عبد الله بمثل العقل » ج ١ :٧٧.

« ما عبد به الرحمن واكتسب به الجنان » ج ١ : ٧١.

« ما علمتم فقولوا ، وما لم تعلموا فقولوا : الله أعلم ... » ج ٣ : ١٢٠.

« ... ما كان له ذنب ولا همّ بذنب ، ولكنّ الله حمله ذنوب شيعته ، ثم غفرها له » ج ٣ : ٣٦٣.

« ... مال بينهما » ج ٣ : ٤٢.

« المال للاقرب ، والعصبة في فيه التراب » ج ٣ : ٣٢.

« ما لايدرك كلّه لا يترك كلّه » ج ١ : ٢٧٧.

« ما لم يوافق من الحديث القرآن فهو زخرف » ج ٣ : ١١٣.

« ما لهم؟ ويلهم نافقوا ، لعنهم الله » ج ١ : ١٨٩.

« ما من تخوّف البلاء فتقدّم قبله بالدعاء ، الا صرف الله عنه ذلك البلاء » ج ١ : ٤٠٥

« ما من أحد يرتكب كبيرةً من المعاصي وهو يعلم أنه سيعاقب عليها ... » ج ١ : ٩٢ ، ٩٨.

« ما من عبد حبّنا وزاد في حبّنا وأخلص في معرفتنا ... » ج ٣ : ١١٨ ، ٢٣٨.

« ما من مؤمن يرتكب ذنباً الا ساءه ذلك ... » ج ١ : ٩١.

« ما وافق الكتاب فخذوه » ج ١ : ٣٧٨.

٤٣٩

« المحكم الذي لم ينسخه شيء ... » ج٣ : ١٢٥.

« المخافتة مادونَ سمعِكَ ، والجهر أن ترفع صوتك شديداً » ج١ : ٢٣٦.

« مروهم بالصلاة وهم أبناء سبع » ج١ : ٣٥٤.

« مصحف فاطمة عليها‌السلام فيه مثل قرآنكم هذا ، ثلاث مرّات ، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد » ج٣ : ٦٠.

« مَنْ أحبَّ أنْ يأتي الجمعة فليأتِها ، ومَنْ أحبَّ أن يتخلّف فليتخلّف » ج٢ : ١٠١.

« مَنْ أصغى إلى ناطق فقدْ عبدَهُ ... » ج١ : ٧١.

« مَنْ أعتق لله » ج٣ : ١٤.

« ... مَنْ تحاكم إليهم في حقّ أو باطل فإنّما تحاكم إلى الجبت والطاغوت » ج٣ : ٢٣٠.

« مَنْ تركها مِن شيعتنا امتحنه الله بمكروه لينبّهه على الشكر والثناء ... » ج١ : ١١٤.

« مَن ذَكَرَ الله فِي السرِّ فَقَد ذَكَر الله كثيراً ... » ج١ : ٢٣٨.

« مَنْ رضيت فلا تقرأ خلفه » ج١ : ٢٦٣.

« مَنْ زاد في صلاته فعليه الإعادة » ج٢ : ١٥٣ ، ١٥٩.

« من زكريا بن آدم القمّي ، المأمون على الدين والدنيا » ج٣ : ٢١٩.

« مَنْ شاء أن يجمِّعَ فليجمِّعْ ، ومَنْ شاء أجزأه عن الجمعة » ج٢ : ١٠٠ ، ١٠٩.

« من شأنه أنْ يغفر ذنباً ، ويفرِّجَ كَرْباً ، ويرفع قوماً ، ويضع آخرين » ج٣ : ٣٥٧.

« ... مَن صامَه كان حظّه من صيام ذلك اليوم حظّ ابن مرجانة وآل زياد » ج٢ : ٢٧٦.

« مَنْ صلّى بقوم وفيهم مَنْ هو أعلم منه لم يزل أمرهم إلى سَفَال إلى يوم القيامة » ج١ : ٣٥١.

« مَنْ صلّى عليَّ ولم يصلِّ على آلي لم يجد ريح

الجنّة ، وإنّ ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام ... » ج ١ : ١٧٩.

« من عرف من أمرنا أنّا لا نقول إلّا حقّاً فليكتف بما يعلم منّا ... » ج ٣ : ٢٢٢.

« ... من قِبَل أبيها » ج ٣ : ٢٨.

« من كانت له إلى الله حاجة فليبدأ بالصلاة على محمّدٍ وآل محمّد ... » ج ١ : ١٧٥.

« من كان على يقين فشكّ ... » ج ٢ : ٢١٣.

« ... موسّع عليك بأيّة عملت » ج ٣ : ٢٢٥.

حرف النون

« النّاس في سعة ما لم يعلموا » ج ٣ : ١١٨.

« الناس كإبلٍ مائةٍ ليس فيها راحلة » ج ٣ : ٦٩.

« النبيُّ الذي يرى في منامه ويسمع ... » ج ١ : ١٦٩.

« نحن أوقعنا الخلاف بينكم ، فراعيكم الذي استرعاه الله أمر غنمه أعلم بمصالح غنمه ... » ج ٣ : ١٤٠.

« نحن معاشر الأنبياء لانورّث » ج ١ : ١٥٤.

« نزّهونا عن الربوبيّة وقولوا فينا ما شئتم ، ولن تبلغوا » ج ٣ : ٣٦١.

« ... نعم ، إذا كان له من يسدّده ، وكان أفضلهم » ج ١ : ٣٥٥.

« نعم العبد صهيب ، لو لم يخف الله لم يعصه » ج ٣ : ٣٩١.

« ... نعم ، إن شاء سرّاً وإن شاء جهراً » ج ١ : ٣٧٣.

« ... نعم ، حق فاجهر بها ، قد جهر بها رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله » ج ١ : ٣٣١.

« ... نعم ، وهل كتب الله البلاء إلّا على المؤمن » ج ١ : ٣٤١.

٤٤٠