بحار الأنوار

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي

بحار الأنوار

المؤلف:

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٠٧
  الجزء ١   الجزء ٢   الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ٢٠ الجزء ٢١ الجزء ٢٢ الجزء ٢٣ الجزء ٢٤ الجزء ٢٥ الجزء ٢٦ الجزء ٢٧ الجزء ٢٨ الجزء ٢٩ الجزء ٣٠ الجزء ٣١ الجزء ٣٥ الجزء ٣٦ الجزء ٣٧ الجزء ٣٨ الجزء ٣٩ الجزء ٤٠ الجزء ٤١ الجزء ٤٢ الجزء ٤٣ الجزء ٤٤ الجزء ٤٥ الجزء ٤٦ الجزء ٤٧ الجزء ٤٨ الجزء ٤٩ الجزء ٥٠ الجزء ٥١ الجزء ٥٢ الجزء ٥٣ الجزء ٥٤ الجزء ٥٥ الجزء ٥٦ الجزء ٥٧ الجزء ٥٨ الجزء ٥٩ الجزء ٦٠ الجزء ٦١   الجزء ٦٢ الجزء ٦٣ الجزء ٦٤ الجزء ٦٥ الجزء ٦٦ الجزء ٦٧ الجزء ٦٨ الجزء ٦٩ الجزء ٧٠ الجزء ٧١ الجزء ٧٢ الجزء ٧٣ الجزء ٧٤ الجزء ٧٥ الجزء ٧٦ الجزء ٧٧ الجزء ٧٨ الجزء ٧٩ الجزء ٨٠ الجزء ٨١ الجزء ٨٢ الجزء ٨٣ الجزء ٨٤ الجزء ٨٥ الجزء ٨٦ الجزء ٨٧ الجزء ٨٨ الجزء ٨٩ الجزء ٩٠ الجزء ٩١ الجزء ٩٢ الجزء ٩٣ الجزء ٩٤   الجزء ٩٥ الجزء ٩٦   الجزء ٩٧ الجزء ٩٨ الجزء ٩٩ الجزء ١٠٠ الجزء ١٠١ الجزء ١٠٢ الجزء ١٠٣ الجزء ١٠٤

العنوان

الصفحة

من علم خيرا فله بمثل أجر من عمل به...................................... ١٧

في فضل العالم على العابد.................................................. ١٨

في أن لكل شيء زكاة وزكاة العلم أن يعلمه أهله ، ونوم العالم ، ومثل العلماء ، وهدية المرء ٢٥

الباب التاسع

استعمال العلم ، والإخلاص في طلبه ، وتشديد الامر

على العالم ، والآيات فيه ، وفيه :................................. ٧١ ـ حديثا ٢٦

تفسير الآيات............................................................. ٢٧

حق العلم ، وبيانه......................................................... ٢٨

في خطبة لأمير المؤمنين عليه‌السلام............................................... ٣١

فيما أوحى الله عز وجل إلى داود عليه‌السلام في عالم غير عامل ، وفيه : بيان......... ٣٢

في منهومين لا يشبعان..................................................... ٣٤

تعلموا القرآن فانه أحسن الحديث.......................................... ٣٦

ما قال علي عليه‌السلام لكميل................................................... ٣٧

من تعلم علما لغير الله..................................................... ٣٨

في أن لموسى بن عمران عليه‌السلام كان جليسا ضاع علمه ، وقصة مسخه قردا...... ٤٠

الباب العاشر

حق العالم ، والآيات فيه ، وفيه :.................................. ٢٠ ـ حديثا ٤٠

في ثلاث يشكون إلى الله................................................... ٤١

حق الأستاد.............................................................. ٤٢

ما روى حارث بن الأعور عن أمير المؤمنين عليه‌السلام من حق العالم ، وفيه كيفية

٢١

العنوان

الصفحة

السؤال عن العالم......................................................... ٤٣

ما روى عبد الله بن الحسن عليه‌السلام من حق المعلم على المتعلم..................... ٤٤

التملق في طلب العلم ، من أخلاق المؤمن.................................... ٤٥

الباب الحادي عشر

صفات العلماء واصنافهم ، والآيات فيه ،

وفيه : ٤٢ ـ حديثا.......................................................... ٤٥

بيان في معنى : الحلم ، والرفق ، واللين...................................... ٤٥

ما روى ابن عباس عن علي عليه‌السلام في طالب العلم : وأنهم على ثلاثة اصناف ، وفيه : بيان دقيق ٤٦

صنفان من أمتي إذا صلحا او فسدا.......................................... ٤٩

عشرة يعنتون أنفسهم وغيرهم.............................................. ٥١

ما في خطبة أبي ذر رحمه‌الله.................................................... ٥١

عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : لا تجلسوا عند كل داع مدع يدعوكم من اليقين إلى الشك ، ومن الإخلاص إلى الرياء ، ومن التواضع إلى الكبر ، ومن النصيحة إلى العداوة ، ومن الزهد إلى الرغبة. وتقربوا إلى عالم يدعوكم من الكبر إلى التواضع ، ومن الرياء إلى الإخلاص ، ومن الشك إلى اليقين ، ومن الرغبة إلى الزهد ، ومن العداوة إلى النصيحة ، ولا يصلح لموعظة الخلق إلا من خاف هذه الآفات بصدقه ، وأشرف على عيوب الكلام ، وعرف الصحيح من السقيم وعلل الخواطر وفتن النفس والهوى ٥٢

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم علماء هذه الامة رجلان............................ ٥٤

قصة رجل بالقاهرة ( مصر )............................................... ٥٨

٢٢

العنوان

الصفحة

الباب الثاني عشر

آداب التعليم ، وفيه : آية ، وفيه :................................ ١٥ ـ حديثا ٥٩

ما روى أبو الأسود : إن رجلا سأل عليا عليه‌السلام فدخل منزله ثم خرج وأجابه ، وأنشد عليه‌السلام في الموضوع أشعارا ٥٩

معني : كيت وكيت ، وحاقن وحازق وحاقب............................... ٦٠

فيما قال عيسى عليه‌السلام للحواريين............................................ ٦٢

الدعاء قبل الدرس وبعد الدرس............................................. ٦٢

الدعاء مع الجماعة........................................................ ٦٣

الباب الثالث عشر

النهى عن كتمان العلم والخيانة وجواز الكتمان

عن غير أهله ، والآيات فيه ، وفيه :.............................. ٨٤ ـ حديثا ٦٤

ترجمة : حسن البصري ، والزهاد الثمانية................................... ٦٥

ما قال عيسى بن مريم عليه‌السلام لبني إسرائيل في تعليم الحكمة..................... ٦٦

قوام الدين بأربعة : بعالم ، وغني ، وفقير ، وجاهل........................... ٦٧

في أن أمر الأئمة عليهم‌السلام ليس بقبوله فقط..................................... ٦٨

شكاية جابر عن غليان الأحاديث في صدره ، لأن عنده تسعين ألف حديث بغير ما حدث للناس ٦٩

قصة معلى بن خنيس...................................................... ٧١

في كتمان العلم حيث يجب اظهاره ، وفيه بيان : في الجمع بين الأخبار.......... ٧٢

في التقية................................................................. ٧٤

في حديث سلمان رضى الله تعالى عنه....................................... ٧٦

في أمر الأئمة عليهم‌السلام وصونه وستره.......................................... ٧٧

٢٣

العنوان

الصفحة

في اجرة التفقه............................................................ ٧٨

كونوا في الناس كالنحل في الطير........................................... ٧٩

في بيان أحاديث الأئمة عليهم‌السلام.............................................. ٨٠

الباب الرابع عشر

من يجوز أخذ العلم منه ، ومن لا يجوز ، وذم التقليد

والنهى عن متابعة غير المعصوم في كل ما يقول ،

ووجوب التمسك بعروة اتباعهم (ع) ، وجواز

الرجوع الى رواة الاخبار والفقهاء الصالحين

والآيات فيه ، وفيه : ٦٨ ـ حديثا............................................. ٨١

منزلة الشيعي بقدر ما يحسن روايته عن الأئمة عليهم‌السلام.......................... ٨٢

في ذم الرئاسة............................................................ ٨٣

في مذمة أصحاب الرأي................................................... ٨٤

في أن من الناس من حسن سمته ويترك الدنيا للدنيا ، وفيه بيان.................. ٨٤

تفسير : وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ إِلاَّ أَمانِيَّ ، وفيه معنى. الامى وما قال علماء اليهود ٨٦

في أن الله أبى أن يجري الأشياء الا بالأسباب................................. ٩٠

في أن العلماء ورثة الأنبياء عليهم‌السلام............................................ ٩٢

في طلب العلم............................................................ ٩٣

في أن الله تعالى أدب نبيه على محبته ، وفيه : توضيح.......................... ٩٥

عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم غريبتان : كلمة حكم من سفيه فاقبلوها ، وكلمة سفه من حكيم فاغفروها ، وفيه : بيان ٩٦

إن القرآن شاهد الحق ومحمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لذلك مستقر............................ ٩٨

٢٤

العنوان

الصفحة

في أخذ الحكمة........................................................... ٩٩

خطبة من أمير المؤمنين عليه‌السلام في الطاعة ، والمعرفة ، وفيه : إيضاح............. ١٠٠

في أن آل محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أبواب الله وسبله................................... ١٠٤

الباب الخامس عشر

ذم علماء السوء ولزوم التحرز عنهم ، والآيات فيه ،

وفيه : ٢٥ ـ حديثا........................................................ ١٠٥

في أن العلماء رجلان : رجل عالم آخذ بعلمه ، وعالم تارك لعلمه............. ١٠٦

إن في جهنم رحى تطحن فيها العلماء الفجرة ، والقراء الفسقة ، والجبابرة الظلمة ، والوزراء الخونة ، والعرفاء الكذبة ١٠٧

ترجمة : محمد بن أسلم الجبلي ، وأنه فاسد الحديث......................... ١٠٨

إن الله يعذب ستة بست................................................. ١٠٨

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : سيأتي على امتي زمان لا يبقى من القرآن الا رسمه ولا من الإسلام إلا اسمه ، يسمون به وهم أبعد الناس منه ، مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى ، فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء ، منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود ، وفيه : بيان............................................................. ١٠٩

في خوف رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عن منافق عليم اللسان......................... ١١٠

الباب السادس عشر

النهى عن القول بغير علم ، والافتاء بالرأى ، وبيان

شرائطه ، والآيات فيه ، وفيه : ٥٠ ـ حديثا.................................. ١١١

قول أمير المؤمنين عليه‌السلام في الإفتاء.......................................... ١١٣

أوصى علي عليه‌السلام رجلا بخمس............................................ ١١٤

٢٥

العنوان

الصفحة

في قول علي بن الحسين عليه‌السلام : ليس لك أن تقعد مع من شئت.............. ١١٦

من عمل بالمقاييس فقد هلك وأهلك....................................... ١٢١

في الافتاء بغير علم...................................................... ١٢٢

لو سكت من لا يعلم سقط الاختلاف..................................... ١٢٢

ترجمة : قاسم بن محمد بن أبي بكر........................................ ١٢٣

عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إن من أشد الناس عذابا يوم القيامة رجل قتل نبيا أو قتله نبي ، او رجل يضل الناس بغير علم او مصور يصور التماثيل................................................................ ١٢٣

الباب السابع عشر

ما جاء في تجويز المجادلة والمخاصمة في الدين والنهى

عن المراء ، والآيات فيه ، وفيه : ٦١ ـ حديثا................................ ١٢٤

النهي عن الجدال بغير التي هي أحسن...................................... ١٢٥

الشجر الأخضر ، ومكانه................................................ ١٢٦

عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إن أول ما نهاني عنه ربي عز وجل : عبادة الأوثان وشرب الخمر وملاحات الرجال ( أي مقاولتهم ومخاصمتهم )........................................................... ١٢٧

أربع يمتن القلب......................................................... ١٢٨

قيل لأبي عبد الله عليه‌السلام : أترى هذا الخلق كله من الناس ، فقال عليه‌السلام : ألق منهم التارك للسواك ، والمتربع في موضع الضيق ، والداخل فيما لا يعنيه ، والمماري فيما لا علم له به ، والمتمرض من غير علة ، والمتشعث من غير مصيبة ، والمخالف على أصحابه في الحق وقد اتفقوا عليه ، والمفتخر يفتخر بآبائه وهو خلو من صالح أعمالهم فهو بمنزلة الخلنج يقشر لحا من لحا حتى يوصل إلى جوهريته ، وهو كما قال الله عز وجل : إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالْأَنْعامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً ، وفيه : بيان ١٢٩

٢٦

العنوان

الصفحة

ترجمة : ابن بزيع........................................................ ١٣٠

وصية ورقة بن نوفل لخديجة عليها‌السلام بنت خويلد.............................. ١٣٠

أورع الناس من ترك..................................................... ١٣١

الخصومة والمراء......................................................... ١٣٤

ما روى أبو الدرداء..................................................... ١٣٨

الباب الثامن عشر

ذم انكار الحق والاعراض عنه والطعن على أهله ،

والآيات فيه ، وفيه : ٩ ـ أحاديث........................................... ١٤٠

فيمن يدخل الجنة ومن يدخل النار ، وذم الكبر............................. ١٤١

ذم الكبر ، ومعنى ، غمص الحق........................................... ١٤٢

الباب التاسع عشر

فضل كتابة الحديث وروايته ، وفيه : ٤٧ ـ حديثا......................... ١٤٤

ما نقل من الشهيد رحمه‌الله................................................... ١٤٤

في أن رواة الأحاديث خلفاء رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم............................. ١٤٥

في ثواب زيارة أمير المؤمنين عليه‌السلام.......................................... ١٤٧

ترجمة : عيسى بن أبي منصور وعبد الله بن المغيرة........................... ١٤٧

فيما قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في خطبته بمنى ، وفيه : بيان...................... ١٤٨

في ثواب تأليف الكتاب ، ومنازل الرجال.................................. ١٥٠

في قول الصادق عليه‌السلام : أعربوا كلامنا فانا قوم فصحاء...................... ١٥١

عن الصادق عليه‌السلام : احتفظوا بكتبكم فانكم سوف تحتاجون إليها ، وما قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لبعض كتابه في آداب الكتابة....................................................................... ١٥٢

٢٧

العنوان

الصفحة

الباب العشرون

من حفظ أربعين حديثا ، وفيه : ١٠ ـ أحاديث............................... ١٥٣

أربعون حديثا متواليا عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يلزم حفظه........................... ١٥٤

في عدد الأربعين ، وحفظ الأربعين حديثا.................................. ١٥٦

كيفية الحفظ ، وتدوين الحديث في المائة الثانية من الهجرة.................... ١٥٧

معنى الصحابي والتابعي................................................... ١٥٧

الباب الواحد والعشرون

آداب الرواية ، وفيه : آية ، وفيه : ٢٥ ـ حديثا.............................. ١٥٨

الكذب المفترع ، ومعناه ، وفيه : بيان وتحقيق.............................. ١٥٨

في الحديث عن بني إسرائيل ، وفيه : تتميم................................. ١٥٩

في الكذب على الأئمة ، والحديث بكل ما يسمع ، وقول أمير المؤمنين عليه‌السلام : عليكم بالدرايات لا بالروايات ١٦٠

عن الصادق عليه‌السلام عن أمير المؤمنين عليه‌السلام : إذا حدثتم بحديث فاسندوه إلى الذى حدثكم ١٦١

علي بن الحسين عليهما‌السلام واخباره بالمغيبات ، وترجمة : السياري............... ١٦٢

في نقل الحديث بالمعنى ، وتفصيل القول في ذلك............................ ١٦٣

كيفية أخذ الحديث ، وفيه : سماع الراوي لفظ الشيخ ، أو إسماع الراوي لفظه إياه ، والاملاء ، والعرض ١٦٥

في استعمال كلمة : حدثني ، حدثنا ، أخبرني ، أخبرنا ، أنبأنا................ ١٦٦

كيفية نقل الحديث ، وجواز الرواية والاجازة............................... ١٦٧

في استعمال كلمة : وجدت ، في نقل الرواية............................... ١٦٨

٢٨

العنوان

الصفحة

الباب الثاني والعشرون

ان لكل شيء حدا ، وأنه ليس شيء ، إلا ورد فيه كتاب

أو سنة ، وعلم ذلك كله عند الامام ، وفيه :

آية ، و :...................................................... ١٣ ـ حديثا ١٦٨

المغيرية ، وترجمتهم...................................................... ١٦٩

في قول الصادق عليه‌السلام : ما رأيت عليا عليه‌السلام قضى قضاء إلا وجدت له أصلا... ١٧١

الباب الثالث والعشرون

انهم (ع) عندهم مواد العلم وأصوله ، ولا يقولون

شيئا برأى ولا قياس ، بل ورثوا جميع العلوم عن

النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وانهم امناء الله على اسراره ، وفيه :

آيتان ، و : ٢٨ ـ حديثا.................................................... ١٧٢

في أن الأئمة عليهم‌السلام لا يفتون برأيهم ولا يقولون بأهوائهم.................... ١٧٣

بأي شيء يفتي الإمام.................................................... ١٧٥

بيان في أن عليا عليه‌السلام ساهم في أمر لم يجيء به كتاب ولا سنة................ ١٧٧

الباب الرابع والعشرون

ان كل علم حق هو في أيدي الناس فمن أهل البيت عليهم‌السلام

وصل اليهم ، وفيه : حديثان................................................. ١٧٩

٢٩

العنوان

الصفحة

الباب الخامس والعشرون

تمام الحجة وظهور المحجة ، والآيات فيه ،

وفيه : ٤ ـ أحاديث........................................................ ١٧٩

معنى فلله الحجة البالغة................................................... ١٨٠

في أن النبي إنما يبعث في حال اضمحلال الدين وخفاء الحجة................. ١٨١

الباب السادس والعشرون

ان حديثهم (ع) صعب مستصعب وان كلامهم ذو وجوه كثيرة

وفضل التدبر في أخبارهم (ع) والتسليم لهم والنهى عن

رد أخبارهم ، والآيات فيه ، وفيه : ١١٦ ـ حديثا............................ ١٨٢

في أن حديثا تدريه خير من ألف ترويه..................................... ١٨٤

عن الرضا عليه‌السلام : إن في أخبارنا متشابها كمتشابه القرآن ، ومحكما كمحكم القرآن فردوا متشابهها دون محكمها ١٨٥

النهي عن تكذيب الحديث............................................... ١٨٦

ترجمة : المرجئة ، وعقائدهم.............................................. ١٨٧

القدرية والخوارج....................................................... ١٨٨

لو علم أبو ذر ما في قلب سلمان لقتله ، وأن سلمان كان من العلماء......... ١٩٠

معنى : الصعب المستصعب............................................... ١٩٤

في أن : لكلام الأئمة عليهم‌السلام سبعين وجها.................................. ١٩٨

في المؤمنين المسلمين...................................................... ٢٠٠

قصة الرجل الذي كان من موالي عثمان وكان شتاما لعلي عليه‌السلام.............. ٢٠١

٣٠

العنوان

الصفحة

في أن المؤمن غريب...................................................... ٢٠٤

في أن الله فضل أولى العزم من الرسل بالعلم على الأنبياء..................... ٢٠٥

في أن رواة الكتاب كثير ورعاته قليل...................................... ٢٠٦

قصة موسى مع الخضر عليهما‌السلام وأحوال الامة مع الأئمة عليهم‌السلام................. ٢٠٧

سؤال ميثم عن علي عليه‌السلام عن قوله : إن حديثنا صعب مستصعب............ ٢١٠

النهي عن تكذيب الحديث الذي نقل عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أو الأئمة عليهم‌السلام........ ٢١٢

الباب السابع والعشرون

العلة التي من أجلها كتم الأئمة (ع) بعض العلوم والاحكام

وفيه :........................................................ ٧ ـ أحاديث ٢١٢

عن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : لو لا أن يقع عند غيركم كما قد وقع غيره لأعطيتكم كتابا لا تحتاجون إلى أحد حتى يقوم القائم (عج)....................................................................... ٢١٣

الباب الثامن والعشرون

ما ترويه العامة من أخبار الرسول (ص) ، وان الصحيح من

ذلك عندهم (ع) ، والنهى عن الرجوع الى اخبار المخالفين

وفيه ذكر الكذابين ، وفيه : ١٤ ـ حديثا..................................... ٢١٤

معنى : أنال............................................................. ٢١٤

ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : أبو هريرة ، وأنس بن مالك ، وامرأة ( عائشة ) ، وأسامى الكذابين على الأئمة وترجمتهم : عبد الله بن سبا ، والمختار ، والحارث الشامي ، وبنان ، والمغيرة بن سعيد ، وبزيع ، والسري ، وأبو الخطاب ، ومعمر ، وبشار الأشعري ، وحمزة البربري ، وصائد النهدي......................... ٢١٧

فيما روى العامة في : أبى بكر ، وعمر ، وعثمان........................... ٢١٨

٣١

العنوان

الصفحة

الباب التاسع والعشرون

علل اختلاف الاخبار وكيفية الجمع بينها والعمل بها

ووجوه الاستنباط وبيان أنواع ما يجوز الاستدلال

به ، والآيات فيه ، وفيه : ٧٢ ـ حديثا....................................... ٢١٩

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إنما مثل أصحابي فيكم كمثل النجوم............. ٢٢٠

الجمع بين الخبرين....................................................... ٢٢٤

في الخبر الذي وافق كتاب الله............................................. ٢٢٧

تفاسير مختلفة........................................................... ٢٢٨

العمل بخلاف ما أفتى الفقيه من أهل السنة................................. ٢٣٣

كيف نصنع بالخبرين المختلفين؟........................................... ٢٣٥

جواب الامام عليه‌السلام في مسئلة واحدة بخلاف ما أجاب قبله وبعده.............. ٢٣٦

جميع أمور الأديان : أربعة ... وفيه : توضيح.............................. ٢٣٨

كيف اختلف أصحاب النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في المسح على الخفين؟!.................. ٢٤٣

ترجمة : الشلمقاني....................................................... ٢٥٢

بيان الرواية وأحوال الرواة................................................ ٢٥٣

الخبر المسند والمرسل وأخبار الآحاد........................................ ٢٥٤

الباب الثلاثون

من بلغه ثواب من الله على عمل فأتى به

، وفيه : ٤ ـ أحاديث...................................................... ٢٥٦

عن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : من بلغه عن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم شيء من الثواب فعمله كان أجر ذلك له وإن كان رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لم يقله ، وفيه بيان بان هذا الخبر

٣٢

العنوان

الصفحة

من المشهورات ، رواه الخاصة والعامة ، والأقوال فيه......................... ٢٥٦

الباب الواحد والثلاثون

التوقف عند الشبهات والاحتياط في الدين ،

وفيه : آية ، و : ١٧ ـ حديثا............................................... ٢٥٨

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : حلالي حلال إلى يوم القيامة وحرامي حرام إلى يوم القيامة...... ٢٦٠

الباب الثاني والثلاثون

البدعة والسنة والفريضة والجماعة والفرقة ، وفيه

ذكر قلة أهل الحق وكثرة أهل الباطل ، وفيه :

٢٨ ـ حديثا............................................................... ٢٦١

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : لا يقبل قول إلا بعمل ، ولا يقبل قول وعمل إلا بنية ، ولا يقبل قول وعمل ونية إلا باصابة السنة....................................................................... ٢٦١

عن الصادق عليه‌السلام قال : امر إبليس بالسجود لآدم ، فقال : يا رب وعزتك ان أعفيتنى من السجود لآدم لاعبدنك عبادة ما عبدك أحد قط مثلها؟! قال الله جل جلاله : إني أحب أن اطاع من حيث أريد...... ٢٦٢

قصة موسى بن عمران عليه‌السلام والرجل الذي يدعو الله ولا يستجاب............ ٢٦٣

قيل لمحمد بن الحنفية رضي‌الله‌عنه : من أدبك؟ وجوابه............................. ٢٦٥

معنى : السنة والبدعة والجماعة والفرقة.................................... ٢٦٦

فيمن خلع جماعة المسلمين ، وفيه : بيان وتوضيح لذلك..................... ٢٦٧

٣٣

العنوان

الصفحة

الباب الثالث والثلاثون

ما يمكن أن يستنبط من الآيات والاخبار من متفرقات

مسائل أصول الفقه ، والآيات فيه ، وفيه : ٦٢ ـ حديثا...................... ٢٦٨

في الرجل الذي يغمى عليه اليوم أو يومين أو أكثر.......................... ٢٧٢

في الغسل والوضوء...................................................... ٢٧٤

في الرجل الذي يتزوج المرأة في عدتها بجهالة................................ ٢٧٥

قصة سمرة بن جندب واضراره بالانصاري في نخلته.......................... ٢٧٦

هل تحتلم المرأة أم لا..................................................... ٢٧٨

العلة التي لا يندرس القرآن............................................... ٢٨٠

في جواز الصلاة فيما يؤخذ من السوق..................................... ٢٨١

ما يوجد في أرض المشركين.............................................. ٢٨٢

الباب الرابع والثلاثون

البدع والرأى والمقاييس ، والآيات فيه ،

وفيه : ٨٤ ـ حديثا........................................................ ٢٨٣

التشنيع على من يحكم برأيه وعقله........................................ ٢٨٤

قياسات أبو حنيفة ، وسؤال الصادق عليه‌السلام عنه عن أعضاء الإنسان........... ٢٨٦

إيضاح من العلامة المجلسي رحمه‌الله في : القياس................................. ٢٨٨

قصة أبو يوسف وامام الكاظم عليه‌السلام....................................... ٢٩٠

قياس أبو حنيفة......................................................... ٢٩١

ابن شبرمة وأبو حنيفة.................................................... ٢٩٢

سؤال الصادق عليه‌السلام عن أبي حنيفةل....................................... ٢٩٣

٣٤

العنوان

الصفحة

بيان الحديث في العلل.................................................... ٢٩٤

قصة الرجل الذي طلب الدنيا من حلال وحرام فلم يقدر عليها ودله الشيطان إلى ابتداع الدين ٢٩٧

في أدنى ما يكون به العبد كافرا........................................... ٣٠١

ترجمة : معلى بن خنيس................................................. ٣٠٢

أصحاب البدع يوم القيامة............................................... ٣٠٣

في البدعة وأصحاب البدع............................................... ٣٠٨

القياسات الشرعية....................................................... ٣١٠

في سد باب العقل بعد معرفة الإمام........................................ ٣١٤

خطبة أمير المؤمنين عليه‌السلام في البدعة........................................ ٣١٥

الباب الخامس والثلاثون

غرائب العلوم من تفسير أبجد وحروف المعجم

وتفسير الناقوس وغيرها ، وفيه : ٦ ـ أحاديث............................... ٣١٦

إلى هنا

تم الجزء الثاني ( حسب الطبعة الحديثة ) وبه ينتهى المجلد الأول حسب تجزئة المصنف رحمه الله تعالى وإيانا ٣٢٢

٣٥

العنوان

الصفحة

فهرس الجزء الثالث

خطبة الكتاب

وهو المجلد الثاني حسب تجزئة المصنف رحمه‌الله........................................ ١

الباب الأول

ثواب الموحدين والعارفين ، وبيان وجوب المعرفة

وعلته وبيان ما هو حق معرفته تعالى ، وفيه : ٣٩ ـ حديثا......................... ١

ترجمة : صاحب كتاب الجعفريات........................................... ٢

فيمن أقر لله بالربوبية ولمحمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بالنبوة ولعلي عليه‌السلام بالإمامة وأدى ما افترض عليه ، أسكنه الله في جواره ٣

في أن الله تبارك وتعالى حرم أجساد الموحدين على النار......................... ٤

في قول الله عز وجل : لا إله إلا الله حصنى فمن دخله أمن من عذابي............. ٦

حديث سلسلة الذهب...................................................... ٧

في قول جبرئيل لرسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : بشر امتك أنه من مات لا يشرك بالله عز وجل شيئا دخل الجنة ، قال قلت : يا جبرئيل وإن زنى وإن سرق؟! قال : نعم وإن شرب الخمر ، وفيه بيان للحديث من المجلسي رحمه‌الله.... ٨

لم أمر الله الخلق بالإقرار بالله وبرسله وحججه وبما جاء من عند الله عز وجل..... ١٠

العلة التي وجب الإقرار بأن الله واحد أحد ، وليس كمثله شيء................ ١١

في قول الله عز وجل : إن رحمتي سبقت غضبي............................... ١٢

أول ما افترض الله على عباده............................................... ١٣

٣٦

العنوان

الصفحة

رأس العلم وحق معرفة الله عز وجل......................................... ١٤

الباب الثاني

علة احتجاب الله عز وجل عن خلقه ، وفيه : حديثان............................ ١٥

الباب الثالث

اثبات الصانع والاستدلال بعجائب صنعه على وجوده

وعلمه وقدرته وسائر صفاته ، والآيات فيه ،

وفيه : ٢٩ ـ حديثا.......................................................... ١٦

في قول أمير المؤمنين عليه‌السلام : ولو فكروا في عظيم القدرة ، وجسيم النعمة لرجعوا إلى الطريق ، وخافوا عذاب الحريق ، ولكن القلوب عليلة والأبصار مدخولة أفلا ينظرون إلى صغير ما خلق ، انظروا الى النملة ، وانظروا الى الشمس والقمر والنبات والشجر والماء والحجر ، واختلاف الليل والنهار........................................... ٢٦

الجرادة وخلقته ، وبيان الحديث ولغاته...................................... ٢٧

جواب الإمام الصادق عليه‌السلام من سؤال الزنديق الذي سئل عنه : ما الدليل على صانع العالم ، وفيه إشارة إلى معنى : الرحمن على العرش استوى............................................................ ٢٩

بيان لطيف من المجلسي رحمه‌الله في حقيقة الشيئية................................. ٣٠

الزنديق ومعناه ، وجواب الإمام الصادق عليه‌السلام لعبد الله الديصاني مع البيضة...... ٣١

بيان الحديث............................................................. ٣٢

الإمام الصادق عليه‌السلام وابن أبي العوجاء الملحد................................. ٣٣

تفسير : الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً...................................... ٣٥

في قول الرضا عليه‌السلام : إن الله تبارك وتعالى لا يعرف بكيفوفية ، ولا بأينونية ، ولا بحاسة ، ولا يقاس بشيء ٣٦

٣٧

العنوان

الصفحة

بيان الحديث............................................................. ٣٨

الدليل على حدوث العالم.................................................. ٣٩

معنى : هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً.............................. ٤٠

معنى : الله؟.............................................................. ٤١

ابن أبي العوجاء ، وعبد الله بن المقفع في المسجد الحرام........................ ٤٢

عن أبي عبد الله عليه‌السلام : ما خلق الله خلقا أصغر من البعوض ، والجرجس أصغر من البعوض ، والذي يسمونه الولغ أصغر من الجرجس ، وما في الفيل شيء إلا وفيه مثله ، وفضل على الفيل بالجناحين وبالرجلين...... ٤٤

بيان وفي ذيله تحقيق....................................................... ٤٥

مناظرة لابن أبي العوجاء!.................................................. ٤٦

تنوير وتحقيق............................................................. ٤٧

فيمن سئل : بم عرفت ربك؟!............................................. ٤٩

في قول ابن أبي العوجاء : أنا أخلق!!........................................ ٥٠

عبد الملك المصري الزنديق الذي ناظر الإمام الصادق عليه‌السلام بمكة؟!............. ٥١

إيضاح : فيه حاصل الاستدلال............................................. ٥٢

قال علي عليه‌السلام في جواب من سئل عن إثبات الصانع : البعرة تدل على البعير ، والروثة تدل على الحمير ، وآثار القدم تدل على المسير ، فهيكل علوي بهذه اللطافة ومركز سفلى بهذه الكثافة كيف لا يدلان على اللطيف الخبير؟! ٥٥

في أن محمد بن سنان والمفضل بن عمر من الاجلاء وليسا بضعيف.............. ٥٦

٣٨

العنوان

الصفحة

الباب الرابع

الخبر المشتهر بتوحيد المفضل بن عمر ، وفيه : حديث............................ ٥٧

المجلس الأول

في أن المفضل استأذن عن الصادق عليه‌السلام أن يكتب ما يقوله عليه‌السلام؟............. ٥٩

أول العبر والأدلة على الباري جل قدسه تهيئة هذا العالم وتأليف أجزائه ونظمها.. ٦١

قوله عليه‌السلام نبتدئ يا مفضل بذكر خلق الإنسان وأول ما يدبر به الجنين في الرحم. ٦٢

فائدة جريان الدم في البدن ، والأسنان ، ونبت الشعر في وجه الرجال ومن لا ينبت الشعر في وجهه ، والعلة التي لا يكون المولود عاقلا فهما حين الولادة؟!................................................. ٦٣

بيان الحديث............................................................. ٦٤

منفعة البكاء للأطفال...................................................... ٦٥

آلة الرجل والمرأة.......................................................... ٦٦

في أعضاء البدن ، وفيه إيضاح............................................. ٦٧

انظر إلى ما خص به الإنسان في خلقه تشريفا وتفضيلا على البهائم............. ٦٨

في حكمة أعضاء الإنسان.................................................. ٦٩

حكمة البصر والسمع..................................................... ٧٠

الأعضاء التي خلقت أفرادا وأزواجا ، والصوت والكلام....................... ٧١

في الفؤاد ، والحلق........................................................ ٧٣

في المخ................................................................... ٧٤

في المطعم والمشرب ، والشعر والأظفار...................................... ٧٦

في أن آلام البدن تخرج بخروج الشعر والأظفار............................... ٧٧

٣٩

العنوان

الصفحة

في رطوبة البدن ، والأفعال التي جعلت في الإنسان من الطعم والنوم والجماع..... ٧٨

القوى التي في النفس وموقعها من الإنسان الفكر ، والوهم ، والعقل ، والحفظ... ٨٠

في الحياء................................................................. ٨١

النطق والكلام ، واعطاء العلم بالانسان...................................... ٨٢

العلة التي لا يعلم الإنسان مقدار عمره....................................... ٨٣

الأحلام التي تراها الإنسان................................................. ٨٥

الأشياء التي تراها موجودة في العالم كالتراب ، والحديد ، والخشب ، والحجر ، والنحاس ، والذهب والفضة ، و ٨٦

العلة التي لا يتشابه الناس واحد بالآخر كما يتشابه الوحوش والطير وغير ذلك... ٨٧

العلة التي تنبت للرجل اللحية دون المرأة..................................... ٨٨

المجلس الثاني :

فكر يا مفضل في أبنية أبدان الحيوان وأصنافها وعجائب خلقها................. ٩٠

في وجه الدابة............................................................ ٩٥

الفيل وأعضائه............................................................ ٩٦

الزرافة واختلاف أعضائها ، وخلق القرد وشبهه بالانسان..................... ٩٧

البهائم ، وكيف كسيت أجسامهم......................................... ٩٨

الفطن ، والأيل الذي يأكل الحيات........................................ ١٠٠

السحاب وتنينه ، والذرة والنمل والطير.................................... ١٠١

الطائر وخلقته........................................................... ١٠٣

الدجاجة والبيضة........................................................ ١٠٤

الاختلاف الألوان والأشكال في الطير..................................... ١٠٥

العصافير ورزقها........................................................ ١٠٦

النحل واحتشاده في صنعة العسل.......................................... ١٠٨

٤٠