بحار الأنوار

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي

بحار الأنوار

المؤلف:

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٠٧
  الجزء ١   الجزء ٢   الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ٢٠ الجزء ٢١ الجزء ٢٢ الجزء ٢٣ الجزء ٢٤ الجزء ٢٥ الجزء ٢٦ الجزء ٢٧ الجزء ٢٨ الجزء ٢٩ الجزء ٣٠ الجزء ٣١ الجزء ٣٥ الجزء ٣٦ الجزء ٣٧ الجزء ٣٨ الجزء ٣٩ الجزء ٤٠ الجزء ٤١ الجزء ٤٢ الجزء ٤٣ الجزء ٤٤ الجزء ٤٥ الجزء ٤٦ الجزء ٤٧ الجزء ٤٨ الجزء ٤٩ الجزء ٥٠ الجزء ٥١ الجزء ٥٢ الجزء ٥٣ الجزء ٥٤ الجزء ٥٥ الجزء ٥٦ الجزء ٥٧ الجزء ٥٨ الجزء ٥٩ الجزء ٦٠ الجزء ٦١   الجزء ٦٢ الجزء ٦٣ الجزء ٦٤ الجزء ٦٥ الجزء ٦٦ الجزء ٦٧ الجزء ٦٨ الجزء ٦٩ الجزء ٧٠ الجزء ٧١ الجزء ٧٢ الجزء ٧٣ الجزء ٧٤ الجزء ٧٥ الجزء ٧٦ الجزء ٧٧ الجزء ٧٨ الجزء ٧٩ الجزء ٨٠ الجزء ٨١ الجزء ٨٢ الجزء ٨٣ الجزء ٨٤ الجزء ٨٥ الجزء ٨٦ الجزء ٨٧ الجزء ٨٨ الجزء ٨٩ الجزء ٩٠ الجزء ٩١ الجزء ٩٢ الجزء ٩٣ الجزء ٩٤   الجزء ٩٥ الجزء ٩٦   الجزء ٩٧ الجزء ٩٨ الجزء ٩٩ الجزء ١٠٠ الجزء ١٠١ الجزء ١٠٢ الجزء ١٠٣ الجزء ١٠٤

العنوان

الصفحة

في أن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم جاء إلى فاطمة عليها‌السلام وقال لها : إنك تلدين ولدا تقتله أمتي من بعدي ، فولد الحسين عليه‌السلام ٢٧٢

الباب السادس عشر

ان الأمانة في القرآن الإمامة ، والآيات فيه ،

وفيه : ٣٠ ـ حديثا........................................................ ٢٧٣

في أن : « إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ » ، يعني ولاية أمير المؤمنين عليه‌السلام ٢٧٥

يعرف الامام بثلاثة خصال............................................... ٢٧٧

عرض الأمانة على الطيور والأرضين....................................... ٢٨٢

الباب السابع عشر

وجوب طاعتهم ، وانها المعنى بالملك العظيم ،

وانهم اولو الامر ، وانهم الناس المحسودون ،

والآيات فيه ، وفيه : ٦٥ ـ حديثا........................................... ٢٨٣

في أن معنى : « وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ » ، هم الأئمة من ولد علي وفاطمة عليهما‌السلام إلى أن تقوم الساعة ٢٨٦

في أن الأعمال بدون الولاية باطل......................................... ٢٩٤

٣٢١

العنوان

الصفحة

الباب الثامن عشر

انهم أنوار الله ، وتأويل آيات النور فيهم

عليهم الصلاة والسلام ، وفيه : ٤٢ ـ حديثا................................. ٣٠٤

عن أبي جعفر عليه‌السلام في تفسير قوله تعالى : « أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ » : الميت الذي لا يعرف شيئا فاحييناه بهذا الأمر وجعلنا له نورا ( معرفة الامام ) يمشي به في الناس...... ٣١٠

في قول علي بن الحسين عليهما‌السلام إنما مثلنا في كتاب الله كمثل مشكاة........... ٣١١

عن أبي الحسن عليه‌السلام أكثر من ذكر : بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، لزيادة الفهم والعلم....................................................................... ٣١٣

معنى قوله تعالى : « يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُا نُورَ اللهِ بِأَفْواهِهِمْ »..................... ٣١٨

الباب التاسع عشر

رفعة بيوتهم المقدسة في حياتهم وبعد وفاتهم عليهم‌السلام

وانها المساجد المشرفة ، وفيه : ١٩ ـ حديثا.................................. ٣٢٥

في أن معنى قوله تعالى : « فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ » ، هي بيوت الأنبياء عليهم‌السلام ، وبيت علي عليه‌السلام منها....................................................................... ٣٢٧

الباب العشرون

عرض الاعمال عليهم عليهم الصلاة والسلام وأنهم الشهداء

على الخلق ، والآيات فيه ، وفيه : ٧٥ ـ حديثا............................... ٣٣٣

في أن الأئمة عليهم‌السلام كانوا أمة وسطا....................................... ٣٣٦

في أن حياة النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ورحلته خير للناس

٣٢٢

العنوان

الصفحة

قال الصادق عليه‌السلام لداود بن كثير الرقى : عرضت علي أعمالكم يوم الخميس ، فرأيت صلتك لابن عمك فسرني ٣٣٩

في أن الأعمال تعرض كل خميس على رسول الله وعلي أمير المؤمنين صلوات الله عليهما ٣٤٤

تعرض الأعمال يوم الخميس على رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وعلى الأئمة عليهم‌السلام....... ٣٤٥

قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : حياتي خير لكم ومماتي خير لكم..................... ٣٤٩

إن عمارا قال : يا رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وددت أنك عمرت فينا عمر نوح عليه‌السلام.. ٣٥٣

قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : تعرض علي أعمالكم بأسمائكم وأسماء آبائكم......... ٣٥٣

الباب الواحد والعشرون

تأويل المؤمنين والايمان والمسلمين والإسلام بهم وبولايتهم

عليهم الصلاة والسلام ، والكفار والمشركين والكفر والشرك

والجبت والطاغوت واللات والعزى والأصنام بأعدائهم و

مخالفيهم ، وفيه : ١٠٠ ـ حديث........................................... ٣٥٤

معنى قوله تعالى : « فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً »............................ ٣٦٥

في ان معنى قوله عز وجل : « أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ » ، يعني بولاية أمير المؤمنين عليه‌السلام ٣٦٧

في أن منخل بن جميل الأسدي : ضعيف وفاسد الرواية...................... ٣٧٢

قصة علي بن الحسين عليهما‌السلام وغلامه ، وأراد أن يضربه فقرأ : « قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا ... » ٣٨٤

من أراد الله به خيرا سمع وعرف ما يدعوه إليه.............................. ٣٨٧

اللواء من النور بيد علي بن أبي طالب عليه‌السلام في القيامة....................... ٣٨٨

٣٢٣

العنوان

الصفحة

إطلاق لفظ الشرك والكفر ، والأقوال في مصداق الفاسق والكافر............ ٣٩٠

الباب الثاني والعشرون

في تأويل قوله تعالى : (قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ) ،

وفيه : ٤ ـ أحاديث........................................................ ٣٩١

في أن معنى قوله عز وجل : « قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ » هو الولاية.......... ٣٩١

فيما قاله البيضاوي في تفسير قوله عز اسمه : « قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ »............ ٣٩٢

إلى هنا

انتهى الجزء الثالث والعشرون ، وهو

الجزء الأول من المجلد السابع

٣٢٤

العنوان

الصفحة

فهرس الجزء الرابع والعشرون

الباب الثالث والعشرون

انهم (ع) الابرار والمتقون والسابقون والمقربون

وشيعتهم أصحاب اليمين وأعدائهم الفجار والاشرار

وأصحاب الشمال ، وفيه : ٢٥ ـ حديثا........................................ ١

السباق ثلاثة : حزقيل مؤمن آل فرعون ، وحبيب ، وعلي بن أبي طالب عليه‌السلام.... ٨

الباب الرابع والعشرون

انهم (ع) السبيل والصراط وهم وشيعتهم

المستقيمون عليها ، وفيه : ٥٦ ـ حديثا.......................................... ٩

معنى قوله تعالى : « يا وَيْلَتى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً » أي الثاني............ ١٩

الباب الخامس والعشرون

في أن الاستقامة انما هي على الولاية ،

وفيه : ٨ ـ أحاديث.......................................................... ٢٥

المؤمن ، ونزع روحه وظهور ملك الموت له.................................. ٢٦

٣٢٥

العنوان

الصفحة

الباب السادس والعشرون

أن ولايتهم الصدق ، وانهم الصادقون والصديقون

والشهداء والصالحون ، والآيات فيه ، وفيه :

١٧ ـ حديثا................................................................. ٣٠

معنى : « كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ » ، وهم آل محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم والاستدلال بهذه الآية.. ٣٣

الاستدلال بآية : « كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ » والأقوال فيه ، وإجماع الأمة......... ٣٤

كيف يحصل العلم بتحقق الإجماع ، وفيه جواب إمام الرازي.................. ٣٦

لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يكون فيه ثلاث خصال ، سنة من ربه ، سنة من نبية ، وسنة من وليه ، فأما السنة من ربه : فكتمان سره ، وأما السنة من نبيه : فمداراة الناس ، وأما السنة من وليه : فالصبر في البأساء والضراء ٣٩

الباب السابع والعشرون

في قوله تعالى : أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ ،

وفيه : ٤ ـ أحاديث.......................................................... ٤٠

الباب الثامن والعشرون

ان الحسنة والحسنى الولاية ، والسيئة عداوتهم (ع)

وفيه : ٢٣ ـ حديثاً.......................................................... ٤١

معنى قوله عز من قائل : « مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ » ، حب أهل البيت ، « وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ » ، بغض أهل البيت عليهم‌السلام ٤٥

٣٢٦

العنوان

الصفحة

الباب التاسع والعشرون

انهم عليهم‌السلام نعمة الله والولاية شكرها

وانهم فضل الله ورحمته ، وان النعيم هو

الولاية ، وبيان عظم النعمة على الخلق بهم (ع)

والآيات فيه ، وفيه : ٥٣ ـ حديثا............................................. ٤٨

عن الصادق عليه‌السلام في تفسير قوله تعالى : « ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ » ، قال نحن النعيم ٥٦

اجتمع نفر من أصحاب رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في مسجد المدينة.................... ٦٣

تفسير قوله تعالى : « فَلَوْ لا إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ »............................ ٦٦

الباب الثلاثون

انهم (ع) النجوم والعلامات ، وفيه بعض غرائب

التأويل فيهم صلوات الله عليهم وفي أعدائهم

والآيات فيه ، وفيه : ٣٢ ـ حديثا............................................. ٦٧

تفسير وتأويل بعض آيات سورة الرحمن..................................... ٦٧

معنى قوله تعالى : « رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ » ، وهم النبي وعلي والحسن والحسين عليهم‌السلام ٦٩

معنى قوله تعالى : « وَالشَّمْسِ وَضُحاها »................................... ٧٢

عن علي عليه‌السلام قال : مثل أهل بيتي مثل النجوم ، كلما أفل نجم طلع نجم........ ٨٢

٣٢٧

العنوان

الصفحة

الباب الواحد والثلاثون

انهم (ع) حبل الله المتين والعروة الوثقى وانهم

آخذون بحجزة الله ، والآيات فيه ،

وفيه : ٩ ـ أحاديث.......................................................... ٨٢

معنى : حبل الله ، والأقوال فيه.............................................. ٨٣

الباب الثاني والثلاثون

ان الحكمة معرفة الامام ، وفيه : ٤ ـ أحاديث.................................. ٨٦

الباب الثالث والثلاثون

انهم (ع) الصافون والمسبحون وصاحب المقام

المعلوم وحملة عرش الرحمن ، وانهم

السفرة الكرام البررة ، وفيه : ١١ ـ حديثاً.................................... ٨٧

قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في علي عليه‌السلام : مرحبا بمن خلقه الله قبل آدم بأربعين ألف عام ، وفيه بيان الأئمة عليهم‌السلام ٨٨

الباب الرابع والثلاثون

انهم عليهم‌السلام أهل الرضوان والدرجات

واعدائهم أهل السخط والعقوبات ،

وفيه : ٧ ـ أحاديث.......................................................... ٩٢

عن الصادق عليه‌السلام قال : اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم ونوافلكم فانها سورة الحسين عليه‌السلام وارغبوا فيها رحمكم الله ٩٣

٣٢٨

العنوان

الصفحة

المؤمن وقبض روحه وما يقول له الملك الموت والتمثل له النبي والأئمة عليهم‌السلام...... ٩٤

الباب الخامس والثلاثون

انهم عليهم‌السلام الناس ، وفيه : ٧ ـ أحاديث........................................ ٩٤

الناس وأشباه الناس والنسناس............................................... ٩٥

معنى النسناس ، وقيل : هم يأجوج ومأجوج ، وقيل خلق على صورة الناس..... ٩٦

الباب السادس والثلاثون

انهم (ع) البحر واللؤلؤ والمرجان

وفيه : ٧ ـ أحاديث.......................................................... ٩٧

البحرين : علي وفاطمة عليهما‌السلام ، وبرزخ : محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، واللؤلؤ والمرجان : الحسن والحسين عليهما‌السلام ٩٨

الباب السابع والثلاثون

انهم (ع) الماء المعين والبئر المعطلة والقصر

المشيد وتأويل السحاب والمطر والظل

والفواكه وسائر المنافع الظاهرة بعلمهم

وبركاتهم (ع) وفيه : ٢١ ـ حديثاً........................................... ١٠٠

معنى قوله تبارك وتعالى : « فَما يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ » ، وفي أن الدين ، ولاية علي عليه‌السلام ١٠٥

٣٢٩

العنوان

الصفحة

الباب الثامن والثلاثون

في تأويل النحل بهم عليهم‌السلام

وفيه : ٧ ـ أحاديث........................................................ ١١٠

الباب التاسع والثلاثون

انهم (ع) السبع المثانى ،

وفيه : ١٠ ـ أحاديث...................................................... ١١٤

معنى : وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ......................... ١١٧

الباب الأربعون

انهم (ع) اولو النهى ، وفيه : حديث......................................... ١١٨

الباب الواحد والأربعون

انهم (ع) العلماء في القرآن وشيعتهم اولو الالباب

وفيه : ١٢ ـ حديثاً.................................................... ١١٩

الباب الثاني والأربعون

انهم (ع) المتوسمون ، ويعرفون جميع أحوال

الناس عند رؤيتهم ، والآيات فيه ،

وفيه : ٢١ ـ حديثاً........................................................ ١٢٣

كان أمير المؤمنين عليه‌السلام في مسجد الكوفة واتته امرأة تستعدي لزوجها......... ١٢٩

٣٣٠

العنوان

الصفحة

الباب الثالث والأربعون

انه نزل فيهم (ع) قوله تعالى : وَعِبادُ الرَّحْمنِ

الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً ، الى قوله :

واجعلنا للمتقين اماما ، وفيه : ١١ ـ حديثاً................................... ١٣٢

الباب الرابع والأربعون

انهم (ع) الشجرة الطيبة في القرآن واعدائهم

الشجرة الخبيثة ، والآيات فيه ، وفيه :

١٣ ـ حديثاً............................................................... ١٣٦

الباب الخامس والأربعون

انهم (ع) الهداية والهدى والهادون في القرآن ،

وفيه : ٤٢ ـ حديثاً........................................................ ١٤٣

عن علي عليه‌السلام : والذي نفسي بيده ليفترقن هذه الامة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة ١٤٤

الباب السادس والأربعون

انهم عليهم‌السلام خير امة وخير ائمة اخرجت للناس

وان الامام في كتاب الله تعالى امامان ، وفيه

٢٤ ـ حديثاً............................................................... ١٥٣

عن الصادق عليه‌السلام إن الدنيا لا تكون إلا وفيها إمامان ، بر وفاجر............. ١٥٧

عن الصادق عليه‌السلام في تفسير قوله تعالى : « وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ » ،

٣٣١

العنوان

الصفحة

هو أمير المؤمنين عليه‌السلام.................................................... ١٥٨

الباب السابع والأربعون

أن السلم الولاية ، وهم وشيعتهم أهل الاستسلام والتسليم ،

وفيه : ١٤ ـ حديثاً........................................................ ١٥٩

عن أبي جعفر عليه‌السلام قال : السلم ، ولاية أمير المؤمنين والأئمة عليهم‌السلام........... ١٦٠

الباب الثامن والأربعون

انهم خلفاء الله ، والذين إذا مكنوا في الأرض

أقاموا شرايع الله وسائر ما ورد في قيام القائم

عليه‌السلام زائدا على ما سيأتي ، وفيه :

١٤ ـ حديثاً............................................................... ١٦٣

في أن معنى قوله تعالى : « الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ » هم الأئمة عليهم‌السلام.................................................................. ١٦٤

دعاء الافتتاح التي يقرأ في ليالي شهر رمضان وسنده......................... ١٦٦

الباب التاسع والأربعون

انهم (ع) المستضعفون الموعودون بالنصر من الله

تعالى ، والآيات فيه ، وفيه : ١٣ ـ حديثاً.................................... ١٦٧

معنى قوله تعالى : « وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ »....... ١٦٨

٣٣٢

العنوان

الصفحة

الباب الخمسون

انهم (ع) كلمات الله وولايتهم الكلم الطيب ،

والآيات فيه ، وفيه : ٢٥ ـ حديثاً........................................... ١٧٣

سبعة أبحر ، ووجودها في الأرض ، وواحدة منها في قرب شروان وعندها عين الحياة التي وجدها الخضر عليه‌السلام وواحدة منها بناحية اسفرايين............................................................... ١٧٤

كيف صارت الإمامة في ولد الحسين دون ولد الحسن عليهما‌السلام................ ١٧٧

الباب الواحد والخمسون

انهم (ع) حرمات الله ، والآية فيه ، وفيه : ٦ ـ أحاديث....................... ١٨٥

الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم قال : يجيء يوم القيامة ثلاثة يشكون : المصحف ، والمسجد ، والعترة ، يقول المصحف : يا رب حرقوني ومزقوني ، ويقول المسجد : يا رب عطلوني وضيعوني ، ويقول العترة : يا رب قتلونا وطردونا ١٨٦

الباب الثاني والخمسون

انهم (ع) وولايتهم العدل والمعروف والاحسان

والقسط والميزان ، وترك ولايتهم وأعدائهم

الكفر والفسوق والعصيان والفحشاء والمنكر

والبغى ، وفيه : ١٤ ـ حديثاً................................................ ١٨٧

العدل : شهادة الإخلاص وان محمدا رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، والاحسان : ولاية أمير المؤمنين عليه‌السلام والإتيان بطاعتهما ، وإيتاء ذي القربى الحسن والحسين عليهما‌السلام.................................................. ١٨٨

٣٣٣

العنوان

الصفحة

الباب الثالث والخمسون

انهم (ع) جنب الله ووجه الله ويد الله وأمثالها ،

وفيه : ٣٦ ـ حديثا ١٩١

عن الصادق عليه‌السلام في تفسير قوله تعالى : « كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ » ، قال نحن وجهه ١٩٢

معنى الخبر الذي رووه : أن ثواب لا إله إلا الله ، النظر إلى وجه الله........... ٢٠١

الباب الرابع والخمسون

ان المرحومين في القرآن هم وشيعتهم (ع)

، وفيه : ٩ ـ أحاديث...................................................... ٢٠٤

قول الصادق عليه‌السلام لزيد الشحام : اقرأ فانها ليلة الجمعة قرآنا ، فقرأ : « إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ مِيقاتُهُمْ أَجْمَعِينَ ... » ٢٠٥

لما خطب أبو بكر ، قام ابي بن كعب فقال : يا معاشر المهاجرين ، ثم ذكر خطبته الطويلة في الاحتجاج على أبي بكر في خلافة علي عليه‌السلام إلى أن قال : وأيم الله ما اهملتم ، لقد نصب لكم علم يحل لكم الحلال ويحرم عليكم الحرام ، ولو أطعتموه ما اختلفتم ، وفي قوله تفسير : « إِلاَّ مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ »........................................... ٢٠٦

٣٣٤

العنوان

الصفحة

الباب الخامس والخمسون

ما نزل في ان الملائكة يحبونهم ويستغفرون

لشيعتهم ، وفيه : ٨ ـ أحاديث.............................................. ٢٠٨

هل الملائكة أكثر أم بنو آدم.............................................. ٢١٠

الباب السادس والخمسون

انهم (ع) حزب الله وبقيته وكعبته وقبلته وان

الاثارة من العلم علم الأوصياء ، وفيه : ٧ ـ أحاديث......................... ٢١١

معنى : ( بَقِيَّتُ اللهِ )..................................................... ٢١٢

الباب السابع والخمسون

ما نزل فيهم (ع) من الحق والصبر والرباط

والعسر واليسر ، وفيه : ٢٢ ـ حديثاً........................................ ٢١٤

تفسير سورة والعصر.................................................... ٢١٤

قال الصادق عليه‌السلام : نحن صبر وشيعتنا أصبر منا ، وذلك أنا صبرنا على ما نعلم وصبروا هم على ما لا يعلمون ٢١٦

عن أبي عبد الله عليه‌السلام في قول الله تعالى : « يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصابِرُوا » ، قال : اصبروا على الفرائض وصابروا على المصائب ورابطوا على الأئمة عليهم‌السلام........................................ ٢١٧

٣٣٥

العنوان

الصفحة

الباب الثامن والخمسون

انهم (ع) المظلومون وما نزل في ظلمهم ،

وفيه : ٣٧ ـ حديثاً........................................................ ٢٢١

عن الرضا ، عن آبائه عليهم‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : حرم الله الجنة على ظالم أهل بيتي وقاتلهم وسابيهم والمعين عليهم....................................................................... ٢٢٤

عن أبي الحسن موسى ، عن أبيه عليهما‌السلام قال : نزلت هذه الآية : « وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ » لال محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم « إِلاَّ خَساراً »...................................... ٢٢٦

عن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : كان رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ذات ليلة في المسجد ، فلما كان قرب الصبح دخل أمير المؤمنين عليه‌السلام فناداه رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فقال : يا علي قال : لبيك ، قال : هلم إلى ، فلما دنا منه قال : يا علي عليه‌السلام بت الليلة حيث تراني فقد سألت ربي ألف حاجة فقضاها لي ، وسألت لك مثلها فقضاها ، وسألت لك ربي أن يجمع لك أمتي من بعدي فأبى علي ربي ، فقال : « الم أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ».................... ٢٢٨

الباب التاسع والخمسون

في تأويل قوله تعالى : سِيرُوا فِيها لَيالِيَ وَأَيَّاماً

آمِنِينَ ، وفيه : ٦ ـ أحاديث................................................. ٢٣٢

سؤال الحسن البصري عن أبي جعفر عليه‌السلام في تفسير قوله تعالى : « سِيرُوا فِيها لَيالِيَ » ٢٣٢

بيان المجلسي رحمه‌الله........................................................ ٢٣٦

٣٣٦

العنوان

الصفحة

الباب الستون

تأويل الأيام والشهور بالائمة (ع)

وفيه : ٤ ـ أحاديث........................................................ ٢٣٨

معنى : لا تعادوا الأيام فتعاديكم ، والأسبوع............................... ٢٣٩

تأويل قوله عز اسمه : « إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ » ٢٤٠

معجزة من إمام الصادق عليه‌السلام............................................ ٢٤٣

الباب الواحد والستون

ما نزل من النهى عن اتخاذ كل بطانة ووليجة

وولى من دون الله وحججه عليهم‌السلام ،

وفيه : ١٢ ـ حديثاً........................................................ ٢٤٤

أبان عن الصادق عليه‌السلام قال : يا معشر الاحداث اتقوا الله ولا تأتوا الرؤساء ، دعوهم حتى يصيروا أذنابا ٢٤٦

الباب الثاني والستون

انهم عليهم‌السلام أهل الأعراف الذين ذكرهم

الله في القرآن ، لا يدخل الجنة الا من عرفهم

وعرفوه ، وفيه : ٢٠ ـ حديثاً............................................... ٢٤٧

جاء ابن الكوا إلى أمير المؤمنين عليه‌السلام وسئل عنه تفسير قوله جل جلاله : « وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِها وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقى وَأْتُوا

٣٣٧

العنوان

الصفحة

الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها » ، قال عليه‌السلام نحن البيوت التي أمر الله أن تؤتى من أبوابها... ٢٤٨

قال علي عليه‌السلام في تفسير قوله تبارك وتعالى شأنه : « وَعَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ » نحن الأعراف ٢٥٣

عن علي عليه‌السلام إن الله خلق ملائكته على صور شتى ، فمنهم من صوره على صورة الأسد ، ومنهم على صورة نسر ٢٥٤

للمفسرين أقوال شتى في تفسير الأعراف وأصحابه.......................... ٢٥٦

الباب الثالث والستون

الآيات الدالة على رفعة شأنهم ونجاة شيعتهم

في الآخرة والسؤال عن ولايتهم ، وفيه :

٦٤ ـ حديثاً............................................................... ٢٥٧

عن الباقر عليه‌السلام قال : لا يعذر الله أحدا يوم القيامة يقول : يا رب لم أعلم أن ولد فاطمة هم الولاة ، وفي ولد فاطمة أنزل الله هذه الآية خاصة : « يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ »....................................................................... ٢٥٨

عن أبي جعفر عليه‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : الكرة المباركة النافعة لأهلها يوم الحساب ولايتي واتباع أمري ، وولاية علي والأوصياء من بعده واتباع أمرهم ، يدخلهم الجنة بها معي ومع علي وصيي والأوصياء من بعده ، والكرة الخاسرة عداوتي وترك أمري وعداوة علي والأوصياء

٣٣٨

العنوان

الصفحة

من بعده ، يدخلهم الله بها النار في أسفل السافلين والحديث تفسير لقوله تعالى : « تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ خاسِرَةٌ » ، النازعات ٢٦٢

عن الرضا عن آبائه عليهم‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في قول الله تبارك وتعالى : « يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ » ، قال يدعى كل قوم بامام زمانهم......................................................... ٢٦٤

عن أبي عبد الله عليه‌السلام قال : إذا كان يوم القيامة وكلنا الله بحساب شيعتنا ، ثم قرء : « إِنَّ إِلَيْنا إِيابَهُمْ ، ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا حِسابَهُمْ »....................................................................... ٢٦٧

عن ابن عباس في قوله تعالى : « وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ » ، قال عن ولاية علي ابن أبي طالب عليه‌السلام ٢٧١

عن أبي عبد الله عليه‌السلام إن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم قال لأمير المؤمنين عليه‌السلام : يا علي أنت ديان هذه الامة ، والمتولي حسابهم ، وأنت ركن الله الأعظم يوم القيامة...................................................... ٢٧٢

شفاعة أهل البيت عليهم‌السلام................................................. ٢٧٣

مرور فاطمة عليها‌السلام في القيامة.............................................. ٢٧٤

الباب الرابع والستون

ما نزل في صلتهم وأداء حقوقهم (ع)

فيه : ٩ ـ أحاديث......................................................... ٢٧٨

تفسير قوله تعالى : « لَنْ تَنالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ »................ ٢٧٨

عن الصادق عليه‌السلام : ما من شيء أحب إلى الله من إخراج الدرهم إلى الامام.... ٢٧٩

٣٣٩

العنوان

الصفحة

تأويل قوله تعالى : « وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ »..................................... ٢٨٠

الباب الخامس والستون

تأويل سورة البلد فيهم (ع)

وفيه : ١٣ ـ حديثاً........................................................ ٢٨٠

عن أبي عبد الله عليه‌السلام في معنى قوله تعالى : « فَكُّ رَقَبَةٍ » ، قال : الناس كلهم عبيد النار إلا من دخل في طاعتنا وولايتنا فقد فك رقبته من النار........................................................... ٢٨١

معنى قوله تبارك وتعالى : « أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ ، يَقُولُ أَهْلَكْتُ مالاً لُبَداً ، أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ وَلِساناً وَشَفَتَيْنِ » ، وفيه بيان من العلامة المجلسي رحمه‌الله وفيه معنى : نعثل........................ ٢٨٢

الباب السادس والستون

انهم الصلاة والزكاة والحج والصيام وسائر

الطاعات ، واعدائهم الفواحش والمعاصى

في بطن القرآن ، وفيه بعض الغرائب وتأويلها

وفيه : ١٧ ـ حديثاً........................................................ ٢٨٦

جواب الإمام الصادق عليه‌السلام لكتاب المفضل................................. ٢٨٦

الحرام المحرم............................................................. ٢٨٩

المعرفة في الظاهر والباطن................................................. ٢٩٠

لم يبعث الله نبيا قط إلا بالبر والعدل والمكارم ومحاسن الأخلاق ومحاسن

٣٤٠