بحار الأنوار

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي

بحار الأنوار

المؤلف:

الشيخ محمّد باقر بن محمّد تقي المجلسي


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الوفاء
الطبعة: ٢
الصفحات: ٤٠٧
  الجزء ١   الجزء ٢   الجزء ٣ الجزء ٤ الجزء ٥ الجزء ٦ الجزء ٧ الجزء ٨ الجزء ٩ الجزء ١٠ الجزء ١١ الجزء ١٢ الجزء ١٣ الجزء ١٤ الجزء ١٥ الجزء ١٦ الجزء ١٧ الجزء ١٨ الجزء ١٩ الجزء ٢٠ الجزء ٢١ الجزء ٢٢ الجزء ٢٣ الجزء ٢٤ الجزء ٢٥ الجزء ٢٦ الجزء ٢٧ الجزء ٢٨ الجزء ٢٩ الجزء ٣٠ الجزء ٣١ الجزء ٣٥ الجزء ٣٦ الجزء ٣٧ الجزء ٣٨ الجزء ٣٩ الجزء ٤٠ الجزء ٤١ الجزء ٤٢ الجزء ٤٣ الجزء ٤٤ الجزء ٤٥ الجزء ٤٦ الجزء ٤٧ الجزء ٤٨ الجزء ٤٩ الجزء ٥٠ الجزء ٥١ الجزء ٥٢ الجزء ٥٣ الجزء ٥٤ الجزء ٥٥ الجزء ٥٦ الجزء ٥٧ الجزء ٥٨ الجزء ٥٩ الجزء ٦٠ الجزء ٦١   الجزء ٦٢ الجزء ٦٣ الجزء ٦٤ الجزء ٦٥ الجزء ٦٦ الجزء ٦٧ الجزء ٦٨ الجزء ٦٩ الجزء ٧٠ الجزء ٧١ الجزء ٧٢ الجزء ٧٣ الجزء ٧٤ الجزء ٧٥ الجزء ٧٦ الجزء ٧٧ الجزء ٧٨ الجزء ٧٩ الجزء ٨٠ الجزء ٨١ الجزء ٨٢ الجزء ٨٣ الجزء ٨٤ الجزء ٨٥ الجزء ٨٦ الجزء ٨٧ الجزء ٨٨ الجزء ٨٩ الجزء ٩٠ الجزء ٩١ الجزء ٩٢ الجزء ٩٣ الجزء ٩٤   الجزء ٩٥ الجزء ٩٦   الجزء ٩٧ الجزء ٩٨ الجزء ٩٩ الجزء ١٠٠ الجزء ١٠١ الجزء ١٠٢ الجزء ١٠٣ الجزء ١٠٤

العنوان

الصفحة

قصة أبو عزة الشاعر الذي اسر في السبعين الذين اسروا وطلقه النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بغير فداء ، واسر في يوم احد ، وقول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : المؤمن لا يلسع من جحر مرتين ،........................................... ٧٩

أول غزوة حملت فيها راية في الإسلام....................................... ٨٠

في أن لعلي عليه‌السلام أربع ما هن لأحد......................................... ٨١

إشارة إلى وقعة أحد على ما روي عن عبد الله بن مسعود...................... ٨١

في انهزام الناس عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم........................................ ٨٤

في أن ملكا يقال له : رضوان ، نادى في يوم احد : لا سيف إلا ـ ذو الفقار ، ولا فتى إلا علي ٨٦

سبب نزول قوله تعالى : « وَإِنْ عاقَبْتُمْ فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ » وما قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لما رأى ما صنع بحمزة رضي الله تبارك وتعالى عنه............................... ٩٣

في أن المسلمين يوم أحد كانوا سبعمائة والمشركين ألفين...................... ٩٤

في امرأة من بني النجار قتل أبوها وزوجها وأخوها مع رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فدنت من رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم والمسلمون قيام على رأسه ، فقالت لرجل : أحي رسول الله؟ قال : نعم ، قالت : أستطيع أن انظر إليه؟ قال : نعم ، فأوسعوا لها فدنت منه وقالت : كل مصيبة جلل بعدك ، ثم انصرفت.................................................. ٩٨

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : لكن حمزة لا بواكي له اليوم ، وما قالا سعد بن معاذ واسيد بن حضير ، والبكاء على حمزة رضي‌الله‌عنه ٩٨

غزوة حمراء الأسد........................................................ ٩٩

في قوله تعالى : « وَما مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ »........... ١٠٩

في قوله عز اسمه : « الَّذِينَ قالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزادَهُمْ إِيماناً وَقالُوا حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ »....................................................................... ١١٠

٢٨١

العنوان

الصفحة

خرج رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وأصحابه الذين بهم جراحة إلى منزل يقال له : حمراء الأسد ١١١

في أن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم كان يقرأ ولا يكتب.............................. ١١١

في أن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم شهد بدرا في ثلاثمائة وثلاثة عشر ، وشهد أحدا في ستمائة ، وشهد الخندق في تسعمائة ١١٢

في يوم الأربعاء والتطير منه............................................... ١١٢

معنى قوله تعالى : « وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللهِ »........................... ١١٣

في أن أبا دجانة الأنصاري اعتم يوم أحد بعمامة ، وأرخى عذبة العمامة بين كتفيه حتى جعل يتبختر ، فقال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إن هذه لمشية يبغضها الله عز وجل إلا عند القتال في سبيل الله................... ١١٦

اشعار من أمير المؤمنين عليه‌السلام.............................................. ١١٨

فيما قاله عبد الحميد بن أبي الحديد........................................ ١٢٣

الرؤيا التي رآها رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم......................................... ١٢٣

الخبر الذي كان من الأخبار المشهورة...................................... ١٢٩

في أن عبد الله بن عمرو وعمرو بن الجموح دفن في قبر واحد يوم احد ، لما كان بينهما من الصفا ١٣١

المراد من : فلان وفلان ، في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، وما قاله ابن أبي الحديد في ذلك...... ١٣٣

جميع من قتل يوم أحد من المشركين ثمانية وعشرون ، قتل علي عليه‌السلام منهم ما اتفق عليه وما اختلف فيه اثنى عشر ١٣٧

في أن أبا بكر وعمر وعثمان لم يثبتوا يوم أحد وكانوا من المنهزمين........... ١٣٨

جميع من قتل يوم أحد من المسلمين أحدا وثمانين رجلا....................... ١٤٣

٢٨٢

العنوان

الصفحة

قصة معاوية بن المغيرة بن أبي العاص....................................... ١٤٥

العلة التي من أجلها قتل عثمان ابنة رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم........................ ١٤٥

قصة حارث بن صمة وأشعار أمير المؤمنين عليه‌السلام له.......................... ١٤٦

الباب الثالث عشر

غزوة الرجيع وغزوة معونة ،

وفيه : آية ، و : ٣ ـ أحاديث............................................... ١٤٧

تفسير قوله تعالى : « وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً » والقول بأنها نزلت في شهداء بئر معونة وسبب ذلك....................................................................... ١٤٧

في غزوة الرجيع وكانت بعد غزوة حمراء الأسد وسببها...................... ١٥٠

في أن قوما من المشركين قدموا على رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فقالوا : إن فينا إسلاما فابعث فينا نفرا من أصحابك يفقهوننا ويقرءوننا القرآن ويعلموننا شرايع الإسلام ، فلما بعث معهم غدروهم وقتلوهم................ ١٥١

في أن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بعث عمرو بن امية الضمري ورجل من الأنصار إلى مكة وأمرهما بقتل أبي سفيان ١٥٥

الباب الرابع عشر

غزوة بنى النضير ، والآيات فيه ،

وفيه : ٦ ـ أحاديث.................................................... ١٥٧

تفسير الآيات........................................................... ١٥٧

في خروج رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إلى بني النضير................................. ١٥٨

معنى قوله تعالى : « لِأَوَّلِ الْحَشْرِ »....................................... ١٦٠

٢٨٣

العنوان

الصفحة

معنى قوله تعالى : « فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ »............................ ١٦١

غزوة بني النضير وسببها.................................................. ١٦٣

تفسير قوله تبارك وتعالى : « يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ » وسبب نزولها ١٦٦

المعاهدة التي كانت بين بني النضير وبني قريظة.............................. ١٦٦

فيما أراد كعب بن الأشرف في النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وقتله.......................... ١٦٩

في غنائم بني النضير...................................................... ١٧١

فيما فعل أمير المؤمنين عليه‌السلام............................................... ١٧٢

في أول صافية قسمها رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم.................................... ١٧٣

الباب الخامس عشر

غزوة ذات الرقاع وغزوة عسفان ، والآيات فيه ،

وفيه : ٦ ـ أحاديث.................................................... ١٧٤

قصة غورث بن الحارث ، وقوله لرسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : من يعصمك مني الآن... ١٧٥

في أن غزوة بني لحيان كانت بعد غزوة بني النضير ، وهي الغزوة التي صلى فيها صلاة الخوف بعسفان ١٧٦

في غزوة ذات الرقاع ، والعلة التي من أجلها سميت ذات الرقاع ذات الرقاع... ١٧٦

العلة التي من أجلها نزلت صلاة الخوف ، وقصة امرأة أصاب المسلمون من المشركين وكان زوجها غائبا فلما اتي أهله أخبر الخبر ، فحلف لا ينتهى حتى يهريق في أصحاب رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، وقصة رجل من المهاجرين ورجل

٢٨٤

العنوان

الصفحة

من الأنصار ، وإن الأنصاري قام وصلى وقرء في صلاته سورة الكهف فرماه الرجل أربع مرات وهو لا يقطعها ١٧٧

في حوادث السنة الخامسة من الهجرة...................................... ١٧٨

في حوادث السنة السادسة من الهجرة...................................... ١٧٩

الباب السادس عشر

غزوة بدر الصغرى وسائر ما جرى في تلك

السنة الى غزوة الخندق ، وفيه آيتان ،

و : حديثان................................................................. ١٨٠

تفسير الآيات........................................................... ١٨١

في حوادث السنة الرابعة ، وقصة غزوة بدر الصغرى........................ ١٨٢

قصة تزويج أم سلمة ، واسمها : هند بنت امية المغيرة ، وماتت سنة اثنتين وستين من الهجرة النبوية صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ١٨٥

وفات زينب بنت جحش وزينب بنت خزيمة ، وفاطمة بنت أسد رضي الله تعالى عنهن ، وعبد الله بن عثمان من رقية بنت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم............................................................. ١٨٥

الباب السابع عشر

غزوة الأحزاب وبنى قريظة ، والآيات

فيهما ، وفيهما : ٢٩ ـ حديثا............................................... ١٨٦

تفسير الآيات........................................................... ١٨٨

في حفر الخندق ، وقول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : السلمان منا أهل البيت ، وقصة الصخرة التي كانت في الخندق ١٨٩

٢٨٥

العنوان

الصفحة

سبب نزول قوله تعالى : « قُلِ اللهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشاءُ » ١٩٠

تفسير قوله تبارك وتعالى شأنه : « الَّذِينَ عاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ » ١٩١

معنى قوله عز اسمه : « وَتَظُنُّونَ بِاللهِ الظُّنُونَا ».............................. ١٩٢

تفسير قوله تبارك وتعالى : « لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ »..... ١٩٥

فيما قاله الطبرسي رحمه‌الله في سياق غزوة الخندق ، وكان الذي أشار عليه بذلك سلمان الفارسي ، وكان أول مشهد شهده سلمان مع رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وهو يومئذ حر......................................... ١٩٧

فيما ظهر من آيات النبوة في قصة جابر بن عبد الله.......................... ١٩٨

في أن المشركين كانوا عشرة آلاف....................................... ٢٠٠

العلة التي من أجلها سمى عمرو بن عبد ود بفارس يليل....................... ٢٠٢

في رجز علي عليه‌السلام يوم الخندق............................................ ٢٠٣

في مقاتلة علي عليه‌السلام وعمرو بن عبد ود.................................... ٢٠٤

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لعلي عليه‌السلام بعد قتل عمرو بن عبد ود : أبشر يا علي فلو وزن اليوم عملك بعمل أمة محمد لرجح عملك بعملهم وذلك أنه لم يبق بيت من بيوت المشركين إلا وقد دخله وهن بقتل عمرو ، ولم يبق بيت من بيوت المسلمين إلا وقد دخله عز بقتل عمرو............................................................. ٢٠٥

فيما روي عن أبي بكر بن عياش أنه قال : ضرب علي ضربة ما كان في الإسلام أعز منها ( يعني : ضربة عمرو بن عبد ود ) ، وضرب علي ضربة ما كان في الإسلام أشأم منها ( يعنى : ضربة ابن ملجم عليه لعائن الله ) ٢٠٦

في إسلام نعيم بن مسعود الأشجعي ، ومكره بتفريق المشركين وبني قريظة يوم الخندق ٢٠٧

٢٨٦

العنوان

الصفحة

في غزوة بنى قريظة...................................................... ٢١٠

في مقاتلة علي عليه‌السلام وعمرو بن عبدود..................................... ٢١٥

تفسير قوله تبارك وتعالى : « يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ ».... ٢١٦

في ضيافة جابر يوم الخندق............................................... ٢١٩

رجز عمرو بن عبدود................................................... ٢٢٥

رجز علي عليه‌السلام في جواب عمرو.......................................... ٢٢٦

في أن عمر بن الخطاب انهزم يوم الخندق................................... ٢٢٨

معنى قوله تعالى : « مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ »......... ٢٣٢

في حياء رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم................................................ ٢٣٤

في قول الصادق عليه‌السلام كان النكاح والأكل محرمين في شهر رمضان بالليل بعد النوم ، يعني كل من صلى العشاء ونام ولم يفطر ثم انتبه حرم عليه الإفطار وقصة خوات بن جبير................................... ٢٤١

صخرة عظيمة في عرض الخندق.......................................... ٢٤١

قصة قوم من الشباب ينكحون بالليل سرا في شهر رمضان ، ونزول الآية فيه... ٢٤٢

العلة التي من أجلها نزلت قوله تعالى : « يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا » وقصة عمار وعثكن ٢٤٣

في أن الحرب خدعة..................................................... ٢٤٦

في دعاء رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يوم الخندق..................................... ٢٤٨

في أن غزوة الأحزاب كانت بعد غزوة بني النضير........................... ٢٥٠

في قول أمير المؤمنين عليه‌السلام لعمرو بن عبد ود : يا عمرو إنك كنت في الجاهلية تقول : لا يدعوني أحد إلى ثلاث إلا قبلتها أو واحدة منها ، قال أجل فقال.................................................... ٢٥٥

٢٨٧

العنوان

الصفحة

أشعار من علي عليه‌السلام في يوم الخندق....................................... ٢٥٧

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لبني قريظة : يا إخوة القردة والخنازير ، فقالوا له : يا أبا القاسم ما كنت جهولا ولا سبابا ، فاستحيى صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ورجع القهقرى.................................................. ٢٦٢

في فضيلة مسجد الأحزاب وأن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم دعا فيه يوم الأحزاب............ ٢٦٧

في مسجد الفتح وأن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أرسل حذيفة إلى المشركين من هذا المسجد ليسمع كلام المشركين ويأتي بخبرهم ٢٦٨

دعاء رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يوم الخندق....................................... ٢٧٢

فيما ذكره الطبرسي رحمه الله تعالى في غزوة بني قريظة...................... ٢٧٢

في ما ذكره ابن أبي الحديد في فضيلة علي عليه‌السلام ، وقول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم حين برز علي عليه‌السلام إلى عمرو لعنه الله : برز الايمان كله إلى الشرك كله......................................................... ٢٧٣

قصة أبو لبابة ، وتوبته................................................... ٢٧٥

قصة ثابت بن قيس والزبير بن باطا........................................ ٢٧٦

في أن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم قسم أموال بني قريظة ونساءهم على المسلمين............. ٢٧٧

في أن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم قد اصطفى لنفسه من نسائهم ريحانة بنت عمرو بن خناقة.. ٢٧٨

اشعار من أمير المؤمنين عليه‌السلام في وصف الظفر في الخندق..................... ٢٧٩

٢٨٨

العنوان

الصفحة

الباب الثامن عشر

غزوة بنى المصطلق في المريسيع (١) وسائر الغزوات

والحوادث الى غزوة الحديبية ، والآيات فيه ،

وفيه : ٨ ـ أحاديث........................................................ ٢٨١

في أن قوله تعالى : « وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ » نزلت في عبد الله بن أبي المنافق وأصحابه....................................................................... ٢٨١

منازعة المهاجر والأنصارى ، وقصة : ليخرجن الأعز منها الأذل.............. ٢٨٢

قصة عبد الله بن عبد الله ، وأنه مانع لدخول أبيه في المدينة................... ٢٨٤

تفسير قوله تبارك وتعالى : « إِذا جاءَكَ الْمُنافِقُونَ »........................ ٢٨٥

قصة ابن سيار وجهجاه ، وزيد وعبد الله ابي............................... ٢٨٦

تفسير قوله تعالى : « يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ »......................... ٢٨٨

معنى : المر يسيع........................................................ ٢٨٩

قصة : جويرية بنت الحارث ( امرأة رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ) ، وشعار المسلمين يوم بني المصطلق ٢٨٩

في أن غزوة بني المصطلق كانت بعد غزوة بني قريظة........................ ٢٩٠

الرؤيا التي رآها جويرية قبل قدوم النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إلى بني المصطلق بثلاث ليال.... ٢٩٠

في غزوة بني المصطلق كانت قصة إفك عائشة.............................. ٢٩١

وقعة! الغمرة وذي القصة................................................ ٢٩١

في سرية زيد بن حارثة إلى : الجموم ، و : العيص ، و : الطرف............. ٢٩٢

في غزوة أمير المؤمنين عليه‌السلام ، وسرية عبد الرحمن بن عوف................... ٢٩٣

__________________

(١) بضم الميم وفتح الراء وسكون الياء وكسر السين.

٢٨٩

العنوان

الصفحة

في العرينين ، وقصة أبي العاص بن الربيع ( صهر النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ) وإسلامه...... ٢٩٤

في نزول آية التيمم...................................................... ٢٩٧

في تزويج زينب بنت جحش............................................. ٢٩٧

في غزوة الغابة ، وفريضة الحج............................................ ٢٩٨

في أن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم صلى صلاة الاستسقاء............................. ٢٩٩

في سرية عبد الله بن عتيك............................................... ٣٠٢

قصة العرينين........................................................... ٣٠٤

في غزوة بني لحيان....................................................... ٣٠٥

قصة جويرية وما قال لها أبوها............................................ ٣٠٧

غزوة ذات السلاسل..................................................... ٣٠٨

الباب التاسع عشر

قصة افك عائشة ، والآيات فيه ، وفيه : حديثان............................... ٣٠٩

تفسير الآيات ، وان النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إذا أراد سفرا أقرع بين نسائه ، فأيتهن خرج سهمها خرج بها ، وقصة عائشة مفصلا....................................................................... ٣١٠

تفسير قوله تعالى : « وَلا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ مِنْكُمْ »........................ ٣١٥

في أن قوله تعالى : « إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ » نزلت في مارية القبطية.......... ٣١٦

٢٩٠

العنوان

الصفحة

الباب العشرون

غزوة الحديبية وبيعة الرضوان وعمرة

القضاء وسائر الوقائع ، والآيات فيه ،

وفيه : ١٨ ـ حديثا ٣١٧

تفسير الآيات........................................................... ٣١٩

في قوله تعالى : « فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ».................... ٣٢٠

في أشهر الحرم ، ومعنى قوله عز اسمه : « وَالْحُرُماتُ قِصاصٌ ».............. ٣٢١

تفسير قوله تعالى : « وَما لَهُمْ أَلاَّ يُعَذِّبَهُمُ اللهُ »............................ ٣٢٣

معنى قوله عز وجل : « إِنَّ الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ » وبيعة الرضوان ، والعلة التي من أجلها سميت هذه البيعة بيعة الرضوان ٣٢٤

معنى قوله جل جلاله وعظم شأنه : « إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ » والمراد من الشجرة ٣٢٦

قصة فتح الحديبية....................................................... ٣٢٩

في كتاب كتب بين رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وقريش في عمرة القضاء............... ٣٣٣

تفسير قوله تعالى : « يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا جاءَكُمُ الْمُؤْمِناتُ مُهاجِراتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ » ٣٣٧

في قوله عز اسمه : « وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوافِرِ » ولما نزلت هذه الآية طلق عمر بن الخطاب امرأتين كانتا له بمكة مشركتين....................................................................... ٣٣٨

قصة زينب رضي الله تعالى عنها بنت رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم..................... ٣٣٩

في كيفية الامتحان المؤمنات.............................................. ٣٣٩

فيما قاله المشركون لرسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في ارجاع المسلمين إليهم.............. ٣٤٤

معنى قوله عز من قائل : « إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً » والمراد من الفتح........ ٣٤٥

٢٩١

العنوان

الصفحة

العلة التي من أجلها نزلت سورة الفتح..................................... ٣٤٧

في قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لقريش : خلوا بيني وبين العرب........................ ٣٤٩

في أن عمر بن الخطاب أنكر على رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم......................... ٣٥٠

معنى قوله تبارك وتعالى : « سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ »....................... ٣٥٥

من معجزاته صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لما خرج للعمرة سنة الحديبية ومنعت قريش من دخوله مكة ٣٥٨

قصة الحديبية ، وان المشركين احتبسوا عثمان.............................. ٣٦١

في كتاب كتب بين رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وقريش في عمرة القضاء............... ٣٦٢

قصة المغيرة وثلاثة عشر رجلا من بني مالك ومقوقس سلطان الاسكندرية ، وغدرهم المغيرة وإسلامه ٣٦٩

فيما رواه صاحب جامع الأصول من عمرة القضاء.......................... ٣٧١

في نساء المؤمنات اللاتي هاجرن إلى المدينة.................................. ٣٧٣

في سرية عكاشة ، ومحمد بن مسلمة....................................... ٣٧٣

في سرية أبي عبيدة بن الجراح ، وزيد بن حارثة بالجموم والعيص والطرف وحسمى ٣٧٤

في سرية زيد بن حارثة إلى وادى القرى ، وسرية عبد الرحمن بن عوف ، وسرية علي بن أبي طالب عليه‌السلام إلى فدك ٣٧٦

٢٩٢

العنوان

الصفحة

الباب الواحد والعشرون

مراسلاته صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم الى ملوك

العجم والروم وغيرهم ، وما جرى بينه

وبينهم ، وبعض ما جرى الى غزوة خيبر ،

وفيه : ١٠ ـ أحاديث...................................................... ٣٧٧

فيما نقل رسول هرقل من النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم.................................... ٣٧٨

في أن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بعث دحية الكلبي إلى قيصر وما قاله الاسقف وسؤال قيصر عن أبي سفيان ٣٧٩

في ارساله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم جرير إلى ذي الكلاع وقومه............................. ٣٨٠

كتابه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إلى كسرى................................................ ٣٨١

في كتاب كتب كسرى إلى باذان عامله باليمن............................. ٣٨٢

في أن المقوقس لما وصل إليه حاطب أكرمه وأخذ كتاب رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وأهدى إليه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أربع جوار منهن مارية أم إبراهيم واختها سيرين............................................ ٣٨٣

قصة هرقل ورسول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إليه وما قال وفعل بالرسول................. ٣٨٤

كتاب هرقل إلى رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم........................................ ٣٨٦

كتابه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إلى كسرى ، وشقه بعد قراءته............................... ٣٨٩

قصة بانوبه وخرخسك رسولا باذان بأمر كسرى إلى المدينة وقد حلقا لحاهما وأعفيا شوار بهما وكانا قد دخلا على رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم فكره النظر اليهما ، وقال : ويلكما من أمركما بهذا......................... ٣٩٠

كتابه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إلى النجاشي وجوابه إليه.................................... ٣٩٢

٢٩٣

العنوان

الصفحة

قصة هوذة بن علي الحنفي............................................... ٣٩٤

فيما نقل من خط الشهيد رحمه الله تعالى في كتاب كتب علي عليه‌السلام بأمر النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ٣٩٧

إلى هنا

انتهى الجزء العشرون وهو الجزء السادس من المجلد السادس

في تاريخ نبينا الأكرم صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم

٢٩٤

العنوان

الصفحة

فهرس الجزء الحادي والعشرون

الباب الثاني والعشرون

غزوة خيبر وفدك ، وقدوم جعفر بن أبي طالب (ع)

والآيات فيه ، وفيه : ٣٧ ـ حديثاً............................................... ١

فرار عمر بن الخطاب ، وقول الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لأعطين الراية.................... ٣

الرؤيا التي رآها صفية بنت حي بن أخطب.................................... ٥

اهدت زينب بنت الحارث شاة مشوية مسمومة للنبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم.................... ٦

قدوم جعفر يوم فتح خيبر.................................................... ٨

مرحب ورجزه............................................................. ٩

قصة أسامة بن زيد........................................................ ١١

اشعار حسان في فتح خيبر................................................. ١٦

صلاة جعفر الطيار عليه‌السلام................................................... ٢٤

الباب الثالث والعشرون

ذكر الحوادث بعد غزوة خيبر الى غزوة موته ،

وفيه : ٣ ـ أحاديث.......................................................... ٤١

قصة أم حبيبة وزوجها عبد الله وتنصره بعد الإسلام.......................... ٤٣

خطبة النجاشي لتزويج أم حبيبة لرسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم........................... ٤٤

مارية واختها سيرين....................................................... ٤٥

٢٩٥

العنوان

الصفحة

الباب الرابع والعشرون

غزوة موته وما جرى بعدها الى غزوة ذات السلاسل ،

وفيه : ١٢ ـ حديثا.......................................................... ٥٠

شهادة زيد بن حارثة وجعفر بن أبي طالب عليهما‌السلام............................ ٥٣

أول رجل عقر في الإسلام جعفر بن أبي طالب عليهما‌السلام......................... ٦٢

الباب الخامس والعشرون

غزوة ذات السلاسل ، والآيات فيه ،

وفيه : ٩ ـ أحاديث.......................................................... ٦٦

قول النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لأبي بكر : يا أبا بكر خالفت أمري......................... ٧٠

عمل عمر بن الخطاب خلاف قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم......................... ٧١

الباب السادس والعشرون

فتح مكة ، والآيات فيه ، وفيه : ٣٤ ـ حديثاً.................................. ٩١

كتاب حاطب بن أبي بلتعة إلى أهل مكة ونزول جبرئيل....................... ٩٤

بيعة النساء............................................................... ٩٨

دخوله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم مكة وقوله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم من دخل دار أبي سفيان ودار حكيم بن حزام فهو آمن ، ومن أغلق بابه وكف يده فهو آمن....................................................................... ١٠٤

كيفية وشرائط بيعة النساء............................................... ١١٣

أمر رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بحبس أبي سفيان لئلا يغدر........................... ١٢٩

٢٩٦

العنوان

الصفحة

الباب السابع والعشرون

ذكر الحوادث بعد الفتح الى غزوة حنين ،

وفيه : ٧ ـ أحاديث........................................................ ١٣٩

الباب الثامن والعشرون

غزوة حنين والطائف وأوطاس وسائر الحوادث

الى غزوة تبوك ، والآيات فيه ، وفيه : ٢٣ ـ حديثاً........................... ١٤٦

أمر سلمان رضي الله تعالى عنه بنصب المنجنيق في حصن الطائف............. ١٦٨

في ولادة إبراهيم بن الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم....................................... ١٨٣

الباب التاسع والعشرون

غزوة تبوك وقصة العقبة ، والآيات فيه ،

وفيه : ٢٨ ـ حديثاً........................................................ ١٨٥

تهيأ رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إلى تبوك وخطب صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم لأصحابه.................... ٢١٠

خطبة النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وفيها كلمات القصار................................... ٢١١

البكاءون كانوا سبعة نفر................................................. ٢١٨

٢٩٧

العنوان

الصفحة

الباب الثلاثون

قصة أبي عامر الراهب ، ومسجد الضرار ، وفيه

ما يتعلق بغزوة تبوك ، والآيات فيه ،

وفيه : ٧ ـ أحاديث........................................................ ٢٥٢

الباب الواحد والثلاثون

نزول سورة البراءة وبعث النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عليا (ع)

بها ليقرأها على الناس في الموسم بمكة ،

والآيات فيه ، وفيه : ١١ ـ حديثاً........................................... ٢٦٤

الباب الثاني والثلاثون

المباهلة وما ظهر فيها من الدلائل والمعجزات ،

والآيات فيه ، وفيه : ٢٠ ـ حديثاً........................................... ٢٧٦

جاء النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم آخذا بيد علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم‌السلام بين يديه وفاطمة عليها‌السلام خلفه ٢٧٧

قول الزمخشري في المباهلة................................................ ٢٨٠

قول إمام الرازي في المباهلة والكساء....................................... ٢٨٢

إن لله تعالى عرض على آدم عليه‌السلام معرفة الأنبياء عليهم‌السلام وذريتهم............... ٣١٠

ما نقله الإمامية وأهل السنة في نصارى نجران............................... ٣٤٣

٢٩٨

العنوان

الصفحة

الباب الثالث والثلاثون

غزوة عمرو بن معدى كرب ، وفيه : حديثان................................. ٣٥٦

الباب الرابع والثلاثون

بعث أمير المؤمنين عليه‌السلام الى اليمن ،

وفيه : ٧ ـ أحاديث........................................................ ٣٦٠

الباب الخامس والثلاثون

قدوم الوفود على رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم

وسائر ما جرى الى حجة الوداع ، وفيه : ٥ ـ أحاديث........................ ٣٦٤

قصة رجم امرأة جاءت إلى النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أربع مرات......................... ٣٦٦

قصة الملاعنة بين عويمر وامرأته خوله ، ونزول آية القذف................... ٣٦٧

بعث خالد بن الوليد إلى بني الحارث يدعوهم إلى الإسلام.................... ٣٦٩

قصة عامر بن الطفيل وقوله للنبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم تجعل لي الأمر بعدك................ ٣٧٢

الباب السادس والثلاثون

حجة الوداع وما جرى فيها الى الرجوع الى

المدينة ، وعدد حجه وعمرته (ص) ، وسائر

الوقائع الى وفاته صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ،

والآيات فيه ، وفيه : ٤١ ـ حديثاً........................................... ٣٧٨

خطبته صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في حجة الوداع............................................ ٣٨٠

نزوله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إلى غدير خم............................................... ٣٨٦

٢٩٩

العنوان

الصفحة

حج رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم عشرين حجة...................................... ٣٩٨

سرية أسامة بن زيد لغزو الروم........................................... ٤١٠

قصة مسيلمة الكذاب والعنسي الكاهن لعنهما الله........................... ٤١١

إلى هنا

انتهى الجزء الحادي والعشرون ، وهو الجزء

السابع من المجلد السادس في تاريخ نبينا

الاكرم صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم

٣٠٠