بحار الأنوار

الباب السادس

تأويل قوله تعالى : جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ فِيما آتاهُما

وفيه : ٤ ـ أحاديث........................................................ ٢٤٩

في أولاد آدم عليه‌السلام وعددهم وأسمائهم ، وتحقيق في هذا المقام................. ٢٥٢

الباب السابع

ما أوحى الى آدم (ع) وفيه : ٣ ـ أحاديث................................... ٢٥٧

الباب الثامن

عمر آدم ووفاته ووصيته الى شيث وقصصه (ع)

وفيه : ١٩ ـ حديثا........................................................ ٢٥٨

قصة آدم وعمر داود عليهما‌السلام.............................................. ٢٥٨

كيفية قبض آدم وغسله ودفنه عليه‌السلام....................................... ٢٦٧

بيان الاختلاف في عمر آدم عليه‌السلام......................................... ٢٦٨

الباب التاسع

قصص إدريس (ع) والآيات فيه ، وفيه : ١٣ ـ حديثاً........................ ٢٧٠

في أن مسجد السهلة كان بيت إدريس عليه‌السلام............................... ٢٨٠

أبواب

قصص نوح وهود وصالح عليهم‌السلام وقصة شداد

الباب الأول

مدة عمره وولادته ووفاته وعلل تسميته ونقش

خاتمه وجمل أحواله (ع) وفيه : ١٣ ـ حديثا.................................. ٢٨٥

الباب الثاني

مكارم أخلاقه وما جرى بينه وبين إبليس

وأحوال أولاده وما أوحى إليه وصدر

عنه من الحكم والأدعية وغيرها ،

وفيه : ٩ ـ أحاديث........................................................ ٢٩٠

الترك والصقالبة ويأجوج ومأجوج وعلة الأبيض والأسود.................... ٢٩١

الباب الثالث

بعثة نوح (ع) على قومه وقصة الطوفان ،

والآيات فيه ، وفيه : ٨٢ ـ حديثا........................................... ٢٩٤

معنى : ( إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ )............................................ ٣١٣

علة تسمية النجف بالنجف.............................................. ٣٢١

علة الحيض............................................................. ٣٢٦

الباب الرابع

قصة هود (ع) وقومه عاد ، والآيات فيه ، وفيه : ٢٧ ـ حديثا................. ٣٤٣

الريح العقيم............................................................ ٣٥٥

مساكن قوم عاد........................................................ ٣٦٤

الباب الخامس

قصة شداد وارم ذات العماد ، وفيه : ٣ ـ أحاديث........................... ٣٦٦

عبد الله بن قلابة ورؤيته مدينة إرم في زمن معاوية........................... ٣٦٧

الباب السادس

قصة صالح (ع) وقومه : والآيات فيه ، وفيه : ١٦ ـ حديثا.................... ٣٧٠

كيفية هلاك قوم صالح عليه‌السلام.............................................. ٣٧٧

عقر ناقة صالح عليه‌السلام بامرأتين............................................. ٣٩٢

إلى هنا

انتهى الجزء الحادي عشر حسب تجزئة الطبعة الجديدة

فهرس الجزء الثاني عشر

أبواب

قصص إبراهيم عليه‌السلام

الباب الأول

علل تسميته وسنته وفضائله ومكارم أخلاقه

وسننه ونقش خاتمه عليه‌السلام ، والآيات فيه ،

وفيه : ٤٣ ـ حديثا............................................................ ١

تفسير الآيات.............................................................. ٢

في أن النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أول من يدعى به يوم القيامة ثم يدعى بابراهيم عليه‌السلام........... ٣

العلة التي من أجلها اتخذ الله إبراهيم خليلا ، والعلة التي من أجلها سمى إبراهيم إبراهيم ، وإنه عليه‌السلام أول من أضاف الضيف ٤

في أن إبراهيم أول من حول له الرمل دقيقا ، والعلة فيه......................... ٥

تفسير قوله عز اسمه : « إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ أُمَّةً قانِتاً لِلَّهِ حَنِيفاً » والحنيفية العشرة التي جاء بها إبراهيم عليه‌السلام وهي خمسة في الرأس وخمسة في البدن............................................................ ٧

في أن إبراهيم عليه‌السلام أول من ابيض رأسه ولحيته................................ ٨

في أن إبراهيم عليه‌السلام أول من قاتل في سبيل الله................................ ١٠

في أن الله تبارك وتعالى اتخذ إبراهيم عليه‌السلام عبدا ، ثم : نبيا ، ثم : رسولا ، ثم : خليلا ، ثم : إماما ١٢

الباب الثاني

قصص ولادته (ع) الى كسر الأصنام ، وما جرى

بينه وبين فرعونه ، وبيان حال أبيه ، والآيات

فيه ، وفيه : ٣٨ ـ حديثا..................................................... ١٤

تفسير الآيات............................................................. ١٧

في أول منجنيق صنعت : وفيما قال الرازي : في أن النار كيف بردت ، ونقل ثلاثة أوجه ٢٣

في قول الصادق عليه‌السلام : لما اجلس إبراهيم في المنجنيق وأرادوا أن يرموا به في النار أتاه جبرئيل عليه‌السلام وقال : ألك حاجة؟ فقال أما إليك فلا ، ودعاؤه عليه‌السلام........................................................ ٢٤

تفسير قوله تعالى : « وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ » ، وفيه : اي من شيعة نوح يعني أنه على منهاجه وسنته في التوحيد والعدل واتباع الحق ، وقيل : من شيعة محمد صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم....................................... ٢٦

معنى : « وَجَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً فِي عَقِبِهِ ».................................... ٢٧

في أن آزر كان منجما لنمرود بن كنعان ، وما قال في إبراهيم عليه‌السلام............ ٢٩

كيف قال إبراهيم عليه‌السلام للقمر والشمس : هذا رَبِّي........................... ٣٠

إبراهيم عليه‌السلام وكسر الأصنام............................................... ٣٢

في أن الله تعالى لما قال للنار : « كُونِي بَرْداً وَسَلاماً » ، لم تعمل النار في الدنيا ثلاثة أيام ٣٣

في احتجاج إبراهيم عليه‌السلام.................................................. ٣٤

في أن : ملك الأرض كلها أربعة : مؤمنان وكافران ، فاما المؤمنان : فسليمان ابن داود ، وذو القرنين ، والكافران : نمرود ، وبخت نصر.................................................................... ٣٦

إن أشد الناس عذابا يوم القيامة لسبعة نفر : وهم : قابيل ، ونمرود ، واثنان في بني إسرائيل وفرعون واثنان في هذه الامة ٣٧

في أم إبراهيم ولوط ، وكانت سارة صاحبة ماشية كثيرة وأرض واسعة......... ٤٥

قصة سارة وإبراهيم والملك الذي كان في عهده.............................. ٤٦

في والد إبراهيم عليه‌السلام...................................................... ٤٨

الأخبار الدالة على إسلام آباء النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم................................... ٤٩

معنى قول إبراهيم عليه‌السلام : هذا رَبِّي ، وفي تأويله وجوه......................... ٥٠

فيما ذكره الرازي في معنى : الافول......................................... ٥١

معنى : « بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ » ، وما قال السيد المرتضى رحمه‌الله..................... ٥٣

الكذب في الإصلاح....................................................... ٥٥

الباب الثالث

إراءته (ع) ملكوت السماوات والأرض وسؤاله

احياء الموتى والكلمات التي سئل ربه وما

اوحى إليه وصدر عنه من الحكم ، والآيات

فيه ، وفيه : ٢٩ ـ حديثا..................................................... ٥٦

تفسير قوله تعالى : « وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ » ، وفيه الحنيفية العشرة........... ٥٦

في أن إبراهيم عليه‌السلام أول من : أضاف الضيف ، واختتن ، وقص شاربه ، ورأى الشيب ، وقاتل في سبيل الله ، وأخرج الخمس ، واتخذ النعلين ، واتخذ الرايات............................................... ٥٧

في تفسير قوله تعالى : « فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ ».............................. ٥٨

في قول إبراهيم عليه‌السلام : « رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى » : والطيور الأربعة.... ٦٢

في تفسير وتأويل قوله تعالى : « وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ »............. ٦٦

في أن الله تبارك وتعالى سمى عيسى عليه‌السلام من ذرية إبراهيم عليه‌السلام وكان ابن ابنته من بعده ٦٩

تفسير قوله عز اسمه : « وَإِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى » ، ودعاؤه عليه‌السلام إذا أصبح وأمسى ٧٠

فيما كان في صحف إبراهيم وموسى عليهما‌السلام................................. ٧١

معنى : الجزء............................................................. ٧٣

إبراهيم عليه‌السلام وملاقاته مع ملك الموت....................................... ٧٤

الباب الرابع

جمل أحواله ووفاته (ع) ، وفيه : ١٢ ـ حديثا.................................. ٧٦

في أن أول اثنين تصافحا على وجه الأرض ، ذو القرنين وإبراهيم عليه‌السلام وأول شجرة على وجه الأرض : النخلة ، ولما أراد الله تعالى قبض روح إبراهيم عليه‌السلام................................................... ٧٨

في موت إبراهيم وإسماعيل عليهما‌السلام........................................... ٧٩

في رؤيته عليه‌السلام شيخا كبير السن............................................ ٨٠

الباب الخامس

أحوال أولاده وازواجه (ع) وبناء البيت

والآيات فيه ، وفيه : ٥٩ ـ حديثا............................................. ٨٢

تفسير الآيات ، وفيها دلالة ظاهرة على نبوة إبراهيم عليه‌السلام وإشارة إلى ثلاثة أحجار نزلت من الجنة : مقام إبراهيم ، وحجر بني إسرائيل ، وحجر الأسود.................................................. ٨٤

في أن إسماعيل عليه‌السلام أول من شق لسانه بالعربية ، وتفسير : وَتُبْ عَلَيْنا ، في قول إبراهيم عليه‌السلام والوجوه التي قيل فيه ٨٧

تفسير قوله تعالى : « وَلَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا » وهم أحد عشر ملكا............... ٨٨

البشارة باسحاق.......................................................... ٨٩

تفسير قوله تعالى : « وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ » والاختلاف في المخاطب به..... ٩١

في إبراهيم وإسماعيل وجبرئيل عليهم‌السلام وحجهم................................. ٩٣

في بناء الكعبة وتزويج إسماعيل عليه‌السلام........................................ ٩٤

في كتاب كتب إبراهيم عليه‌السلام لإسماعيل عليه‌السلام وعلة الهدي...................... ٩٥

في أن إسماعيل عليه‌السلام تزوج أربع نسوة فولد له من كل واحدة أربعة غلمان ، وموت إبراهيم عليه‌السلام ٩٦

اغتمت سارة لانه لم يكن لها ولد ، وذلك بعد ولادة إسماعيل ، وكانت تؤذي إبراهيم في هاجر ، فأوحى الله عز وجل إليه : إنما مثل المرأة مثل الطلع العوجاء إن تركتها استمتعت بها ، وإن أقمت بها كسرتها ، وقصة هاجر وإسماعيل ونزولهم الحرم ٩٧

في عطش إسماعيل عليه‌السلام وقصة زمزم......................................... ٩٨

في الختان والسنة فيه..................................................... ١٠١

علة رمي الجمرات....................................................... ١٠٢

تفسير قوله تعالى : « وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ نافِلَةً ».................... ١٠٣

في أن إبراهيم وإسماعيل عليهما‌السلام أخذ الجياد................................. ١٠٤

في نداء إبراهيم عليه‌السلام بالحج............................................... ١٠٥

في أن أول من ركب الخيل إسماعيل عليه‌السلام وكانت وحشية.................... ١٠٧

العلة التي من أجلها سميت منى بمنى وعرفات بعرفات......................... ١٠٨

العلة التي سميت الطائف بالطائف......................................... ١٠٩

في أن أول من رمى الجمار آدم عليه‌السلام...................................... ١١٠

قصة إسماعيل عليه‌السلام وتزويجه امرأة من العمالقة.............................. ١١١

تزوج إسماعيل امرأة من جرهم ، ومات وهو ابن مائة وعشرين سنة........... ١١٣

في أن إبراهيم عليه‌السلام صعد أبا قبيس ونادى بالحج بعد بناء البيت.............. ١١٥

في حجر إسماعيل عليه‌السلام وأنه بيته........................................... ١١٧

ما نقله السيد ابن طاوس رحمه‌الله في كتاب سعد السعود من التوراة المترجم في قصة سارة وهاجر ١١٨

بئر سبع ، والتحقيق حول الكلمة......................................... ١٢١

الباب السادس

قصة الذبح وتعيين الذبيح ، والآيات فيه ،

وفيه : ١٧ ـ حديثا ١٢١

تفسير : « وَفَدَيْناهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ » وإن المذبوح : الكبش الذي تقبل من هابيل حين قربه ١٢٢

فيما ذكره الصدوق رحمه‌الله من أن الذبيح إسماعيل أو إسحاق عليهما‌السلام والتحقيق في ذلك ١٢٣

العلة التي من أجلها سميت التروية تروية.................................... ١٢٥

سبعة أشياء خلقها الله لم تركض في رحم.................................. ١٢٩

العلة التي من أجلها صارت الطحال حراما.................................. ١٣٠

تحقيق وبيان في تعيين الذبيح وأدلة القائلين بأنه إسماعيل عليه‌السلام دون إسحاق عليه‌السلام ١٣٢

فيما قاله العلامة الطبرسي والعلامة المجلسي رحمهما الله...................... ١٣٤

في أن إسماعيل عليه‌السلام أكبر من إسحاق عليه‌السلام بخمس سنين..................... ١٣٦

الأقوال في مشروعية ذبح الولد........................................... ١٣٧

ما قاله العلامة المجلسي رحمه‌الله............................................... ١٣٩

الباب السابع

قصص لوط (ع) وقومه ، والآيات فيه ،

وفيه : ٣٥ ـ حديثا........................................................ ١٤٠

تفسير الآيات ، ونسب لوط عليه‌السلام........................................ ١٤٣

في أن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم والأئمة عليهم‌السلام يتعوذون من البخل في كل صباح ومساء ، وقصة قوم لوط ١٤٧

في تعدد البشارة لإبراهيم عليه‌السلام........................................... ١٤٩

تفسير قوله عز اسمه : « يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ وَصاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ »

وأن ستة من أخلاق قوم لوط............................................. ١٥١

في قوم لوط وكيفية هلاكهم............................................. ١٥٢

تفسير قوله تعالى : « وَلَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى »................. ١٥٣

تفسير قوله تعالى : « هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ »......................... ١٥٧

تفسير قوله عز اسمه : « وَأَمْطَرْنا عَلَيْها حِجارَةً »........................... ١٥٩

الأقوال في عرض البنات في قول لوط عليه‌السلام................................. ١٦١

في أن قوم لوط كانوا أفضل قوم خلقهم الله عز وجل فطلبهم إبليس لعنه الله ففعلوا ما فعلوا ١٦٤

في اللواط............................................................... ١٦٧

الباب الثامن

قصص ذى القرنين ، والآيات فيه ،

وفيه : ٣٤ ـ حديثا........................................................ ١٧٢

تفسير الآيات........................................................... ١٧٣

في أن اسم ذي القرنين كان : عياشا ، وكان أول الملوك بعد نوح عليه‌السلام وما سئل عنه ١٧٥

فيما سئل عن أمير المؤمنين عليه‌السلام عن ذي القرنين............................ ١٧٨

عين الحياة.............................................................. ١٧٩

فيما ذكره الصدوق رحمه الله تعالى في ذي القرنين ، وأنه كان عبدا صالحا أحب الله فاحبه الله ، ونصح لله فنصحه الله ١٨١

في أن ذا القرنين كان رجلا من أهل الاسكندرية ، وما رأى في منامه......... ١٨٣

في المسجد الذي بناه ذو القرنين........................................... ١٨٤

فيما أوحى الله عز وجل علي ذي القرنين.................................. ١٨٦

في مشيه على الظلمة..................................................... ١٨٧

قصة ذي القرنين عن أمير المؤمنين عليه‌السلام.................................... ١٩٨

فيما ذكره الرازي في ذي القرنين من الأقوال............................... ٢٠٧

العلة التي من أجلها سمى ذو القرنين بذي القرنين ، وما ذكره أبو ريحان البيروني ٢٠٩

في أن ذا القرنين هل هو الاسكندر أم لا؟ والتحقيق في ذلك................. ٢١١

ما ذكره الطبرسي رحمه‌الله في يأجوج ومأجوج................................. ٢١٢

ما رأى الواثق بالله في المنام............................................... ٢١٣

الباب التاسع

قصص يعقوب ويوسف عليهما‌السلام ، والآيات فيه

وفيه ، ١٤٨ ـ حديثا....................................................... ٢١٦

أسامي النجوم الذي رآه يوسف عليه‌السلام في المنام.............................. ٢١٧

أسماء إخوة يوسف عليه‌السلام................................................. ٢١٩

ما ذكره السيد المرتضى رحمه‌الله في كتاب تنزيه الأنبياء : كيف صبر يوسف عليه‌السلام على العبودية ولم ينكرها ٢٢٣

تفسير قوله عز اسمه : « وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِها لَوْ لا أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ ».... ٢٢٥

تفسير قوله تعالى : « وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ أَهْلِها »............................. ٢٢٦

ما رأى الملك في الرؤيا................................................... ٢٣٢

في أن بين يوسف وأبيه عليهما‌السلام ثمانية عشر يوما ، وقصة اخوته............... ٢٣٦

معنى : « وَابْيَضَّتْ عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ »..................................... ٢٤٣

في كتاب كتب عزيز مصر إلى يعقوب ، وما كتب يعقوب عليه‌السلام في جوابه..... ٢٤٤

في قميص يوسف عليه‌السلام ، وهو قميص إبراهيم عليه‌السلام الذي أتى به جبرئيل عليه‌السلام لما أو قدت له النار ٢٤٨

ملاقات يوسف ويعقوب عليهما‌السلام وما جري في ذلك......................... ٢٥١

في أن يوسف عليه‌السلام مر في موكبه على امرأة العزير وما قالها له عليه‌السلام........... ٢٥٤

في دعاء يوسف عليه‌السلام في الجب ، ودعاء لامام الصادق عليه‌السلام وأمر عليه‌السلام بهذا الدعاء عند الكرب العظام ٢٥٦

ما قال السيد المرتضى رحمه‌الله في جواب من قال : ما الوجه في طلب يوسف عليه‌السلام أخاه من إخوته ثم حبسه ، والعلة التي من أجلها لم يعلم يوسف أباه عليه‌السلام بخبره لتسكن نفسه.................................. ٢٦١

تفسير قوله تعالى : « قالُوا إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ » ، والحكم والقصة في ذلك ٢٦٢

أسماء الكواكب التي رآها يوسف عليه‌السلام في المنام............................. ٢٦٣

في البكائين............................................................. ٢٦٤

معنى : يعقوب ، وإسرائيل............................................... ٢٦٥

في النهي عن تزويج امرأة عاقرة........................................... ٢٦٦

العلة التي من أجلها قبل الولاية علي بن موسى الرضا عليهما‌السلام ، ومعنى قول يوسف عليه‌السلام : « اجْعَلْنِي عَلى خَزائِنِ الْأَرْضِ »....................................................................... ٢٦٧

كتاب كتب يعقوب عليه‌السلام إلى يوسف عليه‌السلام................................ ٢٦٩

فيما جرى بين يوسف عليه‌السلام وزليخا....................................... ٢٧٠

العلة التي من أجلها امتحن الله يعقوب عليه‌السلام وابتلاه بيوسف عليه‌السلام على ما رواه أبو حمزة الثمالي عن علي بن الحسين عليهما‌السلام....................................................................... ٢٧١

معنى قول يوسف عليه‌السلام : « رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ » ، ومعنى قول يعقوب عليه‌السلام : « اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ »............................................................... ٢٧٧

العلة التي من أجلها عرف يوسف إخوته ولم يعرفوه لما دخلوا عليه............ ٢٨٠

ولد ليوسف عليه‌السلام من زليخا : أفرائيم ، وميشا ، ورحيمة امرأة أيوب عليه‌السلام.... ٢٨٢

في أن للقائم عجل الله تعالى فرجه الشريف سنة من يوسف عليه‌السلام............. ٢٨٣

في أن يعقوب عليه‌السلام كان عالما بحياة يوسف عليه‌السلام............................ ٢٨٦

عدد أولاد بنيامين وأسمائهم.............................................. ٢٨٩

الأشياء اللاتي باع يوسف عليه‌السلام بالطعام.................................... ٢٩٢

رجل كان من بقية قوم عاد.............................................. ٢٩٧

لما حبس يوسف عليه‌السلام في السجن ، ألهمه الله علم تأويل الرؤيا فكان يعبر لأهل السجن رؤياهم ٣٠١

في أن بني يعقوب إذا غضبوا اشتد غضبهم حتى تقطر جلودهم دما أصفر...... ٣٠٨

كتاب يعقوب إلى عزيز مصر............................................. ٣١٢

قصة قميص يوسف عليه‌السلام................................................ ٣١٧

فيما ذكره الرازي في مفاتيح الغيب من أنهم : اختلفوا في مقدار المدة بين هذا الوقت وبين وقت الرؤيا ، فقيل : ثمانون سنة ، وقيل : سبعون ، وقيل : أربعون سنة ، وهو قول الاكثرين ، ولذلك يقولون : إن تأويل الرؤيا ربما صحت بعد أربعين سنة ، وقيل : ثمانية عشر سنة ، وعن الحسن أنه : القي في الجب ابن سبع عشرة سنة ، وبقي في العبودية والسجن والملك ثمانين سنة ، ثم وصل إلى أبيه وأقاربه وعاش بعد ذلك ثلاثة وعشرين سنة ، فكان عمره مائة وعشرين سنة.. ٣١٨

في حل ما يورد من الاشكال بالآيات والإخبار في قصة يعقوب ويوسف عليهما‌السلام ٣٢١

الجواب في تفضيل يعقوب عليه‌السلام ليوسف عليه‌السلام على إخوته................... ٣٢٢

فيما قاله العلامة المجلسي رحمه‌الله............................................. ٣٢٣

لم أرسل يعقوب عليه‌السلام يوسف عليه‌السلام مع إخوته مع خوفه عليه منهم ، وأسرف في الحزن والتهالك وترك التماسك حتى ابيضت عيناه من البكاء.............................................................. ٣٢٤

فيما قاله العلامة المجلسي رحمه‌الله............................................. ٣٢٥

فيما قيل في حق يوسف عليه‌السلام............................................. ٣٢٦

بيان في : لو لا ، الواقعة في : « لَوْ لا أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ ».................. ٣٣٠

تحقيق حول : و « هَمَّ بِها ».............................................. ٣٣١

بيان وتحقيق في : سجودهم ، ومعنى : « وَخَرُّوا لَهُ سُجَّداً »................. ٣٣٦

الباب العاشر

قصص أيوب عليه‌السلام والآيات فيه ،

وفيه : ٢٥ ـ حديثا........................................................ ٣٣٩

تفسير الآيات........................................................... ٣٤٠

العلة التي ابتلى بها أيوب عليه‌السلام............................................ ٣٤٤

مدة ابتلاء أيوب عليه‌السلام................................................... ٣٤٧

فيما قاله السيد المرتضى رحمه‌الله في ابتلاء أيوب عليه‌السلام........................... ٣٤٩

أقوال في امرأة أيوب عليه‌السلام................................................ ٣٥٢

فيما قاله السيد قدس‌سره فيما وقع على أيوب عليه‌السلام وله بيان في معنى : « أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ بِنُصْبٍ وَعَذابٍ » ٣٤٣

بيان وتحقيق من العلامة المجلسي قدس‌سره....................................... ٣٥٥

تكملة : في بيان قصة أيوب عليه‌السلام مفصلا ونسبه ومسقط رأسه............... ٣٥٦

فيما روي عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم في أيوب عليه‌السلام............................ ٣٦٧

الأنبياء والأوصياء الذين كانوا بين يوسف وشعيب عليهم‌السلام.................... ٣٧٢

الباب الحادي عشر

قصص شعيب (ع) والآيات فيه ، وفيه : ١٤ ـ حديثا......................... ٣٧٣

تفسير الآيات ، ونسب شعيب عليه‌السلام أبا واما............................... ٣٧٥

هل يجوز أن يكون النبي أعمى؟!.......................................... ٣٧٩

في بكاء شعيب عليه‌السلام.................................................... ٣٨٠

أول من عمل المكيال والميزان شعيب عليه‌السلام................................. ٣٨٢

فيما أوحى الله عز وجل إلى شعيب بعذاب قومه وأنه كان لتركهم الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ٣٨٦

تتميم : في نسب شعيب على ما نقله صاحب كامل التواريخ................. ٣٨٧

إلى هنا

تم فهرس الجزء الثاني عشر من بحار الأنوار حسب الطبعة الحديثة

فهرس الجزء الثالث عشر

أبواب

قصص موسى وهارون على نبينا

وآله وعليهما السلام

الباب الأول

نقش خاتمهما ، وعلل تسميتهما ، وفضائلهما

وسننهما ، وبعض أحوالهما ، والآيات فيه ،

وفيه : ٢٠ ـ حديثا............................................................ ١

تفسير الآيات.............................................................. ٢

موسى عليه‌السلام ونسبه الشريف من الأب والام................................... ٤

في قول رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : إن الله اختار من الأنبياء أربعة للسيف : إبراهيم ، وداود ، وموسى ، وأنا ٦

العلة التي من أجلها اصطفى الله عز وجل موسى عليه‌السلام لكلامه دون خلقه.......... ٧

في احتباس الوحي عن موسى عليه‌السلام أربعين صباحا ، وقول بني إسرائيل في حقه عليه‌السلام : ليس لموسى ما للرجال ٨

معنى : « كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسى » ، والاختلاف فيما اوذي به ، والأقوال فيه....... ٩

العلة التي من أجلها سميت التلبية تلبية........................................ ١٠

في أن هارون عليه‌السلام مات قبل موسى عليه‌السلام.................................... ١١

الرجل الغماز الذي كان في عسكر موسى عليه‌السلام ، وإشارة إلى : شمائل موسى وهارون عليهما‌السلام ١٢

الباب الثاني

أحوال موسى عليه‌السلام من حين ولادته الى

نبوته ، والآيات فيه ، وفيه : ٢١ ـ حديثا...................................... ١٣

تفسير الآيات............................................................. ١٤

ترجمة : فرعون موسى ، وهو أول من خضب بالسواد........................ ١٥

ترجمة : آسية بنت مزاحم................................................. ١٦

تفسير قوله تعالى : « وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها »............... ١٧

تفسير قوله تعالى : « فَخَرَجَ مِنْها خائِفاً يَتَرَقَّبُ »............................ ١٩

قصة موسى وشعيب عليهما‌السلام................................................ ٢٠

عصا موسى عليه‌السلام وأنها كانت قضيب آس من الجنة........................... ٢٢

تفسير قوله تعالى : « فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً »............... ٢٣

في تفاخر بقاع الأرض وفضيلة كربلا....................................... ٢٥

في أن موسى عليه‌السلام كان عقيما.............................................. ٢٧

قصة موسى وشعيب عليهما‌السلام والأغنام........................................ ٢٩