الصفحه ٢٢٧ : ). وفي الوافي : « نالوه بالعظائم ورموه
بها ؛ يعني نسبوه إلى الكذب والجنون والسحر وغير ذلك وافتروا عليه
الصفحه ٧٠٤ :
وَالسِّحْرُ ؛
لِأَنَّ اللهَ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ يَقُولُ : ( وَلَقَدْ عَلِمُوا
لَمَنِ اشْتَراهُ ما
الصفحه ١٦ : :
« أَمَا عَلِمْتَ يَا ابْنَ كَيْسَانَ ، أَنَّ اللهَ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ أَخَذَ
طِينَةً مِنَ الْجَنَّةِ
الصفحه ٥١٢ : أَطْعَمَ ثَلَاثَةَ نَفَرٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ، أَطْعَمَهُ اللهُ
مِنْ (٥) ثَلَاثِ جِنَانٍ فِي مَلَكُوتِ
الصفحه ٥١٣ : أَطْعَمَ مُؤْمِناً مِنْ جُوعٍ (٧) ، أَطْعَمَهُ
اللهُ مِنْ ثِمَارِ الْجَنَّةِ ؛ وَمَنْ سَقى مُؤْمِناً مِنْ
الصفحه ٦٦٠ :
بَابَ الْجَنَّةِ
، فَيَضْرِبُوا (١) بَابَ الْجَنَّةِ (٢) ، فَيُقَالُ لَهُمْ (٣) : مَنْ
الصفحه ١٣٠ : ، وَبِالْقِيَامَةِ تُزْلَفُ الْجَنَّةُ ،
وَالْجَنَّةُ حَسْرَةُ أَهْلِ النَّارِ ، وَالنَّارُ (٣) مَوْعِظَةُ
الصفحه ٣٢٩ : الْجَنَّةِ (٣) ». (٤)
١٨٨٩ / ١٣. مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ
بْنِ عِيسى ، عَنِ
الصفحه ٦٧٦ : ذُنُوبِهِ مِائَةَ عَامٍ ، وَإِنَّهُ
لَيَنْظُرُ إِلى أَزْوَاجِهِ فِي الْجَنَّةِ يَتَنَعَّمْنَ
الصفحه ١١ : أنّ الله تعالى خلق
السعداء من طينة علّيّين من الجنّة ، وخلق الأشقياء من طينة سجّين من النار ، وكلّ
الصفحه ٣٨ : :
عَنْ أَبِي عَبْدِ
اللهِ عليهالسلام ، قَالَ : « إِنَّ فِي الْجَنَّةِ لَشَجَرَةً (٧) تُسَمَّى
الْمُزْنَ
الصفحه ٥٥ : جُنَّةٌ (٥) مِنَ النَّارِ ».
قَالَ : ثُمَّ
قَالَ (٦) : « إِنَّ أَفْضَلَ الْأَشْيَاءِ مَا إِذَا
الصفحه ٥٦ : الْجَنَّةَ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ (١١) ». (١٢)
__________________
(١)
في « بس » : + / « إنّ
الصفحه ٦٨ : : نَعَمْ جُعِلْتُ فِدَاكَ (٣) ، قَالَ : « الصَّوْمُ
جُنَّةٌ مِنَ النَّارِ (٤) ، وَالصَّدَقَةُ تَذْهَبُ
الصفحه ١٢٨ : (٩) لِمَنْ أَحْسَنَ
، وَخَيْراً لِمَنْ سَارَعَ ، وَجُنَّةً (١٠) لِمَنْ صَبَرَ ، وَلِبَاساً لِمَنِ اتَّقى