الصفحه ٥٦٦ : ......................................................... ٢٣٢
استعمال
اللفظ في أكثر من معنى واحد..................................... ٢٣٤
ما ذكره النائيني
الصفحه ٢٤٢ : تستعمل في أكثر من معنى
واحد فلا معنى حينئذ لكونها حقيقة.
وإن
اريد من كلمة العين
معنى واحد كالذهب مثلاً
الصفحه ١١٤ :
طبيعي لفظ زيد
بخصوصية ما من الصنف أو المثل ، كما أنّها في قولنا : الصلاة في المسجد حكمها كذا
، تدل
الصفحه ٢٤١ : وعيناً
، وكما يجوز أن يراد من العين الأوّل معنى ومن الثاني معنى آخر على نحو الحقيقة ،
كذلك يجوز أن يراد
الصفحه ٢٢٧ :
متناهية ، إلاّ أنّ
المستعمل هو البشر فالاستعمال منه لا محالة يقع متناهياً ، فالوضع زائداً على
الصفحه ٩ :
عليه ليس بنحو من
العناية والمجاز ، بل على وجه الحقيقة ، فانّ المعنى الظاهر منه عرفاً هو المعنى
الصفحه ٩١ :
هي : أنّ حال هذا
القسم من الحروف حال الجمل الانشائية ، كما أنّ القسم الأوّل منها حاله حال
الهيئات
الصفحه ٢٥٧ : ابن مهزيار يدور بين كونه من أصحاب
الرضا عليهالسلام
كما قال بعض ، وكونه من أصحاب الجواد عليهالسلام
الصفحه ٣٠٦ :
فيها ، والصحيح هو
الثاني. وقبل التكلم في ذلك ينبغي لنا بيان ما هو المراد من الذات المأخوذة في
الصفحه ٤٣١ :
الله أقدر عليهم من
ذلك ، قال قلت : فأيّ شيء هذا أصلحك الله؟ قال : فقلّب يده مرّتين أو ثلاثاً ثمّ
الصفحه ٥٢٢ :
وجوب مثل هذا
المركب بعهد أو يمين أو شرط في ضمن عقد أو نحو ذلك.
فالنتيجة : أنّه
لا مانع من
الصفحه ١١٨ :
الصادر عن لافظ
غير شاعر كالنائم والمجنون ونحوهما ، فان اعتباره في أمثال هذه الموارد من اللغو
الصفحه ١٥٤ :
جميعاً من آثار
التمامية ولوازمها وهي التمامية من حيث الأجزاء والشرائط ، وليست من متممات
حقيقتها
الصفحه ١٦١ : استعمالها في غيرها من المراتب النازلة كصلاة بدون قيام
، أو إلى غير القبلة مثلاً محتاجاً إلى لحاظ التنزيل
الصفحه ٣٨٣ :
موجودة في وجوده
تعالى بنحو أعلى وأتم ، وتتولد منه على سلسلتها الطولية تولد المعلول عن علّته
التامة