الصفحه ١٩٩ :
بايع معاوية فوجدته بفناء داره وعنده رهط فقلت :
السلام عليك يا مذل المؤمنين !
فقال عليك السلام يا
الصفحه ٤٢٨ : ـ
وذكر ذلك في مواضع من كتابه التوسل والوسيلة ص ١٦٩.
وقال
ابن تيمية ص ٦٥ وهو الاعتراض الأول
:
السؤال
الصفحه ١٤٦ : الجامع
الصحيح. وهذا أولى بالصواب من الاسناد الأول. انتهى.
راجع
أيضاً : المستدرك : ٣ / ١٤٩ ، و١ / ٣٦
الصفحه ٢٣١ :
فأقبل عليه أبو حنيفة فقال : يا أبا
محمد اتق الله وانظر لنفسك ، فإنك في آخر يوم من أيام الدنيا وأول
الصفحه ٦٥ : يؤمل به أن ينفع الأول !!
فهو من قبيل قوله تعالى (
ولو أنهم
إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغفروا الله واستغفر
الصفحه ١٣٦ : حقاً أنت أحق به وأولى به من غيرك ، لأنا سمعنا
رسول الله يقول : علي مع الحق والحق مع علي يميل مع الحق
الصفحه ٣٥٣ : والأرضين ، ومن سبح لك
يارب العالمين من الأولين والآخرين على محمد عبدك ورسولك ونبيك وأمينك ونجيك
وحبيبك
الصفحه ٢٩٠ : ومايعلنون انه لا يحب
المستكبرين. النحل ٢٠ ـ ٢٣
* وإذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا اياه
فلما نجاكم
الصفحه ٨٣ :
خير التابعين وَنَفَسُ الرحمن
في
هامش مجمع البحرين : ٣ / ٤٩٨ :
هو من التابعين الأخيار ، ممن
الصفحه ٤٦٥ : ء الذي نقله (
وانشلني من أوحال التوحيد وأغرقني في عين بحر الوحدة ) وقوله : ( ولا شيء إلا هو
به منوط
الصفحه ٢١١ :
أيـقـتـل ظمآناً حـسـينٌ بكربلا
وفـي كـل عضو مـن أنامله بحر
ووالده الساقي على
الصفحه ٣٤٠ : المبين ، الذي هو
نورٌ مع نور ، ونورٌ من نور ، ونورٌ في نور ، ونورٌ على نور ، ونورٌ فوق كل نور ، ونورٌ
الصفحه ٤٧٧ : ، ونفى الصانع فما كان يبالي بهذا النوع من السفاهة.
وثانيها : أن الصحابة متى شتموا الأصنام
، فهم كانوا
الصفحه ٤٩ : مالك القرني المرادي اليماني.
وقرن بطن من مراد. انتهى.
وبذلك يتضح أن نسبته ( القرني ) بفتح
الراء الى
الصفحه ٣٠٦ : العظيم ، من أولها الى
آخرها ، فإن فيها اسمك الأعظم. وبما فيها من أسمائك العظمى أتقرب اليك.
التوسل بغير