الصفحه ٣١٧ : عليهمالسلام ،
حتى أنهم رووا عنه أنه كان في زمن معاوية يتوكأ على عصاه ويدور في سكك المدينة
ويبلغ المسلمين ما
الصفحه ٣٠ : تناقضاً كثيراً ، نشأ من أنهم أرادوا أن يغطوا على
فراره من عمر ، وامتناعه من الدعاء له والإقامة عنده
الصفحه ٤٥ : ، عن عبد
الرحمن بن أبي ليلى قال : لما كان يوم صفين نادى مناد من أصحاب معاوية أصحاب علي :
أفيكم أويس
الصفحه ٧٠ :
ولما كان يوم صفين
نادى مناد من أصحاب معاوية أصحاب علي : أفيكم أويس القرني ؟ قالوا : نعم فضرب
دابته
الصفحه ١٥١ : فريضة !
في
صحيح مسلم : ٧ / ١٢٠ :
عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه
قال : أمر معاوية بن أبي سفيان
الصفحه ١٥٦ : منصرفه من النهروان ، وبلغه أن معاوية يسبه ويلعنه
ويقتل أصحابه ، فقام خطيباً ، فحمد الله وأثنى عليه ، وصلى
الصفحه ٢١٦ : : إنما عنى بذلك أن كل من معي فهو على الحق ،
وكل من مع معاوية على الباطل ضالاً مضلاً ...
الصفحه ٧١ : ، عن يزيد بن أبي زياد ، عن عبد
الرحمن بن أبي ليلى قال : لما كان يوم صفين نادى مناد من أصحاب معاوية
الصفحه ١٥٥ : !
وثقافة المسلمين السنيين إنما تكونت في
ظل هاتين الدولتين .. ولذا صار من المألوف أن تقرأ فيها مثل هذه النص
الصفحه ٣٥٢ : مصادر السنيين.
ففي
الكافي : ٤ /٥٥٠ :
عن معاوية بن عمار ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : إذا دخلت
الصفحه ٤٠٠ :
لأبي بردة أن الجذعة
من المعز تجزيه في الأضحية ، ولا تجزي غيره ، كما في الصحيحين. وتأخير البيان عن
الصفحه ٩٠ : زهاداً أتقياء.
وأما أبو مسلم أهبان بن صيفي ، فإنه كان
فاجراً مرائياً ، وكان صاحب معاوية ، وهو الذي كان
الصفحه ١٥٧ : .
أنا مجدل الأبطال ، وقاتل الفرسان ، ومبير
من كفر بالرحمن ، وصهر خير الأنام.
أنا سيد الأوصياء ، ووصي
الصفحه ٢٠٠ : ومن
أحبهم من أمتي كهاتين ، يعني السبابتين ، ولو شئت لقلت هاتين يعني السبابة والوسطى
، إحداهما تفضل على
الصفحه ٣٣٦ : قال : كان أمير المؤمنين عليهالسلام يقول : من قال هذا القول كان مع محمد
وآل محمد إذا قام قبل أن يستفتح