الصفحه ١١٧ : عليهالسلام يقول وهو ساجد : أسألك بحقّ حبيبك محمد
إلاّ بدّلت سيئاتي حسنات ، وحاسبتني حسابا يسيرا.
ثم قال في
الصفحه ١٣٣ : شدّة الحرّ ، ويعدّ ذلك طاعة من طاعات اللّه يكف بها نفسه عن سائر
الناس.
عن أبي عبد اللّه جعفر بن محمد
الصفحه ١٦٠ : الفضل الحذاء ، والقاسم بن
محمد بن أبي بكر ، وقرة بن خالد البصري ، وكيسان صاحب الصوفية ، وليث بن أبي سليم
الصفحه ١٧٤ :
يسار ، ومحمد بن
مسلم الطائفي ، وقالوا : وأفقه الستة زرارة (١).
ومن الفقهاء القراء : سليمان بن
الصفحه ٢٦٧ : ، وعبد اللّه بن ابراهيم بن محمد
الجعفري ، له كتب منها : كتاب خروج محمد بن عبد اللّه ومقتله ، وكتاب خروج
الصفحه ٧ :
المقدمة
الحمد للّه رب العالمين ، وسلامه على
عباده المصطفين محمد وآله الميامين.
إنّ سيرة أهل
الصفحه ١٦ : هشام ، ومحمد بن هشام ،
ومحمد بن يوسف ، ومحمد بن مروان ، وخالد بن عبد اللّه القسري ، وعبد الرحمن بن
الصفحه ٢١ : » (١).
ومن أفعالهم في هذا الخصوص ، ما روي أن
هشام بن إسماعيل المخزومي كان ظالماً مبغضاً لآل محمد
الصفحه ٤٧ : ، فدخل المسجد الحرام متّكئاً على يد سالم مولاه ، ومحمد
بن علي بن الحسين عليهمالسلام
جالس في المسجد
الصفحه ٦٢ :
تلقى
ولداً من ولدي ، يقال له محمد بن علي بن الحسين ، يبقر العلم بقراً ، فإذا رأيته
فاقرأه مني
الصفحه ٦٣ : ، وقال : «وأمرك رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
أن تدفعها إلى ابنك محمد بن علي ، فأقرئه من رسول اللّه
الصفحه ٨٢ : : ولم يعتقد في أحد من ولد أبي
جعفر عليهالسلام الإمامة
إلاّ في أبي عبد اللّه جعفر بن محمد الصادق
الصفحه ٩٤ : وحدته وكيانه وعقيدته ، اضطلع الإمام علي بن الحسين عليهماالسلام بالوصية لولده محمد الباقر عليهالسلام
الصفحه ٩٩ : قال : «حدّثني أبي
، وكان خير محمدي يومئذٍ على وجه الأرض»
(١).
وفي لفظ آخر : كان خير محمدي رأيته بعيني
الصفحه ١٠٩ : ـ فقال : أدركت الناس يمسحون ، حتّى لقيت
رجلاً من بني هاشم لم أرَ مثله قط ، يقال له محمد بن علي بن الحسين