الصفحه ٥٩ : أبو جعفر ولا كنية له غيرها ، وهي
مشتركة بينه وبين الإمام محمد الجواد عليهالسلام
، ويقال في التخصيص
الصفحه ٦٨ : لجدّها محمد رضي اللّه تعالى عنه.
قال الإمام الصادق عليهالسلام : «كانت أُمّي ممن آمنت واتّقت وأحسنت
الصفحه ٢٩٩ :
أبلج مثل القمر الزاهر
جرى على سنّة آبائه
جري الجواد السابق الضامر
الصفحه ١٣ : . فقال المغنّي : يا أمير المؤمنين ، إنّ أبا لهب مات كافراً
مؤذّياً لرسول اللّه صلىاللهعليهوآله .
قال
الصفحه ٩٢ :
محمد
، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم ، اسمه اسمي ، وكنيته كنيتي»
(١).
وهذا من الأخبار المشهورة عن
الصفحه ١٨٤ :
مسلم بن أبي سارة ،
وهم أهل بيت فضل وأدب ، وعلى معاذ ومحمد تفقّه الكسائي علم العرب ، والكسائي
الصفحه ٣٨ : »
(١).
وعن المنهال بن عمرو ، قال : كنت جالسا
مع محمد بن علي الباقر عليهالسلام
، اذ جاءه رجل فسلم عليه ، فرد
الصفحه ٩١ : ، ووضع يده على رأس الحسين ،
ثمّ ابن له على اسمك يا عليّ ، ثمّ ابن له اسمه محمد بن عليّ. ثمّ أقبل على
الصفحه ١٠٠ :
الباقر ، وما رأيت
محمديا قطّ يعدله» ، وفي رواية : يشبهه (١).
واشتهر عن محمد بن المنكدر
الصفحه ٢٩ : ابتداء دعاة بني
العباس إلى محمد بن علي ، وتسميتهم إيّاه بالإمام ، كان في خلافة الوليد سنة ٨٧ هـ
، ولم
الصفحه ٣٠ :
بني أمية (١).
وواصل إبراهيم بن محمد تحدّي السلطة
الأموية بعد أبيه ، حتى مقتله في حبس مروان بن
الصفحه ٨٣ :
٤ ـ زينب بنت محمد
الباقر عليهالسلام
:
أُمّها وأُم شقيقها علي أُم ولد ، وقيل
: إنّ أُم زينب أُم
الصفحه ٩٥ :
وخليفتي
من بعدي ، اسمه محمد الباقر. فقام جابر وقبّل رأسه ورجليه ، وأبلغه سلام جدّه
وأبيه
الصفحه ٩٦ :
اثنا
عشر ، سبعة من صلب هذا ، ووضع يده على كتف
أخي محمد»
(١).
٨ ـ وروى أبو حمزة الثمالي ، عن أبي
الصفحه ٩٧ : ٧٤٨ هـ :
أبو جعفر الباقر ، هو السيد الإمام ، أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن علي ،
العلوي الفاطمي