الصفحه ١٨٤ : ، وقيل : هو أول من صنف في هذا الفن ، توفي سنة ١٤٦ هـ (٢).
٦٢
ـ محمد بن شريح الحضرمي. ثقة ، عده الشيخ
من
الصفحه ١٣ : الملك بن مروان أول من ينهى عن
الأمر بالمعروف ، ويقول في خطبته بعد قتل ابن الزبير : ولا يأمرني أحد بتقوى
الصفحه ١٨٣ : : كان خطيب
بني أسد ، وفقيه الشيعة ، وحافظ القرآن ، وكاتباً حسن الخط ، ونسابة ، وكان جدلياً
، وهو أول من
الصفحه ١٧٧ : والباقر عليهماالسلام
، وله كتاب (٤).
١٣
ـ بريد بن معاوية العجلي. وجه من
وجوه أصحابنا ، ثقة فقيه ، روي
الصفحه ١٧ :
معاوية على لعن أمير المؤمنين الإمام علي عليهالسلام
من على منابر المسلمين بعد صلاة الجمعة ثلاث مرات
الصفحه ٢٣١ : الإمام الباقر عليهالسلام كآبائه أحسن الناس قراءة وصوتاً ، روى
معاوية بن عمار عن أبي عبد اللّه الصادق
الصفحه ٢٣ : الجعفي أن يتظاهر بالجنون
، كي يتخلّص من بطش السلطة ، فخرج وفي عنقه كعاب قد علقها ، وقد ركب قصبة ، وهو
الصفحه ٢٥ : ، وأزهق نفوس وجوه الناس من قريش والأنصار والمهاجرين ، ونهب الأموال (١).
٣ ـ حركة التوابين
(سنة / ٦٥ هـ
الصفحه ١٠٧ :
قال : أنت فقيه أهل البصرة؟
قال : نعم. فقال أبو جعفر عليهالسلام
: إنّ اللّه
جلّ وعزّ خلق خلقاً من
الصفحه ٧٧ : ، ويا بحر والبحر موات ، ويا حية والحية دويبة منتنة ، ويا جبل وإنّما هو حجر
أصمّ. قال : فتبسّم
الصفحه ٢٠١ :
الإمام؟ قال : بخصال
أولها : نص من اللّه تبارك وتعالى عليه ، ونصبه علماً للناس حتى يكون عليهم حجة ،
لأن
الصفحه ٢٩١ : صفر ، والسابع من ربيع الأول أو من ربيع الآخر. وقيل في ذكر سنة وفاته
: ١٠٥ و ١١٢ و ١١٣ و ١١٥ و ١١٦
الصفحه ٢٢٠ :
فيقوم فيصلّي ، فخرج في أول ليلة من شهر رمضان ليصلّي ، كما كان يصلّي ، فاصطفّ
الناس خلفه ، فهرب منهم إلى
الصفحه ٤٨ : متمادية ، ويتّخذون من هذه
الكنية وسيلة للسبّ والشتم ، من هنا اعتبرهم الإمام الباقر عليهالسلام ذرية النفاق
الصفحه ٣٠٠ :
مصابه بالقاصم الفاقر
وبدر تم في الثرى غائب
وبحر علم في الثرى غائر