الصفحه ١٩٨ : :
لتأكيد ضرورة النبوة والإمامة ، ذكر
الإمام الباقر عليهالسلام
العلّة التي من أجلها يحتاج إلى النبي والإمام
الصفحه ٢٠٩ : (٤).
الصلاة عليهم :
الصلاة على النبي وآله من الحقوق التي
جاءت صريحة لأهل البيت عليهمالسلام
في محكم الكتاب
الصفحه ٥ : من صعيد لا في حاضرها فحسب ،
بل في عمرها ومستقبلها إلى أن يرث اللّه الأرض ومَن عليها.
ولا عجب فيمن
الصفحه ١٦ : المسلمين خلال هذه الحقبة
بولاة القمع والجور ، قال عمر بن عبد العزيز : كان الوليد بالشام ، والحجاج
بالعراق
الصفحه ٢٩ :
يوسف بن عمر بالنار
، وألقى رفاته بالفرات ، بأمر الوليد بن يزيد ، وترحّم عليه ابن أخيه الإمام
الصفحه ٣٤ : عمر بن عبدالعزيز ، فأتوه بأربعين شيخاً شهدوا
له أن الخلفاء لا حساب عليهم ولا عذاب (١)
، فأقبل على
الصفحه ٤١ : بني مروان.
دخل عمر بن عبد العزيز المدينة وصاح
مناديه : من كانت له مظلمة وظلامة فليحضر ، فأتاه أبو
الصفحه ٧٠ :
كما يبدو من أخباره ، لأنّه أدرك الإمام الباقر عليهالسلام
وعمره نحو تسع سنين ، حيث ولد سنة ١٠٥ هـ
الصفحه ٧٥ :
موسى بن عمران كانوا خير سراعِ
أو كالعيون التي يوم العصا انفجرت
فانصاع منها
الصفحه ١٦٠ : ، وعبد الملك بن جريج إمام مكة ، وعطاء بن أبي رباح ،
وعمر بن خالد الواسطي ، وعمرو بن دينار ، والقاسم بن
الصفحه ١٦١ :
كهيل ، وصباح بن قيس بن يحيى المزني ، وطلحة بن زيد ، وعمر بن قيس الماصر ، وعمرو
بن جميع ، وعمرو بن خالد
الصفحه ١٧٦ :
أكثر من أصل ، وله كتاب النوادر (٢).
٥
ـ إبراهيم بن عمر الصنعاني. شيخ من
أصحابنا ، ثقة ، له كتاب وأصول
الصفحه ١٩٥ : .
(٢) سورة آل عمران :
٣ / ١٨.
الصفحه ٢١٣ : الحسين عليهالسلام
، فإنّ إتيانه يزيد في الرزق ، ويمدّ في العمر ، ويدفع مدافع السوء ، وإتيانه
مفترض على
الصفحه ٢١٨ : والمغرب ، ويظهر اللّه
عزّوجلّ به دينه على الدين كله ولو كره المشركون ، فلا يبقى في الأرض خراب إلاّ قد
عمّر