الصفحه ١٦٨ : .
ولا شك أن تضيق دائرة الحديث هو من
تداعيات الحظر على تدوين الحديث وروايته الذي فرضته السلطة بعد وفاة
الصفحه ١٩٦ : ، وأنه محيط
بكل شيء ، وليس في علمه تفاوت ولا اختلاف وليس له حدود ، فهو عالم بالأشياء قبل
وبعد كونها على
الصفحه ٢٨٥ : ، فأتاه
فسأله فقال عليهالسلام بعد كلام : الحمد للّه الذي
أكرمنا بنبوته ، واختصّنا بولايته. يا معشر أولاد
الصفحه ٧ : الراسخة التي يقوم عليها صرح الإسلام بعد رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ، فصاروا قبلة يهوي إليها طالبو
الصفحه ١٠ : المحنة
والابتلاء بعد واقعة كربلاء الأليمة الذي كان أحد شهودها ، ومكمّلاً دوره الذي
تميّز بحمل منار العلم
الصفحه ١٥ : كثيراً ما يجلس إلى أُمِّ الدرداء ، فقالت : بلغني أنّك شربت الطلاء (٥) بعد النسك والعبادة! فقال : إي
الصفحه ١٩ : لكم
ملك معجّل ، فإن لنا ملكاً مؤجلاً ، وليس بعد ملكنا ملك ، لأنا أهل العاقبة ، يقول
اللّه عزّوجلّ
الصفحه ٢٤ : تضرّجوا بدم الشهادة على طفّ كربلاء. ولم
ينم بنو أمية مل ء جفونهم بعد مصرع الحسين عليهالسلام
، بل هزّت
الصفحه ٣١ : جيشاً بعد جيش فهزمهم حتى قُتل.
ومنهم الأباضية ، وهم أتباع عبد اللّه
بن أباض ، الذي تخلّف عن قتال ابن
الصفحه ٣٥ : شئت ، فهم
يستحلّون بعد ذلك كلّ محرم. قال عليهالسلام
: «ما لهم
لعنهم اللّه؟! إنّما قال أبي عليهالسلام
الصفحه ٥٢ :
البربر ، أسلم على يده عليهالسلام
بعد رؤية كراماته ، فقال الرجل : آمنت باللّه الذي لا إله إلاّ هو ، وأن
الصفحه ٥٣ :
ويبغض
العبد ويحبّ عمله؟» فصار بعد ذلك من أصحاب أبي جعفر عليهالسلام (١).
٩ ـ تنبيه الأُمّة
الصفحه ٦٤ : الإمام بعده ، فقال : «ابني
محمد ، واسمه في التوراة باقر»
(٢).
وعن ابن بابويه القمّي ، عن موسى بن
جعفر
الصفحه ٦٦ : ء ذلك على لسان الصحابي الجليل جابر بن عبد اللّه الأنصاري رضياللهعنه بعد أن رآه في أكثر من مناسبة ، ففي
الصفحه ٨١ : فروة ، وهو أكبر اخوته
بعد الصادق عليهالسلام ، وقد توفّي
شهيداً ، سقاه السمّ أحد رجال بني أُمّية.
روى