الصفحه ١٣٦ : القولية ، لأن قوله فعل وممارسة وتجسيد على أرض الواقع بمصاديق
عملية واضحة ، فكان عليهالسلام
نموذج الصابر
الصفحه ٢٠٧ : مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ»
» (١).
وفي قوله تعالى : «يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
الصفحه ٢٠٩ : الكريم في قوله تعالى : «إِنَّ اللَّهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ
عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٢٣٥ : سأل
الباقر عليهالسلام عن مسائل ،
منها قوله تعالى : «وَاسْئَلْ
مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
الصفحه ٢٣٩ : يجوز
تفسير القرآن بغير علم ، وهو المستفاد من قوله عليهالسلام
: «فإن كنت
تفسره بعلم ، فأنت أنت» ، وقوله
الصفحه ٢٩٣ : ، فوفاته
في ملك هشام ١٠٥ ـ ١٢٥ هـ ، لا في ملك إبراهيم الذي ولي وقتل سنة ١٢٧ هـ ، فهذا
القول معارض بالمشهور
الصفحه ٣٣ : قول بلا عمل ، ولا
يضرّ معه ذنب أو معصية ، وهو لا يزيد ولا ينقص (٣).
وقد روّجت السلطة الأموية لفكرة
الصفحه ٣٤ : شيعته أن الإيمان قول وعمل ، قال عليهالسلام
: «ما تنال
شفاعتنا إلاّ بالتقوى والورع والعمل الصالح والجدّ
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآله
في قوله : «الْيَوْمَ
أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ
الصفحه ٤٩ : :
التقية : هي الحفظ عن ضرر الغير
بموافقته في قول أو فعل مخالف للحق ، وهي من الوسائل التي أباحها الشرع من
الصفحه ٥٢ : الملعونة في القرآن! فيقول له الإمام عليهالسلام : لست منهم ، أنت أموي ، منّا أهل البيت ، أما
سمعت قول اللّه
الصفحه ٦١ : : وإنّما سمّي الباقر من كثرة سجوده ، من بقر السجود جبهته ،
أي فتحها ووسعها. وقيل : لغزارة علمه (٢). والقول
الصفحه ٦٥ : عليه ولا على أمثاله من
الذين لا يعرفون عن الإمام الباقر عليهالسلام
إلاّ كما يعرف ابن كثير كما مرّ قوله
الصفحه ٧٤ : الإمام الثاني عشر من أهل البيت عليهمالسلام ، يواصل القول فيها :
متى الوليد بسامرا إذا بنيت
الصفحه ٧٥ : الكيسانية ، كما هو واضحٌ من قوله :
ألا إن الأئمّة من قريش
ولاة الحقّ أربعة سوا