الصفحه ٢٧٠ : ء يقفان على رأس مفردات الطبّ الروحاني والعلاج النفساني ، قال تعالى : «وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ مَا هُوَ
الصفحه ٢٧٣ : الجريري وعلاجه إيّاه (٤).
ونقل عنه عليهالسلام
أصناف طب العرب في قوله : «طب
العرب في سبعة : شرطة الحجامة
الصفحه ٢٦٩ : عليهالسلام ارشادات كثيرة في مجال الطب الروحاني ،
وعلاجات لبعض الأمراض ، ومواصفات لبعض الأدوية والأغذية
الصفحه ٢٧١ : عليهالسلام وصفات طبية لبعض الأمراض ، تعتمد
العلاج بالأعشاب ، منها في علاج الطحال (١٥)
، وضعف البدن (١٦
الصفحه ٢٧٢ : (٦) ، وأوجاع الجسد (٧) ، والجنون والصرع (٨) ، وعلاج السموم ولدغ المؤذيات (٩).
وذكر في طب الإمام الباقر
الصفحه ٤٣ : حزبه أمر
، أي دهاه وأعياه علاجه.
(٣) الكافي ٢ : ٤٨٧
/ ٣.
الصفحه ١٦٢ : أين وصلت العصبية بابن
سعد في تجاهله مثل هذه الحقائق الدامغة ، فكان كمن أراد تغطية ضوء الشمس بغربال
الصفحه ٢٨٣ : فاز
الصابرون ، ونجت تلك العصب من المهالك
... » (٢).
وكتب رسالة ثانية جوابية إلى سعد الخير
، ومنها
الصفحه ٣٢ : :
في مقابل القول بالجبر ، ظهر اتجاه
منحرف آخر يدعو إلى القول بالاختيار ، أو التفويض المطلق ، وهؤلا
الصفحه ٢٤١ : : «ما يقول فقهاء العراق
في قوله تعالى : «لَوْلاَ أَنْ رَءَا
بُرْهَانَ رَبِّهِ» (١)؟ قال : رأى يعقوب
الصفحه ٤٦ : صلىاللهعليهوآله
نبي ، ولا أنتم أنبياء؟ فقال عليهالسلام
: «من قوله تعالى لنبيّه صلىاللهعليهوآله
: «لاَ
الصفحه ٥٠ : فاصلاً بين الأحكام التي تصدر بسبب التقية ، وبين ما صدر على نحو
الإرادة الجديّة ، منها : قوله عليهالسلام
الصفحه ٥٨ :
كانت سنة ٤٤ هـ (٢).
ويبدو أنّ أبا القاسم الكوفي قد بنى على
هذا القول ، فذكر أنّ الإمام محمد الباقر
الصفحه ٧٢ : عليهالسلام ، فلمّا بلغ إلى قوله :
من كان مسروراً بما مسّكم
أو شامتاً يوماً من الآن
الصفحه ٨٢ : المرجئة ، وادّعى بعد أبيه
الإمامة ، فاتبعه على قوله جماعة من أصحاب أبي عبد اللّه عليهالسلام ، ثم رجعوا