الصفحه ٢٣٣ : ، فقال عليهالسلام : «إن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
أفضل الراسخين في العلم ، فقد علم جميع ما أنزل
الصفحه ١٩٦ : كان بتكوينه كل كائن»
(١).
العلم الإلهي :
جاء في حديث الباقر عليهالسلام ما يؤكد أزلية علمه تعالى
الصفحه ١٥٥ : عليه في دراسته وحده.
فالعلم لا يقتصر على أن نقرأ ونسمع ،
لأن التلقي والتلقين وحدهما من المسائل
الصفحه ٨ :
إنّ التفوّق العلمي ، هو أحد الظواهر
البارزة في حياة إمامنا الباقر عليهالسلام
، فقد كان كما قال
الصفحه ٢٢٨ : الخير في لسانه
والعلم كل العلم في بيانه
منطقه منطقة الكمال
الصفحه ٢٤٠ : السائب بن بشر الكلبي أول من صنف في علم أحكام القرآن ،
وله تفسير كبير ، وأبو بصير يحيى بن أبي القاسم
الصفحه ١٢٤ : مؤملاً. قال الشيخ
المفيد : وكان ـ مع ما وصفناه به من الفضل في العلم والسؤدد والرئاسة والإمامة ـ
ظاهر
الصفحه ١٧٣ : صنف في علم أحكام القرآن ، وله
تفسير كبير ، وجابر بن يزيد الجعفي ، وأبو بصير ، وأبو حمزة الثمالي ، وصنف
الصفحه ٨٦ : الطاهرين في العلم والورع والتقوى والفضل ، وكان من
فقهاء أهل البيت عليهمالسلام
، روى عن آبائه عن رسول اللّه
الصفحه ١٤٦ : المتينة ومصادره وأصوله الرصينة ، في وقت بدأ الحكام
بترويج فقه وعاظ السلاطين المداهنين للسلطة الظالمة
الصفحه ١٠٢ : :
اقترن اسم الإمام أبي جعفر عليهالسلام بوصف (باقر العلم) ، للحديث الذي
قدّمناه في الفصل الثاني ، والمروي
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام أعلم أهل زمانه ، مثلما كان آباؤه عليهمالسلام كذلك ، وهو وريثهم عليهمالسلام في التصدّر للعلم ونشر
الصفحه ٨٤ : والتفسير واللغة والأدب وعلم الكلام ، وله آثار شاخصة إلى اليوم في
حقول علمية مختلفة.
كانت إقامته بالكوفة
الصفحه ٩٩ : عاصره في العبادة
والعلم والحلم والزهد والكرم والشجاعة وغيرها من مظاهر العظمة ، وشهد له فطاحل
العلماء في
الصفحه ١٨٧ :
الفصل السادس
دوره عليه السلام في تأصيل
عقائد الإسلام
في أصول الاعتقاد :
تعرض الإمام