الصفحه ٢٥٥ : (٢)
٥ ـ دوره في علم الأصول :
إنّ الحاجة إلى هذا العلم تكمن في
ابتلاء المكلفين بمسائل قد لا تكون هناك أخبار
الصفحه ٣١٠ : علم الفقه
والتشريع .......................................... ٢٥٠
٥ ـ دوره في علم
الأصول
الصفحه ٢٥٦ :
يقول السيد حسن الصدر عن علم الأصول :
ان أول من فتح بابه وفتق مسائله ، هو باقر العلوم الإمام أبو
الصفحه ٢٦٩ : عما قدمناه من أخباره عليهالسلام في الغيبة.
٨ ـ دوره في علم الطب :
وردت عن الإمام الباقر
الصفحه ٢٥٠ :
جوهر علمه من الكنز الخفي
فياله من شرف في شرف (١)
٤ ـ دوره في
علم
الصفحه ٢٤٤ : الإمام الباقر عليهالسلام كتاباً بعنوان (من الأصول في الرواية
على مذاهب الشيعة) ذكره ابن النديم في
الصفحه ٨١ :
الحديث على يديه ،
فأقام الإسلام على أُصوله الأولى وأُسسه الثابتة التي أوشكت على الانهيار في ظلّ
الصفحه ٩ : علمية
رائعة ، لها الأثر في إغناء المعرفة الإسلامية في شتّى فنون العلم وحقول المعرفة ،
كعلوم القرآن
الصفحه ٨٨ : والسبق في العلم والحكمة
وسائر الفضائل ، ليكون أهلاً لهذه المنزلة ، وقطباً تلتف حوله الناس.
والإمام
الصفحه ٧ : ، وإشاعة نور الإصلاح والحقّ والعلم
في دياجير الانحراف والظلم والباطل ، سيّما وهم عليهمالسلام
الركيزة
الصفحه ١٥٤ : يرحمكم اللّه ، فانه يؤجر في العلم أربعة :
السائل ، والمتكلم ، والمستمع ، والمحبّ لهم»
(٢).
وقال : «ألا
الصفحه ١٥٣ : عليهالسلام ، قال : « سارعوا في طلب العلم ،
فوالذي نفسي بيده لحديث واحد في حلالٍ وحرام ، تأخذه عن صادق ، خير
الصفحه ٦٠ : فيه.
وقال بعضهم : عرف بالباقر لتبقّره في
العلم ، أي توسّعه فيه ، وتبحّره في دقائقه ، أو لأنّه بقر
الصفحه ١٠٧ : خلقه ، فجعلهم حججاً على خلقه ، فهم أوتاد في أرضه ، قوام
بأمره ، نجباء في علمه ، اصطفاهم قبل خلقه أظلّة
الصفحه ١٠٨ : ، سيّداً كبيراً ، وإنّما قيل له الباقر ، لأنّه تبقّر في
العلم ، أي توسّع» (٧).
وقال ابن حجر الهيتمي