الصفحه ٦٤ : الإمام بعده ، فقال : «ابني
محمد ، واسمه في التوراة باقر»
(٢).
وعن ابن بابويه القمّي ، عن موسى بن
جعفر
الصفحه ٩٢ :
محمد
، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم ، اسمه اسمي ، وكنيته كنيتي»
(١).
وهذا من الأخبار المشهورة عن
الصفحه ١٤٠ : أبو جعفر عليهالسلام
: ويلك ، إنك
بين يدي بيوت أذن اللّه أن ترفع ويذكر فيها اسمه»
(١).
وقابله فقيه
الصفحه ٧٩ :
لأُم ولد.
وهناك اختلاف في اللذين درجا ، فروي :
عبيد اللّه وعلي ، ويوجد اختلاف في ترتيبهم على
الصفحه ٨٢ :
عبد اللّه إلاّ
يسيراً حتّى مات (١)
، من هنا سمّاه بعضهم الأفطح ، وعدّه من أولاد الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢٨٦ : عليهمالسلام ليمتحنه بالسؤال ، فقال له : «جعلت
فداك ، ما معنى قوله عزّ اسمه : «أَوَ
لَمْ يَرَ الَّذِينَ
الصفحه ٩٥ :
وخليفتي
من بعدي ، اسمه محمد الباقر. فقام جابر وقبّل رأسه ورجليه ، وأبلغه سلام جدّه
وأبيه
الصفحه ٦٨ :
اسمها فاطمة ، وأُمّ
فروة كنيتها ، وتُعرف أيضاً باسم قريبة (١)
، وهي أُمّ الإمام جعفر الصادق
الصفحه ٨٤ :
من أخوة الباقر عليهالسلام فضل ، وإن لم يبلغوا فضله ، لمكانه من
الإمامة ، ورتبته عند اللّه في
الصفحه ٣٠١ : أم دفعوا
إنّ الخلافة كانت إرث والدكم
من دون تيم وعفو اللّه متّسع
الصفحه ١٠٥ : المدار في محيط المعرفه
به استدار كل اسم وصفه
وهو لسان اللّه في بيانه
الصفحه ٧ : صلىاللهعليهوآله
لجابر بن عبد اللّه الأنصاري رضياللهعنه
: «يا جابر ،
يوشك أن تلحق بولد من ولد الحسين اسمه كاسمي
الصفحه ٦٩ : اسمه علي ، بل المذكور أنّها أُمّ إبراهيم وعبيد اللّه ، وعليه فإنّ
أُمّ علي غير الثقفية ، إلاّ أن نقول
الصفحه ١٠٢ : :
اقترن اسم الإمام أبي جعفر عليهالسلام بوصف (باقر العلم) ، للحديث الذي
قدّمناه في الفصل الثاني ، والمروي
الصفحه ٢٩٢ : ١٠٥ ـ ١٢٥
هـ. واستظهر العلاّمة المجلسي كونه هشام بن عبد الملك بن مروان ، فسقط اسم هشام من
الرواة أو