الصفحه ٢٣٧ : : «كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ
إِلاَّ وَجْهَهُ» (٢) ، قال : «فيهلك كل شيء ويبقى وجه اللّه عزوجل ، واللّه
أعظم من
الصفحه ٢٨٠ : »
(٤).
٤٠ ـ وقيل له : من أعظم الناس قدراً؟
فقال عليهالسلام : «من لا يبالي في يد من
كانت الدنيا» (٥).
٤١
الصفحه ١٠٧ : ؟!
أنت بين يدي «بُيُوتٍ أَذِنَ
اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا
الصفحه ٢٠٣ : العقب من ذريتك ، عند هبة اللّه ابنك ، فإني لم أقطع العلم والإيمان
والاسم الأعظم وآثار علم النبوة في
الصفحه ٩٤ : بالإمامة في ملأ من أولاده وخواصّ
شيعته ، وسلّم إليه بعد ذلك الاسم الأعظم ومواريث الأنبياء ، فيكون بذلك قد
الصفحه ٩١ : ، ووضع يده على رأس الحسين ،
ثمّ ابن له على اسمك يا عليّ ، ثمّ ابن له اسمه محمد بن عليّ. ثمّ أقبل على
الصفحه ١٨٩ :
لا
يقع على الواحد ، بل يقع على الإثنين ، فمعنى قوله : اللّه أحد ، المعبود الذي
يأله الخلق عن
الصفحه ١٤ : مكة في خطبة له : أيها الناس ، أيّهما أعظم ، أخليفة الرجل على
أهله ، أم رسوله إليهم؟ واللّه لو لم
الصفحه ١٩٠ : من عظمة اللّه ما شئتم ، ولا تذكرون منه
شيئاً إلاّ وهو أعظم منه» (٢).
وقال عليهالسلام
: «اللّه
الصفحه ١٩٤ : الأجسام المصمتة التي لا أجواف
لها ، واللّه جلّ ذكره متعال عن ذلك ، ليس كمثله شيء ، وهو أعظم وأجلّ من أن
الصفحه ٢٢٢ : الحرام ، وهذه الصخرة التي يروى أن رسول اللّه وضع قدمه عليها ، لما صعد
إلى السماء ، تقوم لكم مقام الكعبة
الصفحه ٢١ : عليهالسلام
نظر إلى السماء وقال : سبحانك!
ما أعظم شأنك! إنّك أمهلت عبادك حتّى ظنّوا أنّك أهملتهم ، وهذا كلّه
الصفحه ٦٦ :
شمائله وحليته عليهالسلام :
كان الإمام الباقر عليهالسلام يشبه جدّه رسول اللّه
الصفحه ٦١ : الأول الذي ذكره السبط معارض
بما سنذكره من بشارة رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
بولادته ، وذكره اسمه
الصفحه ٦٢ : جابر ،
يولد له مولود اسمه علي ، إذا كان يوم القيامة نادى مناد : ليقم سيد العابدين ،
فيقوم ولده ، ثم