الصفحه ٨١ :
الحديث على يديه ،
فأقام الإسلام على أُصوله الأولى وأُسسه الثابتة التي أوشكت على الانهيار في ظلّ
الصفحه ٨٨ : أفردت باباً
لتلك النصوص : الكافي لثقة الإسلام الكليني (ت / ٣٢٩ هـ ) ، والإمامة والتبصرة من
الحيرة ، لابن
الصفحه ٩٧ : ء ٤ : ٤٠١ ، تاريخ الإسلام ٧ : ٤٦٢.
(٣) تاريخ ابن خلدون
١ : ٢٠١.
(٤) أخبار الدول
وآثار الأول ١ : ٣٣١
الصفحه ٩٨ : .
(٢) ميزان الاعتدال
١ : ٣٨١.
(٣) راجع : تهذيب
الكمال ٤ : ٤٦٧ ، تاريخ الإسلام / الذهبي ـ وفيات سنة ١٢١ هـ
الصفحه ١٠٧ : بقراً ، وأصاب قلب الحكمة وعرف حقيقتها ، واتّفقت
كلمتهم على أنّه أسمى شخصية علمية عرفها العالم الإسلامي
الصفحه ١٢٥ : ، فإنها زكاة مالي. فقال
له أبوجعفر عليهالسلام : خذها أنت فضعها في
جيرانك من أهل الإسلام والمساكين من
الصفحه ١٢٦ : التعامل الإسلامي فيما بينهم ، فيضرب لهم مثلاً أعلى في
التكافل والتضامن ، لأجل التخفيف عن كاهل الأمة التي
الصفحه ١٣٤ : بالإسلام ، وعلمنا القرآن ، ومنّ علينا بمحمد صلىاللهعليهوآله
، والحمد للّه الذي سخر لنا هذا وما كنا له
الصفحه ١٤٥ : أهل
البيت عليهمالسلام كانت تدور
كلّها حول محور واحد ، وهو محور الحفاظ على الإسلام من خطر الانحراف
الصفحه ١٤٧ : والبصرة ، فكانت مدرسة مفتوحة على الواقع الإسلامي كلّه ،
واستوعبت فطاحل العلماء في عصره من مختلف الميول
الصفحه ١٥٢ :
خامساً
: حرص عليهالسلام على تأصيل
الخصال الإسلامية في سلوكهم ، ونبذ خصال السوء ، ففي قول اللّه
الصفحه ١٥٨ : الفقهية وحواراته الفكرية والكلامية مع علماء الإسلام من مختلف أوساط
الأمة بمن فيهم حكام الجور الأمويين
الصفحه ١٦٩ : الدين عنهم ، ولو فعلوا ذلك لاستطاعوا أن يكتشفوا الحل الإسلامي لأية
مشكلة طارئة تعترى حياتهم.
ثانياً
الصفحه ١٧١ : الشيخ الطوسي (٤٦٨) من أصحابه والرواة عنه من مختلف ديار الإسلام ، ومن
مختلف الاتجاهات ، فتجد فيهم العامي
الصفحه ٢١١ : ، ونحن أركان الإيمان ، ونحن دعائم الإسلام ، ونحن
من رحمة اللّه على خلقه ، ونحن الذين بنا يفتح وبنا يختم