الصفحه ٩٩ :
الفصل الرابع
مكارم أخلاقه عليه
السلام
حاز الإمام الباقر عليهالسلام قصب السبق على كل من
الصفحه ١٩٩ : ضلالاً»
(٣).
وأكّد حديث آبائه عليهمالسلام «أنّ من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية»
، من هنا
الصفحه ٣٠٦ : : نصّ أبيه
عليه عليهما السلام ........................................... ٩٤
ثالثا : من أقوال
العامّة
الصفحه ١٧٩ : ء الخفاف
السلولي ، له نسخة أحاديث رواها عن أبي جعفر عليهالسلام
، وكان من العامة (٣).
٢٧
ـ رافع بن سلمة
الصفحه ٣٠٧ : .................................... ١٥٧
هل روى عنه عليه
السلام من يحتج به؟....................................... ١٦٢
٤ ـ اعتماد
الصفحه ٢٥٧ : ، وأوثقهما في نفسك»
(٢).
ومنها ما يصطلح عليه قاعدة الفراغ ، وهي
الحكم بصحة الفعل فيما لو شك في صحته بعد
الصفحه ١٢ :
أبيه وهو ابن ثمان
وثلاثين سنة ، من سنة ٩٥ هـ إلى شهادته في سابع ذي الحجّة سنة ١١٤ هـ ، أي نحو تسع
الصفحه ٢٩٥ : بن الحسن إلى عبد الملك بن مروان ، وأنّه قال له حين دخل عليه :
أتيتك من عند ساحر كذّاب لا يحلّ لك تركه
الصفحه ٢٠٥ : الرَّسُولَ وَأُولِي الاْءَمْرِ مِنْكُمْ»
(١) ، فقال :
«نزلت في علي بن أبي طالب عليهالسلام.
قلت : إنّ الناس
الصفحه ١٩٧ : ترتكز عليها بنى الإسلام ، وكان ذلك في وقت عصيب عملت
فيه السلطة بكل ما أوتيت من قوة على طمس معالم الإمامة
الصفحه ٧١ : الإسلام
فضلاً عمّا يشتمل عليه من عناصر الجمال والإبداع.
وسوف نذكر أهمّ الشعراء الذي عُدّوا من
شعرائه
الصفحه ١٩٨ : :
لتأكيد ضرورة النبوة والإمامة ، ذكر
الإمام الباقر عليهالسلام
العلّة التي من أجلها يحتاج إلى النبي والإمام
الصفحه ٢٨٥ : له : حكمت على نفسك من حكم عليك. فقال : ما حكّمت مخلوقاً ، وإنّما
حكّمت كتاب اللّه ، فأين تجد المارقة
الصفحه ٥٠ : فاصلاً بين الأحكام التي تصدر بسبب التقية ، وبين ما صدر على نحو
الإرادة الجديّة ، منها : قوله عليهالسلام
الصفحه ١٣٦ :
حرم اللّه من
الشهوات واللذات ، قال عليهالسلام
: «الجنة
محفوفة بالمكاره والصبر ، فمن صبر على