الصفحه ٢٠١ : .
وكذلك
واللّه يا محمد من أصبح من هذه الأُمّة لا إمام له من اللّه عزّوجلّ ظاهر عادل ،
أصبح ضالاً تائهاً
الصفحه ٢٩ : ابتداء دعاة بني
العباس إلى محمد بن علي ، وتسميتهم إيّاه بالإمام ، كان في خلافة الوليد سنة ٨٧ هـ
، ولم
الصفحه ٢١٧ : الاتجاه ، فقد ورد عنه أن الإمام المهدي عليهالسلام
من آل محمد صلىاللهعليهوآله (١) ، وهو رجل من ولد
الصفحه ٦٤ : الإمام بعده ، فقال : «ابني
محمد ، واسمه في التوراة باقر»
(٢).
وعن ابن بابويه القمّي ، عن موسى بن
جعفر
الصفحه ٢٠٧ : إلى اللّه وينظر اللّه إليه ، فليتول آل
محمد ويبرأ من عدوهم ، ويأتم بالإمام منهم ، فإنه إذا كان كذلك
الصفحه ١٠٠ :
الباقر ، وما رأيت
محمديا قطّ يعدله» ، وفي رواية : يشبهه (١).
واشتهر عن محمد بن المنكدر
الصفحه ٨١ :
اللّه.
٢ ـ عبد اللّه بن
محمد الباقر عليهالسلام
:
وهو شقيق الإمام الصادق عليهالسلام ، أُمّهما أُم
الصفحه ١٠١ : ء ، فانّه يعبّر عن حقيقة الإمام عليهالسلام
من ألدّ أعدائه ، ويسوق لنا الدليل على أنّه حظي بإكبار وتقدير
الصفحه ١٠٢ : ء
والخصومات» (١).
وقال شمس الدين الذهبي ، المتوفّى سنة
٧٤٨ هـ : «أبو جعفر الباقر ، محمد بن علي بن الحسين
الصفحه ١٣٨ : بعفوه وصبره وسعة صدره.
ومن ذلك موقفه من الناصبي الذي واجهه
بكلمات قبيحة ، رواه محمد بن سليمان ، عن
الصفحه ١٦٥ : هذه الصحيفة»
(٣).
وأخرج الإمام محمد الباقر عليهالسلام كتاب علي عليهالسلام
أمام بعض أهل العلم
الصفحه ٢٩٧ : مُسْلِمُونَ» (١) وأوصى محمد بن علي إلى جعفر بن محمد ،
وأمره أن يكفّنه في ثلاثة أثواب أحدها رداء له حبرة كان
الصفحه ٣٠ :
بني أمية (١).
وواصل إبراهيم بن محمد تحدّي السلطة
الأموية بعد أبيه ، حتى مقتله في حبس مروان بن
الصفحه ٩٥ :
وخليفتي
من بعدي ، اسمه محمد الباقر. فقام جابر وقبّل رأسه ورجليه ، وأبلغه سلام جدّه
وأبيه
الصفحه ١٧٤ :
يسار ، ومحمد بن
مسلم الطائفي ، وقالوا : وأفقه الستة زرارة (١).
ومن الفقهاء القراء : سليمان بن