الصفحه ١٧ : علياً
وحسيناً من سوقة وإمام
أيسبّ المطهّرون جدوداً
والكرام
الصفحه ١٩٨ :
الباقر عليهالسلام أنه قال : «واللّه ما ترك اللّه
أرضه منذ قبض اللّه آدم إلاّ وفيها إمام يهتدى به إلى
الصفحه ١٦٣ :
الأم بلا منازع ،
ومن ذلك ندرك سرّ التلازم والتوافق بين القرآن الكريم والعترة المطهرة القائم منذ
الصفحه ٩٧ : ٧٤٨ هـ :
أبو جعفر الباقر ، هو السيد الإمام ، أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن علي ،
العلوي الفاطمي
الصفحه ٨٢ : : ولم يعتقد في أحد من ولد أبي
جعفر عليهالسلام الإمامة
إلاّ في أبي عبد اللّه جعفر بن محمد الصادق
الصفحه ٩٦ : على اعتقاد الإمامية (٤).
٢ ـ وذكر تغرى بردى المتوفّى ٨٧٤ هـ أنّ
محمد بن علي الباقر عليهالسلام
أحد
الصفحه ٩٤ : وحدته وكيانه وعقيدته ، اضطلع الإمام علي بن الحسين عليهماالسلام بالوصية لولده محمد الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢١٠ :
وآل
محمد».
ونقل عن الإمام الباقر عليهالسلام ما يؤكد هذا الحق الثابت والمضيع ، أو
المنقول بصور
الصفحه ١٦٠ :
للإمام عليهالسلام من رجال
العامة أعلاماً آخرين تلقوا العلم عنه عليهالسلام
، مما يدل على سعة مدرسته
الصفحه ٨٠ : المشهورة ، ومنهم زيد بن الإمام محمد الباقر عليهالسلام ، عدّه العمري من أولاد الثقفية ، وذكر
أنّه درج مع
الصفحه ٨٨ :
ومن الأُمور التي يجب توفّرها في الإمام
بعد ثبوت النصّ : العصمة والدلالة وسلامة النسب والنشأة
الصفحه ٩٩ : شخصية
الإمام بقوله : «حدّثني محمد بن علي
__________________
(١) البداية
والنهاية ٩ : ٣٣٨ ، تهذيب
الصفحه ١٥٩ : الكلام.
قال الشيخ الطبرسي في ذكره لتاريخ
الإمام الباقر عليهالسلام
: يختلف إليه الخاص والعام ، ويأخذون
الصفحه ٢٤٥ :
بهدف توثيقها
وتصحيحها ، قال الشيخ الطوسي في ترجمة عبيد بن محمد بن قيس البجلي : «له كتاب ،
يرويه عن
الصفحه ١٩ : عليهالسلام والقضاء على
حياته (٥).
وقد عبّر الإمام الباقر عليهالسلام عن حالة الظلم المقصود به آل محمد