الصفحه ٢٠٧ : كربلاء فيلي أمر أبيه ، فهو يمكّن صاحب هذا الأمر أن يأتي بغداد فيلي أمر أبيه ، ثم ينصرف وليس في حبس ولا
الصفحه ٤٧ : الزيدية ، وبلغ المهدي خبره فأخذه ، فلم يزل في حبسه حتى قدم الحسين بن علي صاحب فخ فكلمه فيه واستوهبه منه
الصفحه ١٠٤ :
في سيرة بعضهم :
١ ـ إسحاق :
هو ومحمد أخوا الإمام موسى الكاظم عليهالسلام
لاُمه وأبيه. وكان إسحاق
الصفحه ١٢ : العمر نحو خمس وخمسين سنة (٢) ، ودُفن بمدينة السلام في المقبرة المعروفة بمقابر قريش ، وهي مدينة الكاظمية
الصفحه ٢٠ :
المجتمع وسلوك
أفراده ، وقد حفّزت تلك الأوضاع قطاعات واسعة من الناس على الثورة في عدة أجزاء من جسم
الصفحه ٣٧ :
من مدينة جده المصطفى صلىاللهعليهوآله
إلى بغداد مرةً في زمان المهدي العباسي ، واُخرى في زمان هارون
الصفحه ٨ : الروحي والفكري له في أوساط الأُمّة ، وتتأكد الحاجة إلى مثل هذه الجماعة الصالحة في زمان الإمام الكاظم
الصفحه ٢٦ : عليهالسلام قتله منذ زمان بني
أمية ، فقد قال فيه وفي أخيه محمد : « إن
هذا ـ يعني المنصور ـ يقتله على أحجار
الصفحه ٥٩ :
موقفه من الإمام الكاظم عليهالسلام :
عاش الإمام الكاظم عليهالسلام أطول فترة من
إمامته في زمان
الصفحه ١٢٣ : إذا لم يثبت لإسماعيل إمامة في حياة أبي عبد الله عليهالسلام
لاستحالة وجود إمامين في زمان واحد ، لم يجز
الصفحه ١٣١ :
والروحي كله ، في
مواقع الحياة كلها ، وفي خطوط المسؤولية كلها.
وقال الذهبي : « الإمام ، القدوة
الصفحه ٥ :
المؤمنين عليهالسلام يقول : « سيأتي عليكم من بعدي زمان ليس فيه شيء
أخفىٰ من الحق ، ولا أظهر من الباطل
الصفحه ١٥٢ :
وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ
) (١)» (٢).
نلاحظ هنا كيف يرصد الإمام عليهالسلام الانحراف في
الصفحه ١٥٣ : بالمكان والزمان والحركة والانتقال ، ولو كان من أولي القربى ، وحثّهم على مقاطعتهم وحذّرهم غضب الله وانتقامه
الصفحه ١١٩ : المقدرة العلمية فضلاً عن النص ، قال : « كنا في المدينة أنا ومحمد ابن النعمان صاحب الطاق والناس مجتمعون على