الصفحه ٨٢ :
قصد إليه رجل من إخوانه مستجيراً به في بعض أحواله فلم يجره ، بعد أن يقدر عليه ، فقد قطع ولاية الله عز
الصفحه ٣١ : ، كان أولاً مع الحسين صاحب فخ ّ في المدينة أيام ثورته على الهادي العباسي سنة ( ١٦٩ ه ) ، وأفلت من وقعة
الصفحه ٨٥ : وبكراماتهم التي حباها لهم الله ، أو من خلال الوعظ والإرشاد ، ممّا له بالغ الأثر في هداية واستبصار الكثيرين
الصفحه ٢٣ :
٦ ـ الثورات الشعبية :
هزّت أركان الحكم العباسي في هذا العصر
عدّة ثورات عنيفة من حين إلى آخر
الصفحه ٣٢ : ،
يقال له يوسف البرم في أيام المهدي سنة ( ١٦٠ ه ) منكراً عليه أحواله وسيرته وما يتعاطاه من الخمر ومجالس
الصفحه ١٩١ : الإمام الكاظم عليهالسلام
طيلة وجوده في المدينة ، وكان منهم الرواة الثقات والفقهاء والمؤلفون وأهل الكلام
الصفحه ٢١٧ :
رافل من ولائهم بشغوفِ (٣)
ويقول الشيخ محمد حسين الأصفهاني في
اُرجوزته :
وبابه باب شفا
الصفحه ٢٩ : ، مقدماً في أهل بيته.
وكان يحيى قد خرج مع ابن عمه الحسين
شهيد فخّ في ثورته بالمدينة أيام
الصفحه ٥٦ :
، وقيل : بل توفي في زمان المأمون (٢).
موقفه من الطالبيين :
أزاد هارون من وتيرة الضغط على
الطالبيين
الصفحه ٢١٥ : حازها في الزمان إي وأبي
من شاهد الفرقدين قبلهم
في سفطي قبتين من ذهب
الصفحه ٥٢ : مقتل الحسين صاحب فخ على التنكيل بالإمام الكاظم عليهالسلام ، فاتّهمه بخروج الحسين وتوعده بالقتل ، لولا
الصفحه ١٢٩ : ٢ : ٢٣٥.
(٤)
راجع : أحسن التراجم لأصحاب الإمام الكاظم عليهالسلام
/ عبد الحسين الشبستري. عدّ فيه ٥٣٣
الصفحه ١٠١ : سنة ( ٢٤٠ ه ) في المدينة (٣).
٥ ـ إسماعيل :
وهو صاحب الجعفريات ، وقبره في مصر ، قال النجاشي : سكن
الصفحه ٥١ : طلبهم وحملهم ، وأسرف في سفك دمائهم ، فقتل أيام حكمه الحسين بن علي صاحب فخ وجماعة من أهله منهم : عبد الله
الصفحه ٢٠٤ :
لاُلقي فوق الجسر موسى بن جعفر
ثلاثاً غريب الدار مثل الحسين