الصفحه ٩٢ : القصاب ، قال : خرجت من مكة وأنا اُريد المدينة ، فمررت بالأبواء وقد ولد لأبي عبد الله عليهالسلام ، فسبقته
الصفحه ١٦٧ : ترك أهل بيت نبيه ضل ، ومن ترك كتاب الله وقول نبيه كفر » (٢).
والمقصود من النظر بالرأي هو اعتبار
الصفحه ١٧٧ : الأربع ؟ فقال له أبو الحسن عليهالسلام
: أربع
، فخذ أربعاً بأربع ، إذا حارب الله ورسوله وسعى في الأرض
الصفحه ٢٢ :
ومعلمه ومربيه ، رضع
الرشيد من زوجة يحيى مع ابنها الفضل ، فكان يدعوه : يا أبي ، ولما تولى الهادي
الصفحه ٩١ : منسوبة إلى الإمام أبي محمد
الحسن بن علي عليهالسلام
: ولد بالأبواء بين مكة والمدينة ، في شهر ذي الحجة سنة
الصفحه ١٧٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
بينهم وبين الكتاب ، وذكر أنهما لن يفترقا حتَّى يردا عليه الحوض ، قال أمير
الصفحه ١٧٦ : وجلّ عن ذلك ، فأوحى الله إليه : أن ادفع فدك إلى فاطمة. فدعاها رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فقال لها
الصفحه ٨٦ : سبحانك ! فقال هارون : سحرها والله موسى بن جعفر بسحره عليّ بها » (١).
وهدى إلى مذهب أهل البيت
الصفحه ٤٩ : ، وحدّ منها سِيف البحر ، وحدّ منها دومة الجندل ، فقال له : كل هذا ؟ قال :
نعم ، هذا كله مما لم يوجف أهله
الصفحه ١٥ : أهلها من كل إنسان من أهل اليسار أربعين درهماً ، وقد فرضها أولاً خمسة دراهم خمسة دراهم ، ثم جباها أربعين
الصفحه ١٦٦ : ء ؟ فقال له : نعم. فقال لموسى بن جعفر عليهماالسلام
: أسألك ؟ قال : نعم.
قال : ما تقول في التظليل للمحرم
الصفحه ٢٨ :
ابن علي بن أبي طالب
عليهمالسلام
، أبو عبد الله ، المعروف بصاحب فخ ، وأمه زينب بنت عبد الله بن
الصفحه ١٦١ : بن جعفر عليهماالسلام
فقلت له : يا ابن رسول الله ، أنت القائم بالحق ؟ فقال : أنا
القائم بالحق ، ولكن
الصفحه ١٢٩ : الإمام الرضا عليهالسلام : « إن
موسى بن جعفر عليهماالسلام
تكلم يوماً بين يدي أبيه فأحسن ، فقال له : يا
الصفحه ١٥٥ : قال : قال الله : يا بن
آدم ، بمشيئتي كنت أنت الذي تشاء ، وبقوتي أديت إليّ فرائضي ، وبنعمتي قويت على