الصفحه ٧٥ : عليهماالسلام : « اني
قاتلك ! فقال : لا تفعل ، فإني سمعت أبي يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إن العبد
الصفحه ١٦٢ : أجابه عن سبب
نسبة أهل البيت عليهمالسلام إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله مع أن المرء يُنسب إلى أبيه
الصفحه ٥٣ : : وقال : بينما
أنا جالس في مصلاي بعد فراغي من وردي ، وقد تنومت عيناي ، إذ سنح جدي رسول الله
الصفحه ٦٥ : .
فدنا موسى بن جعفر عليهماالسلام فقال : السلام
عليك ، يا أبة. وزاد في رواية اُخرى : أسأل
الله الذي
الصفحه ١٥٣ : بالمكان والزمان والحركة والانتقال ، ولو كان من أولي القربى ، وحثّهم على مقاطعتهم وحذّرهم غضب الله وانتقامه
الصفحه ٧٧ : القبائل ، فلما انتهى إلى القبر قال : « السلام عليك يا رسول الله يا بن عمي ، فدنا
موسى بن جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٦٩ : منها ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله ذلك فيهم » (٢).
ونقل السيد ابن طاوس عن كتاب ( نزهة
الكرام
الصفحه ٦ : فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل
بيتي ما إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا أبداً ، وقد أنبأني اللطيف الخبير
الصفحه ٧١ : ، فرمى إليَّ بطومار فقال : اقرأه ، فاذا فيه كلام ، قد علم الله عزوجل براءتي منه ، وفيه أن موسى بن جعفر
الصفحه ١٧ :
الْحَقِّ »
(١).... وأما الاثم ، فإنها
الخمرة بعينها ، وقد قال الله عز وجل في موضع آخر
الصفحه ٢١٣ : ومنحه جميع الخيارات.
روى الوصية الشيخ الصدوق بالإسناد عن
إبراهيم بن عبد الله الجعفري ، عن عدّة من أهل
الصفحه ١٦٥ : تعلمون فقولوا به ، وإن جاءكم ما لا تعلمون فها ،
وأهوى بيده إلى فيه (١).
فقلت : أصلحك الله ، أتى رسول الله
الصفحه ١٤٩ : ما رواه محمد بن أبي عمير ، قال : « دخلت على سيدي موسى بن جعفر عليهماالسلام
فقلت له : يا بن رسول الله
الصفحه ١٦٣ : أنكم ورثتم النبي صلىاللهعليهوآله والعم يحجب ابن
العم ، وقبض رسول الله صلىاللهعليهوآله
وقد توفي
الصفحه ١٤٣ : : جعلت فداك ، أين الرجال ؟ فقال : يا
علي ، قد عمل باليد من هو خير مني في أرضه ومن أبي
فقلت : ومن هو