الصفحه ١٩٠ :
الإجاص :
عن زياد القندي ، قال : « دخلت على أبي
الحسن الأول عليهالسلام
وبين يديه تور ماء فيه
الصفحه ١٨٥ : حديث شقيق بن إبراهيم البلخي الأزدي ، أنه خرج حاجاً في سنة ( ١٤٩ ه ) ، ورأى الإمام أبا الحسن
الصفحه ١٣٨ : :
الزهد والورع من الخصائص البارزة في
سيرة الإمام الكاظم عليهالسلام
خلقاً وسلوكاً ، فكان مثالاً للأعراض عن
الصفحه ٩٥ :
والله موسى بن جعفر عليهماالسلام
من المتوسمين ، يعلم من يقف عليه (٢)
بعد موته ، ويجحد الإمام بعده إمامته
الصفحه ٧٧ :
فقال : السلام
عليك يا أبه » (١).
ومثلها أيضاً أن الرشيد لما حج لقيه
موسى بن جعفر عليهماالسلام
على
الصفحه ١٠٨ : المعصومين عليهمالسلام
(١).
ثانياً ـ نص أبيه
عليه عليهماالسلام :
روى صريح النص بالإمامة على أبي الحسن
الصفحه ١٤٥ :
القلّة (١).
وروى المؤرخون بوادر كثيرة من مظاهر
سيرة الإمام عليهالسلام
في الكرم والسخاء ، وصوراً
الصفحه ٧٣ : المهمة : ٢٢٢ ، الكامل في التاريخ ٦ : ١٦٤ ، سير أعلام النبلاء ٦ : ٢٧٣.
الصفحه ١٢ : العمر نحو خمس وخمسين سنة (٢) ، ودُفن بمدينة السلام في المقبرة المعروفة بمقابر قريش ، وهي مدينة الكاظمية
الصفحه ٧ :
المُقدَّمةُ
الحمد لله ربّ العالمين ، وسلامه على
عباده الذين اصطفى محمد وآله خير الورى.
إنّ
الصفحه ٢٣٤ :
سيرة الإمام الكاظم عليهالسلام
وسننه ..................................................... ١٧٠
الصفحه ٩٧ :
واستُشهد مسموماً في
حبس الرشيد لعنه الله سنة ( ١٨٣ ه ) ، وقيل : سنة ( ١٨٦ ه ) وبناءً على ذلك
الصفحه ٩٤ : ، والتابع لمرضاة الله ، والدليل على ذات الله عزّ وجلّ ، والسبط ، والكهف الحصين ، وقوام آل محمد ، ونظام أهل
الصفحه ١٢٧ : والتقوى وحسن السيرة.
قال أبو عبد الله الصادق عليهالسلام : « هؤلاء
ولدي ، وهذا سيدهم ـ وأشار إلى ابنه
الصفحه ١٣١ : ، السيد
أبو الحسن العلوي ، والد الإمام علي بن موسى الرضا ، مدني نزل بغداد وحدث بأحاديث عن أبيه... له عند