الصفحه ١٠٤ :
في سيرة بعضهم :
١ ـ إسحاق :
هو ومحمد أخوا الإمام موسى الكاظم عليهالسلام
لاُمه وأبيه. وكان إسحاق
الصفحه ٢٧ : سنة (٢) ، وكان
يقاتل فارساً وراجلاً (٣).
د ـ الحسين شهيد فخ (٤) :
هو الحسين بن علي بن الحسن المثلث
الصفحه ٨٩ :
الفصل الثّالث
الهوية الشخصية للإمام الكاظم عليهالسلام
نسبه :
هو أبو الحسن موسى
الصفحه ١٠٠ : أئمة الهدى وأعلام التقى من أهل البيت عليهمالسلام
(٢).
وفيما يلي نذكر سيرة بعض أولاد الإمام
أبي الحسن
الصفحه ٥٠ : ، فجئته به فعانقه وأجلسه إلى جانبه وقال : يا أبا الحسن ، اني رأيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في النوم
الصفحه ١١ : وطبيعة أدائه ، من هنا سنقدم قراءة تاريخية تتضمّن أهم سمات العصر الذي عاش فيه الإمام أبو الحسن الكاظم
الصفحه ٩١ : منسوبة إلى الإمام أبي محمد
الحسن بن علي عليهالسلام
: ولد بالأبواء بين مكة والمدينة ، في شهر ذي الحجة سنة
الصفحه ٦٥ :
قال : « السلام عليك
يا رسول الله يا بن عمي. افتخاراً على من حوله ، لأنه كان في مقام استعراض ، لذلك
الصفحه ١٠ : ء كما عبّر عنه الشافعي.
وثمة صفحات اُخرى من سيرة هذا الإمام
العظيم تضيء لنا العقيدة والشريعة والمنهج
الصفحه ٢١٨ : الشعراء الذين تأثروا بهدي الإمام وحسن سمته ومناقبه ، فعبروا بكلمات من النظم تصور خالص الولاء وعميق الودّ
الصفحه ٢١١ : والنبوه
كيف قضى بالرطب المسموم
على يد ابن شاهك المشوم (٦)
تاريخ شهادته
الصفحه ٢٣٣ :
السلام من الاستحسان والرأي ...................................... ١٦٧
٣ ـ عرض الحديث على
الإمام
الصفحه ١٧١ : إسهامات الإمام أبي الحسن موسى الكاظم عليهالسلام
في هذا الاتجاه :
١ ـ
كتاب الحج ، رواه عنه أبو الحسن علي
الصفحه ١١٥ : انتشار خبر إمامة أبي الحسن
الكاظم عليهالسلام
وتوسع قاعدته والتفاف وجوه أصحاب أبيه عليهالسلام
حوله
الصفحه ١٢٣ : نص على ابنه محمد فكان الإمام بعده ، وهؤلاء هم : القرامطة ، نسبوا إلى رجل يقال له : قرمطويه ، ويقال